تحياتي لك أيها العراقي الجريح والمتألم حتى العظم ... هل تدرك أن أكبر مصائب الناس البسطاء والسذج أنها تصدق كل ما ترى وتقرأ وتسمع وهى معذورة لأن إعلامنا نفسه لازال كسيح ويعيش على المنشطات كبعض المرتزقة ممن يدعون نضوج الوعي والفكر والثقافة ... دون تحليل أو تمييز ... سواء كان هذا المكتوب في كتب الدين أو الفقه أو التاريخ أو حتى علوم النفس ... تحياتي لك من جديد وعزائي للكل العراقيين حتى غير الشرفاء ....!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطرود المفخخه..وكنيسة النجاة..والدعوه السعوديه / عبد الرضا حمد جاسم
|