ويُجهض اعادة انتاج الاستبداد، لا بد من جهة محايدة للتحقيق، ولا بد ان تكون دولية، ويعقبها محكمة دولية. فلم نسمع اية نتائج من اية لجنة تحقيق محلية. ومن يعرقل هذا سيكون، شاء أم أبى، شاهد زور، إن لم يكن مشاركاً بالجريمة ويخشى عواقبها. فمن استحّل دم انسان بريء استحل دماء الناس اجمعين. وجزماً هناك عشرات آلاف الضحايا الأبرياء، بين من اشارت لهم الوثائق. وكفى استبداداً من أي كان، وتحت أية تسمية كانت! وكفى تبريراً. وليتُقى الله بالعراقيين، وكل الناس، الأبرياء!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاختلاف في الرأي حول أهمية الوثائق السرية الأمريكية عن العراق! / كاظم حبيب
|