لوقف مثل هذه الجرائم، ولوقف اعادة انتاج الدكتاتورية. وأتمنى - واضعاً امكانياتي المتواضعة هنا - ان يعمل كل المخلصين على تشكيلها، للتحقق بحيادية من هذه الجرائم. ومن ثم تشكيل محكمة دولية لمحاكمة مسؤوليها، أياً كانوا. فعار على الجميع الصمت، او التبرير وإلا سنكون جميعاً مشاركون بها، شئنا ام أبينا. فلا أغلى من حياة الانسان، وعشرات الآلاف زهقت منها باطلاً. والمطلوب الآن، قبل أي شيء آخر، وقف القتل اليومي، تحت اية تسمية كان. والتقدير العالي للمبادر بتشكيلها، الرفيق ابو سامر!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألا تثير الوثائق السرية الفزع والقلق بسبب سلوكيات العنف والقسوة السائدة في العراق؟ / كاظم حبيب
|