في الحياة الداخلية لأحزاب اليسار التقليدي إن تغيير الأنظمة الداخلية بما يضمن تعزيز الديمقراطية هو الضامن الوحيد لأجراء التغيير والتجديد والإبتعاد عن هذه المسالك في التجيير وضعف الفهم للواقع القانوني والسياسي ومجمل المتغيرات الإجتماعية الحاصلة في بلداننا من قبل قيادات أحزاب لربما إنها برعت في شكل آخر من النضال السري بشقيه السلمي والمسلح لكنها وبحكم إغترابها ولفترات طويلة عن الأوطان ما عادت تستطيع مجاراة أبسط مقومات العمل العلني وما هذه الإنكسارات والتراجعات إلا دليل واضح على ما نقول مرة أخرى لك الصحة والعافية وأنت تخوض هذا المعترك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما هكذا توزن الأمور يا طريق الشعب / محمد علي محيي الدين
|