شكرا على هذه المشاركة التي تثبت أن مسار الإنسان غير ثابت فالتحول لا يلحق البنى الذهنية والفكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية وإنما يتجاوزها إلى البنى العقدية فالتحول من مذهب إلى مذهب وارد ومن دين إلى آخر ومن أيديولوجيا إلى أخرى واليوم نتحدث عن التحول من جنس إلى آخر....وهو ما يفرض علينا التنسيب والابتعاد عن الخطاب اليقيني الوثوقي في سبيل الافتراضات والنظر إلى المسائل من زوايا تحديق مختلفة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.آمال قرامي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الفتاوى والردة وعلاقة المرأة بالمعرفة الدينية. / امال قرامي
|