الدكتورة آمال .. تحية وبعد.. من المعلوم أن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب في عام الرمادة أبطل سنة قطع يد السارق أو السارقة مع وجود نص قرآني صريح في العقوبة..وأيضا رفض دفع الأموال للمؤلفة قلوبهم، بعد أن قويت شوكة المسلمين، الا يعني ذلك أخذ تاريخية النص بالحسبان عند أي فتوى،، في حين أن بعض السلفيين يقولون لا اجتهاد مع النص الصريح (القاتل يقتل)..فما هي معالجتك ورؤيتك لهذه الفكرة.؟ وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.آمال قرامي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الفتاوى والردة وعلاقة المرأة بالمعرفة الدينية. / امال قرامي
|