حتى هذا الحدث المأساوي والذي له علاقة حيوية بظروف العمل نفسها ... تحاول الرأسمالية أن تنتجه من جديد لتلميع صورتها، الطبقة العاملة هي الضحية دائما، وحفنة من الرأسماليين وعلى رأسهم الملياردير سيباستيان بينيرا رئيس التشيلي هم المستفيدون من إستثمار قوة عمل عمال المناجم وأبناء الطبقة العاملة عامة . مقال يلقي الضوء على جوانب هامة من هذه المأساة منفردة، وهي عامة بلا شك، ولا تقتصر على منجم ومعمل وحقل زراعي، بل تشمل كل حقول الإنتاج في النظم الرأسمالية . تحية للسيدة الكاتبه .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تلميع وجه الرأسمالية بعرق العمال / منال نصر الله
|