أولا : بداية تحياتي لك يا أستاذ أحمد حتى وإن لم ينزل عليك الوحي والمطر ... فالحقائق لاتقلق الناس العقلاء ولا تجرهم للقيل والقال والخطر ... مالعيب في قول الحقائق مرات ومرات في صحارى لاتنبت إلا من يكفر البشر ... أليس مانراه اليوم في بلداننا من مأسي وويلات وخراب في النفوس والعقول سببه من قال خذو نصف دينكم من تلك الحميراء وما لها من ضرر ... والنصف ألأخر من قس وراهب وحاخام أو جبريل إن حضر ... تحياتي لك مرة أخرى والسلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ياسر الحبيب وزوجة الرسول والمزايدات السياسية / أحمد أبو مطر
|