العتب ليس عليك يا بن عبود ، بل العتب على الحزب الذي لم يربيك على احترام الإنسان و حقه في الحياة الكريمة قل لي كيف تزيل اسرائيل و كل القوى العظمى اليوم تحولت إلى كلاب حراسة ترس مصالحها و تسهر على أمنها و يوفر شيوخكم لها ( لاسرائيل) أموالا طائلة و تدفع بدلا عنها كل مشترياتها من الأسلحة و الغذاء و المياه ؟؟؟؟ أسرائيل دولة عظمى يا ابن عبود وأن كل ( ...) لا تهز شعرة واحدة من شعرات قط اسرائيلي وقد آن الأوان لاعتراف العراقيين باسرائيل و بناء علاقات الصداقة المتينة معها على اسس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة و اخذوا العبر من 60 عام من العنتريات التي لم تجلب للناس الابرياء غير المصائب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من تخفيف الحصار الى رفع الحصار حتى ازالة الكيان الصهيوني العنصري! / رزاق عبود
|