الف رحمه على روحك ياوزير الدوله الكفوء الذي انتهى لاجئا في بريطانيا العظمى لقد قراءت يوما في جريدة المؤتمر التي كانت تصدر في دمشق في تسعينيات القرن الماضي ان احدهم شاهد عامر عبدالله وهو يقف في طابور الاعانه الاجتماعيه واندهش ولكن عامر قال له لاتندهش سترى يوما طارق عزيز هنا يقف معي وفعلا اذا خرج طارق سيقف هناك وبخصوص حادثة ندوة انخفاض الانتاجيه فقد كنت احد الحضور في الصفوف الخلفيه ولاحظت قوة حضور هذا الرجل وثقته واعتداده بنفسه تحيه لجمال لاعادة ذكرى رجل لم ينصفه التاريخ والرفاق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عامرعبد الله رحلة الى جزيرة الحرية ! / جمال محمد تقي
|