اسمح لي أن أشكرك على وقوفك إلى جانب المرأة في هذه السلسلة من مقالا وأنا آسفة حقا أني كنت اريد ان اعلق على المقال الثاني لكنه انتهى لذلك أعلق هنا وأرى أن هؤلاء الناس كانوا أفهم من ناسنا اليوم وشيء مؤسف أن يتكلم هؤلاء الناس بهذه اللفة الرائعة ثم يأتي خلفائهم بفتاوى البول والارضاع والنقاب وغيرها , اسمح لي أيضاً ولو أنه تدخل في شيء خارج النص : لمااذا رديت على الدكتور جمشيد ابراهيم بتسميته : جمشيد عبد الله ؟ أسفة لهذا السؤال أستاذ وشكرا على تقديم المادة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المعلم بطرس البستانى-1819 -1883 من تأليف القواميس- الى- الدعوة لتعليم المرأة / على عجيل منهل
|