بعيدا عن السيف فالضحك والطرفة الظريفة تدغدغ المشاعر الإنسانية وتريحها من الجد ومتاعب الحياة قليلاً , لقد أجاد أبوحيان التوحيدي في تجديده للفكر والأدب في أيامه بإدراكه الفطري قبل النظريات الفلسفية المعاصرة في التناقض وصراع الأضداد أهمية في التجديد والإبداع العقلي لذلك حورب التوحيدي والمعري وأقرانهم وأمثالهم واغتيل الكثير منهم.. كما بحدث في أيامنا .من القوى الظلامية سلمت يداك يا أخ علي وإلى المزيد من العطاءات الجميلة والنقاط المضيئة في تاريخنا مع المحبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ابو حيان التوحيدى -يفسر الضحك / على عجيل منهل
|