عزيزي الأستاذ قوجمان مقالك يثبت ان لا حقائق تاريخية يمكن الركون اليها بشكل نهائي بحيث لا يرقى اليها الشك ولكن على العموم أستطيع القول ان في بلد كبير كالأتحاد السوفييتي السابق من الأستحالة أحداث تغيير كبير في قمة هرم السلطة لو لم يكن يعاني من علل الأنظمة الشمولية في تركز السلطة بأضيق الحدود وان ديمقراطية الدولة والحزب هي محض كذبة كبرى أنطلت على البعض وما زال يصدقها للأن والبعض الآخر أكتشفها بوقت مبكر للغاية ،على كل حال الخاسر الوحيد هي الشعوب في النهاية، دمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاحدى والستون لاحقيقة لدى خروشوف / حسقيل قوجمان
|