لفت نظرنا الي الكامن او المكبوت او المسكوت عنه في اعماق ظلمة النفوس البشرية الوارثة لزمن الوحشية والبربرية ولم تنتقل نوعيا الي زمن اكثر نحضرا. فالتصميم علي الانجاب - حسب الدوافع الكامنة - ليس اكثر من خلق ما يمكن استهلاكة مستقبلا. وبالتالي فلبقاء السوق عامرا ينبغي تجريم وتحريم ضبط وتحديد النسل بقدسية حتي لا يجرؤ العقلاء من قول ما قلته. هنا فان غياب العقل هو الضمان لصدقية النص القرآني. تحية وتقدير للكاتب والي مزيد من التنوير وفضح البربريات بكل انواعها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رفقاً بالقوارير / سليم محسن نجم العبوده
|