لا أحد يلوم المطير ولا احد يحق له أن يلوم غيره على حلم فردي، لكن حين يصبح هذا الحلم حفلة جلد، ومختبر دواجن للجماهير في كل حقبة، يصبح ارهابا وبيعا وشراءً ومزايدة، ولا أحب أن أقول خيانة وأنا شخصيا معجب بحياة وتجارب المطير وان كانت انتهت جميعا الى نهايات ماساوية من حلم الثوري المسلح، إلى حلم الروائي ، القاص، وإلى صاحب محل لبيع المسامير التي انتهت إلى مسامير في تابوت الوطن والمستقبل كما تقول مساميره الجديدة!.......((حمزة الحسن))0
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدعاء بالشفاء لوزارة الخارجية العراقية ..! / جاسم المطير
|