اليوم يشبة البارحة نعم تتغير فقط ملابس المسرح بما ان التغير الاساسي لم يحدث ويقوم ممثلون بلعب نفس الدوار ستلاحظ في حلقة قادمة أيضا محاولة المستعمر البريطاني للظهور بدور الوسيط النزيه تماما كما تفعل الولايات المتحدة وسترى ان قوى الشعب الفلسطيني الحريصة تقف ضد المفاوضات المباشرة وغير المباشرة مع الحركة الصهيوينة في لندن التي اجرتها القيادات التقليدية بمباركة من جامعة الدول العربية. الفرق لم يكن هناك وسائل اعلام كاليوم تتطلب من امين عام الجامعة اطلاق تصريحات عرمرمية بينما هو جزء من لعبة الانظمة. ولنعرف يا صديقي بما ان الديمقراطية غائبة فلا مكان للشعوب والافراد يعملون ضمن مصالح غيرهم من حماتهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأسيس عصبة التحرر الوطني في فلسطين وخطواتها الأولى / ابراهيم حجازين
|