ان الله سبحانه قد تحدى كل الكفرة والمشركين أن يجدوا خطأ واحدا في القران علما انهم كانوا في قمة التمكن اللغوي وكان ايجاد خطأ ولو بسيط في القران سيكون بمثابة انتصار عظيم لهم لذلك فأن القران كان ومنذ 1400سنه هدفا للدراسة والبحث من قبل المحبين وانفار من الكارهين ,ولم يجد أي منهما أي خطأ أو زلل أو تقصير أو باطل.ولكن يبدو أن فطحلا جديدا في عالم اللغة والبيان قد ولد وقد أمسك بأخطاء في القران لم يستطع سيبويه أو الجاحظ أو غيرهما من اكتشافها وسيدخل التاريخ وربما الجغرافيا لذا علينا أن نستعد لأقامة الأحتفالات ببزوغ نجم عيقري جديد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكشف الدقيق- ردّاً على تعليق / رياض الحبيّب
|