الاخ محمد علي محيي الدين لن أتأسف على سنين قضيناها في صراع مع الدكتاتوريات التي تعاقبت الحكم في العراق بل على وطن أشعر بأنه ضائع وهذه حقيقة لمستها في سهرة جميلة مع رفاق كانت تجمعني معهم وحدة الهموم والغربة وعندما تناولنا الكأس الاول وبشكل عفوي نطق الجميع بجملة واحدة (( بصحة العودة للوطن )) وهذ العبارة كنا نرددها خارج الوطن ورددها الجميع وبدون استثنا في احد سراديب النجف بما يوحي بأننا لا زلنا خارج أرض الوطن السؤال أين هو الوطن ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بصحة العودة للوطن !؟ / حسين محيي الدين
|