كا كاتباَ و مفكراَ لم نعهد من امثاله الكثير فى الثبات فى الراي . اقدم لسيادتكم عظيم الشكر و الامتنان لوفاءكم بوعدكم بالرد على سؤالي السابق .و ان كان هذا الالتزام متوقعاَ من كاتب ومفكراَ عظيم مثل الاستاذ صلاح الدين محسن فإن ذلك لا يمنعنا من التحسر على مفكرين مجهولى الهوية .لا نستطيع إلا ان نصاب بالاحباط و فقدان الامل فى العيش بسلام و البُعد عن إجرام الفكر الارهابى . كل الحب و التقدير لشخصكم الكريم و كذلك الدكتورة العزيزة وفاء سلطان و معظم كتاب الحوار المتمدن الافاضل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زوبعة د. طارق حجي . بالحوار المتمدن / صلاح الدين محسن
|