هذا ما أؤمن به وممكن ان اقول ان جميع اصدقائي الملحدين كذلك
-أنا لا أطالب أي أحد أن يصدّق بإلهي لكني أطلب ألاّ نجعل من آلهتنا عائقاً أمام إنسانيتنا وتفاضلاً للبعض على الآخر، فليكن كن إلهٍ في قلب من يحبه ولتكن الإنسانية والمحبة والإحترام هي وجهنا الذي يعامل فيه أحدنا الآخر-،
يوسف هذا الي تقول عنه إله موجود في genes
كل منا، ليس هو قصراً عليك أو علي ، فمثلاً كل صباح اشكر هذا الإله الذي وهبني الصحة، والحياة الهادئة السعيدة .............. لذلك حتى وأنا عقلياً لا أومن به ، لكن بل أشكره يومياً هههههههه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى نفيق من هذا الكابوس? / نانا امين
|