يبدو الشرق الأوسط مكاناً آمنا من الأزمة المالية العالمية في الوقت الحاضر, حيث تجنب الشرق الاوسط لحد الان الاثر المباشر للازمه العالميه حيث لم تتجاوز الاموال التي شطبت اكثر من 200 مليار دولار مقارنه باي بنك امريكاني,ولن هنال بوادر اخرى مثل اخفاض اسعر السندات المحليه اضافه لانخفاض سعر النفط وان كان قد ارتفع بسسب انهيار الدولار, ناهيك عن ارتباط عملات الشرق الاوسط بالدولار وما يسببه من تضخم كبير نتيجة انهياره أي الدولار مما يدمر الاقتصاديات المعتمده على المغتربين تتاخر السلع في الانهيار بسسب قلة الطلب على السلع في حالة ضعف التصنيع والنشاط التجاري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ازمة اليونان الاقتصاديه وتداعياتها / ادم عربي
|