اختنا الفاضله...ارجو ان لاتتمني عودة الحياة للدكتور على الوردي كونه لم يسلم حتى على قبره بعد ان اكتسحه الصغير بغية توسيع باحة جامع براثه....فلمن يظهر هذا الصرح الذي تنبأ بواقع حياة العراقيين ومزاجاتهم قبل عقود من الزمن ولم ينال من العراقيين ابان العصرين الاموي والعباسين الاالتكفير والاساءه ونكتفي بما لدينا من بودقه تعج بالافكار والفتاوي تنهيناعن الممسوخات وتجنبنا النجاسات وموردهاالجارين من خادم حرموي ومرشد فقهوي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثمن الحرية 8 / من قصص ضحايا الارهاب في العمارة / امنة محمد باقر
|