الأخت مرثا لمجرد أن نضع راسنا على الوسادة نكون قد طوينا صفحة من الماضي ، لتبدأ إشراقة شمس جديدة ، نعلن من خلالها عن أمل جديد ينسينا ماقبلها من الأحزان فليبقى أبداً صباحك ترانيم
إبن العم العزيز سبعة وعشرين سنة لم نرى بعضنا للأسف الشديد ، لكن الأمل كفيل بتحديد ساعة لقاء أنا إجتماعي فعلاً ، لذا أنا بينكم ومعكم ولافائدة لساعة أقضيها مع نفسي وأشعر بأنني وحيد ردّك أسعدني جداً قبلاتي لك ، وإنشاءالله سأرسم هذه القبلة يوماً في وجهك الذي أنا مشتاق لرؤيته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمل / زيد ميشو
|