الزميل.. كامل.. حياك الله هذا قولك . يبدو من الوهلة الأولى أن من كتب هذه الآيات لديه مشكلة مع الحساب، فهو يقول له: قم الليل إلا قليلا. ونفهم من هذا أن المطلوب منه أن يقوم الليل كله إلا قليلاً منه، يعني حتى قبيل الفجر بقليل. ولكنه يشرحها بقوله تناقض رقم 1 الليل يبدأ من بعد العشاء إلى صلاة الفجر .. بحولي ثمان إلى تسع ساعات..لقد جزء الله سبحانه أوقات الليل إلى ثلاثة أقسام .. والهدف من هذا التقسيم ليترك قيام الليل للمتهجد بختار الوقت الذي يلائمه.. ولو حدد الله وقتاَ واحدا لأصبح فرضا على المسلمين لا يمكن مخالفة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات في القرآن المكي 2-4 / كامل النجار
|