حقاً لا أرغب في أن يكون هذا أقوى ما كتبه وسيكتبه استاذنا الكبير الدكتور كامل النجار وهو مع ذلك سيحتل المكانة التاريخية الأولى في دحض الإسلام كديانة غدت الوريث الشرعي لعصر الإنهيارات القومية والوطنية بل والعالمية. تحررت شعوب العالم من اليهودية ومن المسيحية واليوم يقود الركب كامل النجار لتحرير العالم الإسلامي مما تبقى من خرافات الإسلام. ليس لدي أدنى شك في أن الأمم المسلمة ستظل مدينة لشخص النجار مدى التاريخ طالما سيكون له الفضل الأول في تحريرها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات في القرآن المكي 1-4 / كامل النجار
|