نتألم كثيرا عندما نرى او نسمع عراقنا الحبيب يخسر ابناؤه وعلماؤه اليوم تلو الاخر وقصة المرحوم حيدر تعبر خير تعبير عن الانسان العراقي الجاد الذي ملك نفسه لوطنه واهله واراد ان يوصل رسالة حية الى الاخرين اننا هنا قادرون وباستطاعتنا ان نخلق المستحيل ولكن مع الاسف كلما رأينا الخير يتقدم في اي مجال يقابلها مدافن الشر الحاقد التي لا تهدء ولا تنام الا ان تكسر غصن الزيتون فحسبي الله ونعم الوكيل ارسل بالغ تعازي الى اسرة الفقيد المرحوم ونسال الله ان يتغمده برحمته الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثمن الحرية 2 / من قصص ضحايا الارهاب / امنة محمد باقر
|