نعم لـ ((الوقوف صفاً واحداً))، وإن تأخر كثيراً، لفضح قاتلي الشعب، وسالبي خيّراته، ومن أوصله لهذا الدرك. وينبغي الابتعاد عن الأوهام، بعد ان حوّلت لما يشبه المقدسات. فلا خير في ((ديمقراطية وفيديرالية وعراق جديد... الخ)) إن لم تصن حياة الانسان وحريته وكرامته، وكلها تهدر يومياً، وستهدر أكثر إن لم نقف ((صفاً واحداً)). ولا بد من عودة المخلصين، وقلبهم الشيوعيين، الى الشارع، وإلا فالتاريخ لن يرحمهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا أحد كان يحرك الشارع إلا الشيوعيين العراقيين ! / حسين محيي الدين
|