الاخ سامر محمود هناك فرق بين النظرية والتطبيق فلم اقرءا في تاريخ العراق القديم والحديث الا لسنوات لا تتجاوز العشر وجود شيء من العدالة فيه فالعراق طيلة تاريخه محتل من أجانب ففي الجاهلية أحتله الفرس وفي الإسلام أحتله الحجازيون ثم تناوبه الفرس والترك والانكليز والأمريكان فأين هي العدالة في أحكام هؤلاء ،أما أن العراقيون يتفقون على أمر سواء فهذا من عاشر المستحيلات لأن الطبيعة العراقية خلافية لا يمكن لها أن تأخذ بالوفاق والاتفاق :وأن كان حكام العراق هجائنا فحق لنا أن نسر ج الخيل أو نسطو دم بكل خير ومحبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مليون أمي ولا مثقف هدام / محمد علي محيي الدين
|