مقالك وضعني مرة اخرى في مواجهة مع الرب عبر عشرات علامات استفهام ... كيف له ن يرضى لهذه المرأة وهي عماد البشرية وعنوان وجودها ان تعامل من قبل لواطيين بهذا الشكل، وكيف يمكن ان يعيش هذا الرجل -الابله-بدون رفيقة عمره وكيف له ان يتغنى بقداسة امه وهو صغير ويلعنها وهو كبير ثم هل صحيح ان الجنة تحت اقدام الامهات .. يالها من فرية لاتنطلي على احد...!لاشك ان الوهابيين هم الوتد القوي الذي يستند عليه الحكم السعودي الذي نحا بغيدا دور المرأة ليتفرغ الى الرجل .. انه دور مرسوم لقد افرحني فعلا ان ان اقرأ لمرأة سعودية هذا الكلام الذي يحمل وعيا لابد ان يثمر عن شيء تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا وأعدائي الوهابيين .. ! / ياسمين يحيى
|