العزيز البابلي مقالتك الجميلة ذكرتني بمواقف كثيرة عندما كنا في جهنم ايرن كنا نجلس مجموعة كبيرة نحن عشاق بغداد ونتحدث عن ذكرياتنا في بغداد كنا نذكر كل هذه التفاصيل الجميلة وفي جلسة منها قرأت انا قصيدة عن بغداد اهديك مقطعها الاول سلاما ايها الوردُ سلاما ماله حدُّ لبغداد التي أمنتهاروحي ونهر الخير في ارجائها يعدو لأمي يعجز العدُ لليلى أطرقت خجلى وطيفي قربها يشدو سلاما ايها الوردُ سلاما ماله حدّ تحياتي لبغداد ولك يابابلي ولمزيد من هذه الذكريات الجميلة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كان يا ما كان في بغداد / الحكيم البابلي
|