لقد تعلم الحكام السفلة كيف يتلونون وكيف يصبحون ضروريين للقوى العظمى وسوّقوا أنفسهم بنجاح ومن بعدهم نسلهم الطاهر الرئيس إبن الرئيس نحن اليوم الأمة الوحيدة في العالم حيث تنتقل عندها الصفات الرئاسية عن طريق المضاجعة للأسف هذه الشعوب تخاف من التغيير وقد استمرأت بل استحلت الذل والهوان، وسترى أنهم سيبايعون جمال كما بايعت شعوب أخرى الإبن بعد الأب
ولا يوجد ضوء في آخر نفق هذه الأمة، لأنها على ما سمعنا أنها خير أمة أخرجت للناس
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البرادعي . طوق نجاة للجميع -1 / صلاح الدين محسن
|