كان محمد يدعي بانه أمي لا يقرأ ولا يكتب
وفي حادثة صلح الحديبة اعترض اهل مكة على تسمية رسول الله في كتاب الصلح-تقول الرواية أن المعاهده كانت مكتوبة و ان علي بن طالب كان وكيل محمد و اصر على كتابة رسول الله فما كان من محمد الا ان مسح كلمة رسول الله واعتبرها المسلمون عندئذ معجزه كيف ان محمد الامي استطاع ان يقرا ويمسح كلمة رسول الله
الشاهد في هذه الروايه انه كان يوجد تدوين للغة العربيه ايام محمد اذا كانت هذه الرواية صحيحة ما راي الكاتب في هذه الرواية و شكرا-
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعقيباً على تعليقات القراء على تاريخ القرآن / كامل النجار
|