أحسنت أستاذ كاظم وعلينا جميعاً الوقوف سداً بوجه هذا الضابط الفاشل الذي أن لم يلجم، فالكارثةُ قادمةٌ لا محاله, وكلنا أمل أن يقف كل الفسيفساء العراقي بوجه أي عسكري يبغي كرسي الحكم لأنهم، أي العسكر، ليس لهم في السياسه مكان ولا لهم في في الديمقراطية باع بل هم ألد أعدائه، فهم كما نعرفهم فئه زجريه تؤمن بالفلسفه الفاشله نفذ ثم ناقش وتنظر الى حل الأمور من خلال الفرضه والشعيره ومن خلال فوهة البندقيه. شكراً للأستاذ الكبير كاظم حبيب لهذه الملاحظه القيمه قبل فوات الأوان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إذا كانت أحداث عبد السلام عارف في الفترة 1958-1963 كمأساة .. فيمكن أن يصبح طارق الهاشمي, وما يفتعله من أحداث, كمأساة وملهاة في آن! / كاظم حبيب
|