أوصلتني إلى الى الفارابي وحلمه بالمدن العشرة ، بنظريات من الواقع وأعتقد بأن هذا الفيلسوف كان يريد تنظيم الواقع وتشريعه بقانون فطبقة العبيد مازالت قائمة وإلى آخر يوم ، وإن كانت بمسميات أخرى مثل الطبقة الكادحة ، أو العمالية ، والفقراء ، والشعب المؤمن ...... ووو والملفت للنظر ، بأن عبيد اليوم لهم جمعيات تدافع عنهم بتمويل من المستَعبِدين والعبد هو من يقف في الطابور ، لكنه إبن ثقافة أوهمته بأنه ليس عبد أو منزوع الكرامة تحياتي للكاتب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركس والأنبياء / محمد شرينة
|