لسنا في وارد الدفاع عن حميد مجيد موسى أو الحزب الشيوعي العراقي لكني كمواطن عراقي متتبع لحواراته ومواقفه الوطنية وأدائه في البرلمان أتمنى لو كان كل البرلمانيين مثله أما القيادة الكردية فهي قيادة أنتهازية تبحث عن مصالحها الذاتية والجرائم التي ارتكبوها في بشتاشان أو عندما تأمروا على المعارضة العراقية عام 1996 فهي جرائم ادينها ويدينها كل مواطن غيور لا بل أكثر من ذلك فأنا ادعوا الى محاكمتهم على الجرائم التي ارتكبوها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالتي للسيد علي السيستاني . / حسين محيي الدين
|