ان تنبؤاتنا هذه لا تسر وطنيين وتقدميين يتمنون ان تكون غالبية من يأتون يضعون انتماءهم للعراق ومصالح شعبه فوق انتماءاتهم الطائفية والاثنية ومصالحهم الشخصية ، لأنها مبنية على واقع حال سيكولوجي ما يزال مريضا بالطائفية والفساد السياسي والمالي والاخلاقي والتعصب بكل انواعه وضعف ادراك الناخب العراقي لقوة صوته. ومع ذلك فان البرلمان المقبل سيشكل خطوة باتجاه خلق حالة توازن بين الكيانات الاسلامية والوطنية والعلمانية لبرلمان 2014
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نتائج الانتخابات العراقية..في تنبؤات سيكولوجية / قاسم حسين صالح
|