أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟ - محمد عنوز - (1)أربعة سنوات وأربعة أصابع















المزيد.....

(1)أربعة سنوات وأربعة أصابع


محمد عنوز

الحوار المتمدن-العدد: 1882 - 2007 / 4 / 11 - 11:24
المحور: ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟
    


مضت أربعة سنوات على عملية تغيير النظام والإيتان بنظام جديد بعد الدخول العسكري الإمريكاني البريطاني ومن شاركهم بقطعات صغيرة فعلية من دول أوربية وأمريكا اللاتينية، إلى جانب من شاركهم بشكل عملي أو بشكل وجداني.، ونحن من ضحايا النظام الصدامي الذين ناضلوا من أجل إسقاطه والخلاص النهائي من أساليبه القائمة على الإستبداد والتمييز بكل الوان وكل ما تحمله من معنى كلمة الدمار، إلى جانب خداعه الفكري والتعامل على أساس المحسوبية والحزبية والولاء للنظام وليس للوطن، إلى جانب ما معروف عنه من سياسات عنصرية وطائفية، التي جعلتنا ضحاياه وبذات الوقت كانت الدافع في أن نعارضه ونناضل ضده وفي سبيل بناء حياة تحترم الإنسان وحقوقه كمواطن وليس كفرد في هذا التجمع أو ذاك أو هذه العشيرة أو تلك أو هذه الطائفة أو تلك أو هذه القومية أو تلك.
نعم سقط النظام وأعدم من أعدم، ولكن نحن نريد أن نفهم ماذا يجري وماذا يحمل لنا المستبقل، فتجربة النظام السابق بالنسبة لنا تجربة أثارها على الأبدان والأرواح ماثلة، فكان بعد كل هزيمة يتحدث للشعب عن روح النصر ويقيم الإحتفالات، ويحدد لها أيام وهكذا ..
فإن كانت سيادتنا منقوصة علينا أن نعمل من أجل إستكمالها بقوة المثل الإيجابي القائم على الحرص على دم العراقيين وأموالهم وبناء اسس دولتهم من النواحي بإعتبارها قاعدة النظام الإداري ثم الأقضية فالمحافظات وصولاً إلى أعلى النظام الإداري الذي تكون فيه السلطات الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية لعموم البلاد، لا أن نجعل أنفسنا مرتهنين ومكبلين لمجرد إزاحة العقبة الكداء وكأن الأمر تبديل عقبات وليس بناء أساسات سليمة، وهذه لا تتم إلا بإرادة ومشاركة بنات وابناء البلد، فقد بخس الكثيرون دور ومكانة شعبنا وتضحياته إلى درجة جعله عاجز زغير قادر على الإطاحة بالنظام ، وفي ظل قعقعت السلاح وأزيز الرصاص، أغفلوا عن عمد الموقف الشجاع والبطولي لمختلف قطاعات الشعب الرافضة للدكتاتورية موقفها بعدم الدفاع عن النظام، ولولا ذلك الموقف الحاسم لما تولد إنطباع مقرون بالذهول وفسرته بغير حقيقته العديد من العقول، بأن النظام إنهزم بسرعة، وبغداد لم تصمد يومين، وهكذا ......... من التقديرات البائسة، وحقيقة الحال، أن الشعب كان مع الخلاص ولكن قواه السياسية لم تعمل بجدية ولم تخلق الأداة المطلوبة لذلك ولحد هذا اليوم لم تصطف القوى المعادية للدكتاتورية بوضوح، القوى التي تنصف المظلوم الذي يحب العراق ويعمل لأجله لا لأجل هذا الطرف أو ذاك، بل أصطفت بدوافع أخرى لا نقول عنها شيء سواه نشير إلى حصادها الظاهر والملموس.
وبالمناسبة المشكلة الحقيقية ليس في الوجود الأمريكي كوجود إنما في الخضوع له إلى درجة إعفائه من أي مسؤولية قانونية أو أخلاقية أو سياسية، والمشكلة الأخرى والمكملة لها في التطرف الذي يحصد أرواح العراقيين بحجة ذلك الوجود، على كل حال، إن المسؤولية الوطنية لا تبيح مواقف لا وطنية تتجلى من قبيل تسويغ التجاوز على السيادة الوطنية أو في إنعدام الحرص على وحدة مصير العراقيين والدفع بإتجاه تصعيد الإحتقان الطائفي والإحتراب السياسي، أو في الفساد المالي والأداري.
بهذه المناسبة الكبيرة بمغزاها ونتائجها، مناسبة المفارقة الكبرى في عراق اليوم، تذكرنا قول الإمام على بن أبي طالب (ع) - بين الصدق والكذب أربع أصابع- وهذا القول مشهور ويشير إلى المسافة بين العين والأذن، ونعتقد إنه خير ما يعيننا بهذه المناسبة/المفارقة، فهو قول أمام المتقين (ع)، الذي كان رجل موقف لا موقع في كامل سيرته المملؤة بالجهاد والعدل والزهد المرؤة والإحسان والتي بقيت مضرب للأمثال على مدار الزمان.
واليوم ... نعم نهضت باكراً لأكتب هذه الأسطر حول المفارقة الكبرى، سيما ولدينا في تاريخ العراق الثورة الكبرى عام 1920، وهنا لا أدعو للثورة، لعدم نضوج ظروفها ومستلزماتها، وهي على كل حال ليست عمل إرادوي محض، بل حالة موضوعية تستجيب لها القدرة الذاتية، وتعتمد على معايشة الناس وعدم قدرتهم للعيش بذات الطريقة.
ومما نكتبه اليوم، هو تذكر المواقف قبل السنوات الأربعة، وخلالها، وبعض الأفكار التي تحدثنا بها في محاضرة أو مجلس معين ولم ننشرها وكما نشير إلى بعض ما نتوقع !!!! قد الناس بعد أن رأت تأخذ السبيل المفضي للأمن والحياة الحرة الكريمة وتضع قول الأمام علي (ع) أمامها فالناس لا يريد أن تسمع بل تلمس، وعكس ذلك لا سبيل لنا سوى إلتماس العذر للجميع ونقول، الأصابع الأربعة قياس مسافة، أي دالة على مكان، والكثير من الأمور تحتاج إلى زمان، فهذه أربعة سنوات، لنعتمدها، كسبيل لمعرفة ما وصلنا إليه، فهل ندرك تجربتنا ونستفيد منها أم نحتاج إلى أربعة سنوات أخرى ؟!!! فأحد الظرفاء يقول نعم نحتاج إلى أربعة سنوات إذا كان " القياس على أربعة أصابع، فلدينا اليد اليمنى واليسرى كما لدينا العينين والأذنين!!!!!
ودعودتنا للإستفادة من تجربتنا لا تجربة غيرنا لكونها تجربة غنية وفيها من الدورس ما يذهل النفوس، وبذات الوقت لتوفير الجهد والوقت والمال الذي تتطلبه دراسة تجربة الأخرين.
وإذا لا زالنا بحاجة لمزيد من الوقت كما ساد هذا الرأي منذ دعوة بريمر لتشكيل مجلس الحكم بقيادته وتوقيعه على كل القرارات بإعتباره الحاكم المدني الأمريكي للعراق، لحين نقل السيادة المفترض وحتى هذا اليوم ، يردد الكثير أعطوهم وقت أعطوهم وقت !!! وهذه صورة من صور المفارقة الكبرى !!!!! وكأن الوقت هو العامل الحاسم وليس الأدوات هي التي تقرر كمية الوقت المطلوب في أي عمل، إلى جانب أهلية المنفذين، كما إن هناك من يعتقد أن التخلص من الأساليب الضارة يحتاج إلى وقت ووقت طويل، ويدعي بأنه لا يملك عصا سحرية، فنحن نزعم إن العمل يحتاج إلى قوة مثل، كل ما يحصل في العراق اليوم هو نتاج للمثل القائم ولايمكن أن يجري ما يجري من دون بيئة فكرية وقوة أجتماعية وموقع في المسؤولية، فنحن أمة مثل، ومن غير تقديم المثل الإنساني لن نبني حياة إنسانية.

هذه بعض التذكيرات والتفكيرات كتبناه ولا نبتغي منها سوى التعبير عن رأي قد يكون رأياً ناصحاً، وإذا لم يكن كذلك أتركوه، للقادم من الأيام.
• كتب الكثيرون عن القرار مجلس الأمن الدولي رقم 688 الصادرفي 5 نيسان/أبريل 1991 وحاولوا الإرتكاز عليه وتحميله ما لا يحتمل ولا يحمل، وقد قدمنا رأينا به ضمن أطروحتنا لمتطلبات درجة الماجستير 1996– 1999، ونشرنا بحثاً عنه بأريع حلقات في جريدة المعهد الإسلامي في لندن بعنوان واقع الحال والقرار 688 كشفنا عن الأوهام التي يحملها القرار، وأكدنا بأنه قراراً شكلياً محضاً،، ولم يعالج بشكل جدى سوى موضوع النزوح الملويني كقضية إنسانية، وجوهره مناشدة عامة أكثر مما هو حامل لحلول ملزمة، ومع ذلك أستندت الكثرة الكاثرة من العراقيين إلى ذلك القرار وغيره من القرارات الدولية، وقالت إن القضية العراقية أصبحت دولية، وفي محاضرة لنا عام 2000 في البيت الثقافي العراقي في مدينة يتبوري السويدية، طرح علينا سؤال بإصرار، يفترض إمكانية تطبيق القرار 688 بالإرتباط مع ما طرحه الأمين العام للأمم المحتدة كوفي عنان في أخطابه السنوي كمفهوم " التدخل الإنساني " وتناولته الصحافة وغدا حديث مستمر في أروقة هيئة الأمم، كان جوابنا هو لن يطبق هذا القرار على الإطلاق، وإذا ما حصل تدخل سيكون وفق قانون تحرير العراق الذي أصدره الكونغرس الأمريكي. وهذا ما حصل وجرت الأمور بقرار لا علاقة لهئية الأمم فيه. ( وهذا ما يمكن أن يؤكده السؤال الصديق العزيز ابا حيبيب ).
• في أكثر من مناسبة، كتابةً أو تصريحاً وليس تلميحاً، أكدنا على رفض المشروع الأمريكي سلماً أو حرباً، وأشرنا إلى خطأ شعار لا للحرب إنطلاقاً من تقديرنا بأن العلة تكمن في المشروع الأمريكي بإعتباره يتجاهل إرادة أبناء العراق، حيث لم يساهم أحد من العراقيين في قراراته الجوهرية، كما أنه يقوم بالأساس على الغطرسة الأمريكية، وليس فقط لكون أداة المشروع وهي- الحرب- وفي شهر تشرين الأول/أكتوبر 2002، كانت لنا محاضرة في إستوكهولم بدعوة من جمعية حقوق الإنسان، قلنا في حينها إن المشروع الأمريكي يحمل نواة فشله لأنه لا يعتمد على قدرات الشعب ولا يدعم وحدة عمل الأحزاب الوطنية ، والأحزاب هي بمجموعها وليس أحدها أو بعضها القليل، لم تدرك ضرورة ذلك بدليل لم تعمل على صياغة برنامج عمل لها، والبعض غير القليل كان يعبر عن عدم إتفاقه معنا بطريقة السؤال/ ما هو المشروع الأمريكي، وقد أجبنا بكل بساطة أنه يقوم على سلب إرادة العراقيين، كما فعلت الدكتاتورية الغاشمة، ولم نتحدث عن النفط وغير النفط، وكان المطلوب مشروع وطني عراقي يحظى بدعم دولي، حتى لو كان أمريكياً، وليس مشروع أمريكي يبحث عن قبول عراقي، وهذا الرأي ثبتناه في أكثر من محاضر آنذاك وفي موضوع لنا عنوانه ( مساجلة حول قضية ساخنة )، لم تنشره جريدة المؤتمر في حينها كتعقيب على موضوع الدكتور عبد خالق حسين الذي نشره في العدد 331 في تلك الجريدة بعد اسبوعين على وجه التقريب من نشره على صفحة البرلمان العراقي بالأنترنيت بعنوان " هل حقاً أمريكا تريد الديمقراطية للعراق " وكذلك نشر في جريدة بغداد بعد ذلك وأرسلنا لهم التعقيب بعد اضافة إستشهاد من ذات الجريدة بعنوان ( مساجلة نأمل أن تكون ذات فائدة ) ولم ينشر كذلك، كان ذلك نهاية كانون الثاني/ يناير– أوئل شباط / فبراير 2002، وبسبب مرور أكثر من شهر إحتفظنا بمساجلتنا ولم ننشرها على الأنتريت في حينها، وقد ننشرها لغرض الإطلاع عليها من قبل القراء عسى ان تكون فيه بقية فائدة.
• قبل الدخول العسكري الأمريكي للعراق، كان لنا جواب على سؤال الأذاعة السويدية / القسم العربي، ماذا نعتبر العملية العسكرية الأمريكية، قلنا ( إنها عملية إحتلال بكل المقاييس وفي ضوء قواعد القانون الدولي وميثاق هيئة الأمم، ولا يمكن أن يكون غير ذلك، فالعراق يطبق عليه نظام الوصاية لأنه دولة ذات سيادة وعضو في هيئة الأمم، وميثاق هيئة الأمم المتحدة يشير إلى ذلك بكل وضوح في المادة 78 )، وكان الأخرون يقولون أنه عملية تحرير، وإذا بالقرار 1483، يأتي بالدلالة ويكشف خطل تلك الأراء. وبعد الدخول الأمريكي قلنا لصحيفة سويدية عكس ما هو شائع ( بأن المشكلة تكمن في وقوف أمريكا خلف بعض القوى العراقية، فقلنا ياريت أن يكون الأمر كذلك، ولكن المشكلة الحقيقة أن أمريكا هي أمام القوى العراقية )، ترسم وتنفذ، تعتقل وتطلق السراح، وتقرر ما هو مباح، وبإمكانها أن تخفف أو تغمق الجراح.
• كتبنا حول مجلس الحكم عشية إعلانه، ووصفناه بأنه بمثابة شرنقة، وها هي السنون الأربع تحكي محاولات الخروج من الشرنقة، لقاءات وحوارات ومؤتمرات وتوافقات وإنتخابات وإئتلافات ودعوات ومصالحات وتنسيقات، ولكن بقيت المفخخات والتفجيرات والهاونات ونسمع بالخدمات والتعينات والمشروعات و...و .... ، وعقد مؤتمرات لدول الجوار وقبلها جري تشكيل وزارة الحوار، وكل هذا ويقولون لنا ليس شرنقة، مع ذلك نؤكد على رؤوس الأشهاد أن الشرنقة الحالية سوف لن نخرجوا منها حتى ندركوا المرحلة وما هو مطلوب فيها، فهي مرحلة تعاون لا تنافس، مرحلة مشاركة كفاءات لا تقاسم وزارات، وإن إستمر الإصرار على ما حصل من مسارات وتزيق الألفاظ وتحقيق الإسماع للشعب لا الإشباع، فالنتيجة ستبقى كما هي دوامة عنف.

للموضوع صلة ...
9 / 4 / 2007



#محمد_عنوز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محنة شباب الكرد الفيليية جرم مشهود وأمل مفقود
- الوزارة الخامسة
- وحدة موقف أهل الدار أولاً أم وحدة موقف دول الجوار؟
- الأفعال الدموية دليل على فقدان الوطنية
- بتشكيل الوزارة الرابعة .. هل ستكون الناس هي الرابحة ؟
- بتشكيل الحكومة الرابعة..هل ستكون الناس هي الرابحة(2) ؟
- بتشكيل الحكومة الرابعة ... هل ستكون الناس هي الرابحة ؟
- إختطاف الدكتور الموسوي مؤشر خطير
- نحن أمة تجيد الإمتعاض و لا تجيد الإتعاض
- يا ستار ..... إستدراك ظالم بعد قُبلة وإعتذار
- المطلوب قليل من الدقة ... هذا ما يحتاجه العراق
- متى ندرك كي نتدارك ؟؟؟
- موقف الوزير يستحق كل التقدير
- زيادة اسعار الوقود بين المخادعة والضغوط
- موقع حر ومتمدن حقاً
- فاجعة بابل تكرار من دون طائل
- دولة العراق بين الشرعية الدولية والتطورات الحالية
- إجراء خاطئ ولكن غير مفاجئ
- الأنتخابات العراقية بين الحاجة والواقع والطموح
- قرار إنشاء محكمة مختصة لمحاكمة مجرمي الحرب في العراق


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل محاضرة في الجامعة العبرية بتهمة الت ...
- عبد الملك الحوثي: الرد الإيراني استهدف واحدة من أهم القواعد ...
- استطلاع: تدني شعبية ريشي سوناك إلى مستويات قياسية
- الدفاع الأوكرانية: نركز اهتمامنا على المساواة بين الجنسين في ...
- غوتيريش يدعو إلى إنهاء -دوامة الانتقام- بين إيران وإسرائيل و ...
- تونس.. رجل يفقأ عيني زوجته الحامل ويضع حدا لحياته في بئر
- -سبب غير متوقع- لتساقط الشعر قد تلاحظه في الربيع
- الأمير ويليام يستأنف واجباته الملكية لأول مرة منذ تشخيص مرض ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف وحدة المراقبة الجوية الإسرا ...
- تونس.. تأجيل النظر في -قضية التآمر على أمن الدولة-


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟ - محمد عنوز - (1)أربعة سنوات وأربعة أصابع