أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم الجندي - 2 - الميراث .. في الميزان ؟















المزيد.....

2 - الميراث .. في الميزان ؟


ابراهيم الجندي
صحفي ، باحث في القرآن

(Ibrahim Elgendy)


الحوار المتمدن-العدد: 6267 - 2019 / 6 / 21 - 09:45
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الحلقة الثانية : النساء 11 - 20

(11) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آَبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
1- سبب النزول :
A- أن العرب لم يكونوا يورثوا النساء قبل الاسلام
السؤال : كيف كان العرب لا يورثون النساء والنبي ذاته تاجر بأموال خديجة التي ورثتها من زوجها السابق؟
B - زوجة سعدِ بنِ الرَّبيعِ قالت للنبي هاتانِ ابنَتَا سعدِ و قد قُتلَ يوم أُحدٍ ، فأخذَ أخوه مالهما ،و لم يترك لهُما شيئا
فنَزَلتْ الآيتين 11 و 12 من سورة النساء ، فأمر النبي عمِّهما : أعطِ ابنَتَي سعدٍ الثُّلثينِ ، وأمَّهما الثُّمنَ ، وما بقي فهو لكَ
والسؤال : كيف يأمر النبي بالثلثين لابنتي سعد بينما الثلثين للثلاث بنات فأكثر .. طبقا للاية ؟
المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلاني
2- سؤال : ماذا لو مات و ترك بنتين ؟ .. رأيان :
A- البنتان ترثان النصف كالبنت الواحدة ، والدليل .. فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ ٱثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ / ابن عباس
B- البنتان ترثان الثلثين والدليل .. لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِ ٱلأُنْثَيَيْنِ ، فكما يرث الذكر الثلثين والبنت الواحدة ترث الثلث ، فالبنتين ترثان الثلثين / سائر الصحابة
المصدر: الكشاف للزمخشري
3- الفروض يجب ان تكفي الورثة بلا زيادة ولا نقصان .. الا انها زادت ونقصت .. و اليك أمثلة :
A- ثروته 900 دولار فمات وترك : بنت ( نصف 450) ، اب وأم ( ثلث مناصفة 300) ، زوجة ( ثمن 112.5) .. زيادة 37.5 ؟
B- ثروته 900 دولار فمات وترك : 4 بنات ( ثلثين 600) ، أب و أم ( ثلث 300) ، زوجة ( ثمن ؟؟؟؟ ) .. نقص ؟
C- ثروته 900 دولار فمات وترك : زوجتان أو ثلاثة أو اربعة .. هل يشتركن جميعا الثمن أم لكل منهن ثمن ؟
D- ثروتها 900 دولار فماتت و تركت : زوج ( النصف 450) ، أختين شقيقتين ( 600 ) ، الاجمالي 1050 ..عجز 150؟
في الحالة الاخيرة .. الزوج والشقيقتان طلبا نصيبهما كاملا من عمر بن الخطاب
فقال عمر إذا أعطيت الزوج النصف سينقص نصيب الأختين ، وإذا أعطيت الأختين الثلثين سينقص نصيب الزوج
فأشار عليه الصحابة بتطبيق مبدأ العول ( قسمة الغرماء ) فأصبح نصيب الزوج بعد العول والاختين أقل من المفروض.
E - العول لم يأت ذكره بالقرآن ولا في السنة ، ولم يطبقه النبي في حياته ، ولا ابو بكر خلال خلافته ( عامين ) ، ولكنه اجتهاد عمر والصحابة
المصدر/الإحكام في أصول الأحكام لأبو الحسن الآمدي
سؤال : أين العول و الرد ( كاجتهاد / أو تشريع ) من آيات : ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون / المنافقون / الظالمون ؟
سؤال : هل التشريع في الميراث ، والاجتهاد في وقف العمل بحد السرقة حلال لعمر .. ومجرد طرح الاسئلة حول النص حرام علينا ؟
سؤال : ماذا يعني بيع ( ابو البنات ) ثروته لبناته بعقود بيع و شراء في حياته ، ليهرب من توريث شقيقه حصته الشرعية من ثروته حالة وفاته ؟

(12) وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ
1- سبب النزول : لما مات عبد الرحمن الشاعر، وترك زوجته أم كُحة وخمس أخوات له ، استولي الأقارب علي ماله ، فشكت للنبي .. فنزلت الاية
المصدر : جامع البيان في تفسير القرآن للطبري
2- معني الاية :
A- اذا ماتت الزوجة وليس لها اولاد : للزوج النصف ، واذا كان لها اولاد فله الربع .. بعد تنفيذ وصيتها وسداد الديون
B- اذا مات الزوج وليس له اولاد : للزوجة الربع ، واذا كان له اولاد فلها الثمن .. بعد تنفيذ وصيته و سداد الديون
C- اذا مات كلالة ( زوج بلا أصول ولا فروع ) وله أخ أو أخت : فلكل منهما السدس ، ولو اكثر لهم الثلث .. بعد تنفيذ وصيته و سداد الديون..والباقي للزوجة
D- اذا ماتت كلالة ( زوجة بلا أصول ولا فروع ) ولها أخ أو أخت :فلكل منهما السدس ، ولو اكثر لهم الثلث.. بعد تنفيذ وصيتها و سداد الديون..والباقي للزوج
3- السؤال : لماذااستخدم ( أَوْ) ولم يستخدم ( وَ) … طالما لكل منهما السدس ؟
4 - وله أخ أو أخت .. القرآن يقصد أخ ( من الأُم ) / مجمع البيان في تفسير القرآن للطبرسي
السؤال : لماذا قال الفقهاء أن ( الاخ من الام ) وعلي ماذا استندوا في رأيهم هذا ؟

(13) تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
السؤال: هل الطاعة لله و للرسول ام أن الطاعة تكون لله وللرسالة التي نقلها الرسول للناس ؟
A- يوجد 12 اية في القرآن تؤكد صراحة .. وما علي الرسول ( الا ) البلاغ :
النور 54 / العنكبوت 18 / المائدة 92 / المائدة 99 / الرعد 40 / النحل 35 / آل عمران 20 / التغابن 12 / يس 17 / الشوري 48
B - وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا / الكهف 26
C - وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا (الحشر7) تعني .. ما أتاكم الرسول (من الله) فخذوه ، و ما نهاكم عنه الله ( وليس ) الرسول فانتهوا

(14) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ
السؤال : هل العصيان لله و رسوله ( فيما نقل وأبلغ عن ربه ) أم أن العصيان لله و للرسالة التي نقلها الرسول ؟

(15) وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا
1- المعني :
A - أن عقاب الزانيات الموثق بأربعة شهود هو الحبس في البيوت حتي الوفاة .. كانت تلك عقوبتهن في أوائل الإِسلام
فنسخت بآية : الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ( النور 2 )
المصدر: أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي
B - أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا : عبادة بن الصامت روي عن النبي أنه قال : سبيلا .. البكر تجلد مائة وتغريب عام ، والثيب تجلد مائة والرجم بالحجارة
المصدر / بحر العلوم للسمرقندي
2- نقلة نوعية من الكلام عن الميراث الي الكلام عن ارتكاب فاحشة الزنا !!
3 - السؤال : من الذي يتوفاهن ..الموت أم الله ؟
اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا (الزمر 42) / وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ ( الانعام 60 ) / قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ (السجدة 11)

(16) وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآَذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا
المعني : توبيخ وتقريع الزاني و الزانية وضربهما بالنعال ، فإِن تابا فكفّوا عن ايذائهما ، هناك رأي أن الاية نسخت (بالنور2) بجلد البكر و رجم الثيب
المصدر: صفوة التفاسير للصابوني

(17) إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
1- المعني : توبة المذنب عن جهل مقبولة .. طالما تاب قبل الموت بفترة
المصدر: أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي
2- نقلة نوعية في الايتين ( 17- 18) كلام عن التوبة عن فعل ( السوء ) و ليس عن الفاحشة

(18) وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآَنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
1- المعني : توبة المذنب قبل غرغرة الموت غير مقبولة ، كذلك من يتوبون في الاخرة عند رؤيتهم العذاب
المصدر : تفسير الجلالين
2- السؤال : ما الفرق بين السوء في ( 17 ) والسيئات في ( 18 ) ؟

(19) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آَتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا
1- عودة للكلام عن ميراث الرجال للنساء
2- سبب النزول : أهل المدينة في الجاهلية كانوا إذا مات أحدهم و ترك زوجة ، كان ابنه يتزوجها ، فإن شاء نكحها بذات مهر ابيه ، وإن شاء زوجها لغيره وأخذ المهر لنفسه ، وإن شاء عضلها ( منعها ) حتى تموت فيرثها ، أو تفتدي نفسها وتعطيه المهر ، إلى أَنْ تُوفِّيَ أبو قيس بن الأسلت ، فأراد ابنه أن يتزوج زوجة أبيه كبيشة بنت عاصم ، فقالت للنبي لا أنا ورثت زوجي ، ولا أنا تُرِكت لاتزوج بمهر جديد .. فنزلت
المصدر : النكت و العيون للماوردي

(20) وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآَتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا
المعني : كان الرجل إذا أعجبته امرأة و اراد ان يتزوجها ، رمي زوجته بفاحشة حتى يضطرها إلى افتداء نفسها منه باعادة المهر اليه ، الاية تنهاهم عن ذلك

(21) وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا
سؤال استنكاري للرجال لانهم يستعيدون المهر من النساء بعد ما حدث بينهما من علاقة خاصة وعشرة و رباط مقدس

للمزيد .. شاهد اليوتيوب التالي :

https://www.youtube.com/watch?v=3vhXTdF_6WM&t=1500s



#ابراهيم_الجندي (هاشتاغ)       Ibrahim_Elgendy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 1- أو ما ملكت أيمانكم !!
- 20- القرآن .. كلام بشر وليس كلام الله
- 19- - فلا تحسبنهم - هل أضيفت الي القرآن ؟
- 18- النبي .. إدّعي العلم بالغيب !!
- 17- النبي ليس منّة من الله !!
- 16- معتب .. هل أوحي الي الله قرآنا ؟
- 15- قرآن .. نزل بعد وفاة النبي ؟
- 14- إله الحرب !!
- 13- كُرز .. يتحدي الله !
- 12- أفعال اليهود .. صنعت آيات القرآن !!
- 11- آيات رفضها العرب .. فنسخها الله !!
- 10- وبالقرآن .. أفلا يكفرون؟!
- 9- لماذا لا يهدي الله الكفار ؟
- 8- القرآن تنزيل إلهي ..المصحف إبداع بشري !
- 7- النبي وعمر .. كتبا قرآنا قبل نزوله !!
- 6 - يسوع المسيح أسطورة .. ومحمد كان نصرانيا !!
- 5 - من نفخ عيسي في رحم مريم .. الله أم جبريل ؟
- 4 - القرآن يساوي بين الله والرسول !!
- 3- قل .. أمرالله أم النبي ؟
- 2- كيف يشهد الله لنفسه .. أنه إله ؟


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم الجندي - 2 - الميراث .. في الميزان ؟