أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مؤيد الحسيني العابد - الكون الواسع والعقول الضيّقة 4















المزيد.....

الكون الواسع والعقول الضيّقة 4


مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث

(Moayad Alabed)


الحوار المتمدن-العدد: 5998 - 2018 / 9 / 18 - 15:28
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الكون الواسع والعقول الضيّقة 4

لقد أثار الفيزيائيون في العديد من الابحاث المعروفة للمتخصصين (كما ذكرها الباحث جورج موسير في منشوره بتاريخ شهر حزيران من هذه السنة 2018) الى أنّ تركيب هذا الكون السحيق يعتمد على خاصية جميلة جداً وهي في حالة استخدام المقاييس الدقيقة، يبرز أو يظهر الفضاء من كمّات يمكن التعبير عنها بالاسلوب الكمي المعروف. وبالتالي تكون اللبنات (أو المكوّنات) الاساسية مشابهة الى تلك التكوينات التي تكوّن الكون حيث تستخدم نفس الاساليب في كلا الفرعين من الدراسة حول العالمين او التركيبين الميكروسكوبي والماكروسكوبي.
لقد اتخذ الناس دائمًا الفضاء بما موجود أو مسلّم به بإعتباره مجرّد حيّز تنتشر فيه الأجرام وما يحويه من تكوينات. وقد عبّر عن هذا الحيّز (أوالفراغ) بمسمّى
emptiness
وقد أثير موضوع مهم حين الحديث عن هذا الحيّز وهو أن هناك خلفية (أو خلفيّة إشعاعيّة) لكلّ شيء فيه. وقد أثير موضوع مهم آخر، وهو مادور الزمن فيما حصل ويحصل؟ هل هو مرافق أو موجود حتميّ؟ وقد أفاد الكثير من الباحثين من نظرية الإنفجار الكبير، وتوجّهوا هذا التوجّه الذي حاولوا من خلاله توحيد نظرياتهم. وقد كان الفراغ أو الفضاء مع الزمن يشكلان نظاماً معقّداً بشكل كبير وبرزت تحديات كبيرة في أطار الزمن ومرافقه، قد أشرنا الى قليل منه سابقاً.
لقد أثرتُ موضوع الزمن في عدد من الاماكن التي زرتها وتطرقت من خلالها الى موضوع الزمن واللازمن الذي أثرتُه في الحلقة السابقة! وقد كان أحد الجالسين يردد عبارة الزمن والخلايا الحية! والذي يدخل في إطار البيولوجيا الكمية والذي سار فيه الباحث جيم الخليلي سيراً جميلاً رغم إثاراته التي لم يجب عليها بشكل واضح! ولا أريد أن أتطرق لهذا الموضوع الان! وأدَعُه الى حلقة خاصّة. لكن الذي أريد أن أثيره هنا هو أن التحدي الكبير الذي تثيره العلوم البيولوجية والطبية التي لها علاقة وثيقة في التعامل مع الزمن. حيث وصل ببعض الباحثين المتطرّفين (علميّاً لا أكثر!) إثارة موضوع هو، هل بالامكان السيطرة على سير الزمن في نمو الخلايا الحيوية كي نستطيع السيطرة على تلك التي ينقضي أجلها وتموت فتضعف كيان الكائن الحي مما يسبب له الموت!؟ للجواب عِبْر هذا التساؤل يجب إثارة موضوع فيه ما فيه من التعقيدات، خاصّة ما يتعلّق بالعلاقة الوثيقة التي فقدها الكثير من العلماء وهي تلك التي ما بين التعامل مع المفهوم الغيبي (الذي أطلقُ عليه اللامدرَك، ولن أشطح كثيراً في معنى الإدراك واللاإدراك بسبب عدم وجود مجال في هذا البحث الذي أثير أجزاءً منه بين الحين والآخر! والذي سيكون مشروعاً أراه مهمّاً لكتاب مستقلّ) وتلك التي تتطرق لها النظريات العلمية. وهنا موضوع كثيراً ما يفهمه عدد ليس بالقليل من الناس على أنّه إثارات لا أكثر! وهنا أشير الى السؤال المهم الذي يتعلّق بالزمن، وكيفية تعامله مع وحدات النمو والهدم لجسم الانسان أو اي كائن حي. لنستنتج أنّ من الضرورة الكبرى الولوج الى عالم الدورة السائرة والمتعلقة بالخلايا الحية وتعامل الزمن معها أو من خلالها، وكيفيّة زحزحة مطلقيّة الزمن الى اللامطلقيّة قدر المتيسّر الآن!
هنا نحتاج بشكل كبير الى المعمل أو المختبر، وبالفعل قام عدد من علماء البيولوجيا الطبية (هكذا!) بتجارب مذهلة في تنضيج العامل المتحكّم في شيخوخة الانسان وكيفية التاثير فيه لإطالة عمر الخلايا بحيث تؤدي في النتيجة الى إطالة عمر الانسان الى 150 سنة. والمراقبة لهذا النمو الخليويّ والتركيز من خلاله على البعد الزمني (إنتبه الى ورود الزمن بمعناه المتّفق عليه لا أكثر!) بدقّة! ومحاولة الزجّ بالشعور بهذا المفهوم الذي لا يمكن فهمه الا من الشعور به! وأقصد الزمن أيضاً بمعناه المتّفق عليه لا أكثر!) . سنلاحظ تباعاً كيفيّة وضع برنامج وجدانيّ شعوريّ لإعداد الانسان لكيفيّة فهم هذا الشعور وكيفيّة التعامل من خلاله للكثير من المسميات والفعاليات الانسانية لفهم الزمن(!) أو لوضع تصوّر فيزيائيّ متقدم للزمن(!) وبالتالي نستطيع التحكّم بالكثير مما يحيط بنا من خلال ذلك! لا تتعجّل!
هناك مشروع طرح للبحث العلمي وهو مشروع أطلق عليه إختصاراً (هوغو) وباللغة الانكليزية بالشكل التالي:
Human Genome Organization (HUGO)
بُدِء العمل به عام 1990 وكان الهدف منه ترتيب الحمض النوويّ في كروموسومات الانسان وأطلق عليه بمشروع الجينوم البشريّ
Human Genome Project
وكان الزمن(!) المخصص لإنهاء هذا المشروع هو 15 عاماً لكنّ الباحثين أتمّوه بعد 13 عاماً، بدراسة المئات من الكائنات الحيّة الأخرى، ودوّنت قاعدة البيانات لهذا المشروع بشكل رائع على الانترنت. ومن هذه البيانات المهمّة والتفاصيل الرائعة ليس فقط الأداء الوظيفيّ بل وضع قائمة مهمّة من تفاصيل تتعلّق بالتكوينات الخليوية.
وماذا يعني؟!

إنّ أهم ما يرتبط بالعالم الأحيائيّ هو العالم الماديّ بشقيه المدرَك واللامدرَك! وقد وُضِعتْ التصورات الكموميّة من النماذج المرتبطة بالواقع النظري والتي يرتبط بالمدرَك الحتميّ الذي تطرّق له العلماء والفلاسفة معاً بالمشاهدة من خلال النواظير الضخمة وكذلك من خلال الاستنتاجات المبكرة قبل المشاهدة ليزيد اليقين بهذا المدرَك كما حصل من خلال إكتشاف جسيم هيغز الذي بات معروفا للمتخصصين بنسبة كبيرة. والربط ما بين العالم الأحيائيّ والمادي يؤدي الى نظرية الوحدة الوجودية لهذا الكون ومعرفة (الى حد كبير) خواص هذا الكون الذي ما زال شكله غير مفهوم! وأنا أتصوّر أنّ عدم معرفة شكله من اللامدرَكات المحفّزة على الولوج الى مكنوناته! لكن الذي يزيد من شغفنا هو وجود المؤثرات التي تساهم الى حدّ كبير في تحديد المسار الصحيح لدراسته بشكل أفضل! ومن هذه المؤثرات هو الفعل الحراري والذي يرتبط بالإنتروبي (لقد تطرّقت الى الإنتروبي في مقالات سابقة على أنّه إستخدم من قبل رودولف كلاوزيوس لأوّل مرّة! (ويعني بمعناه البسيط التحوّل وهو خاصيّة شاملة أو عامّة للمنظومة ويمكن القول أنّه عبارة عن الحرارة أو التغيّر في الطاقة لكلّ درجة حرارة ثرموديناميكيّة بوحدة الكلفن) للإشارة الى القانون الثاني للديناميكا الحراريّة. وهذا التعبير العلميّ، له بالطبع دلالات عديدة غير تلك العلميّة البحتة! وهو في جانبه العلمي واحد من ثلاثة عوامل مهمّة في دراسة الديناميكا الحراريّة، هذه العوامل هي: الطاقة، التوازن بالإضافة الى الإنتروبي. والإنتروبي يتعامل معه وفق التعبيرات النسبيّة وليست المطلقة).
عندما أنظر أحيانا الى بعض الفعاليات أو النشاطات أو التأثيرات المحيطة بنا، كالفعل الحراري المشار اليه! أقوم بدور الناقد المتمرّد على بعض الفرضيات الفيزيائية ما البث اعود ادراجي هادئاً بعد سماع تألّق جميل من تألقات فيفالدي العظيمة أو تشايكوفسكي الرائعة! حيث لا يمكن أن يمر علينا أيّ فعل حركيّ (ميكانيكي أو ديناميكي حراري!) و لا نفكّر بالتأثير المزدوج الذي يتركه في المكان والزمان المارّين! فالفعل الحراريّ عبارة عن نوع من أنواع الأفعال الناتجة عن الحركة العشوائيّة لجزيئات أو جسيمات دقيقة كالجزيئات لغاز ما (أو لجزيئة الماء التي تحويها الخلية الحيّة).
أعود الى سؤال:ماذا يعني؟
في الخلية الحيّة هناك تفصيلات تجعلني ابحث عن جزيئة الماء بالتحديد والتي تتشكّل من ذرتي هيدروجين وذرة أوكسجين. وأبدأ بإستنطاق المعادلات الكميّة الفيزيائيّة المرتبطة بافعال الحركة ودراسة الزخم، السرعة والتعجيل تحت تأثير الفعل المغناطيسي للارض وغير ذلك لأصل الى فعل الزمن(!) وتأثيره على تطور أو تراجع الخلية في النمو وغير ذلك. حينها أقوم بالفصل المناسب ما بين المكان المرتبط بالوجود الخليوي عن المسمّى بالزمن(!) الذي أشرت اليه والذي سبّب الصداع للكثير من علماء الفيزياء في معناه! فعلماء الاحياء باتوا يبحثون عن الروح المحرّكة في الخلية وللخلية، ومكان وجودها، وهم لا يعلمون انها مرتبطة بهذا الزمن(!) الذي ماعاد ثابتا ولا مطلقا في عالمنا!
لقد صاغ أنشتاين نظريته العامة للنسبية، والتي تفترض (أن الجاذبية ليست قوة تنتشر عبر الفضاء ولكنها سمة من سمات الزمكان نفسه. عندما ترمي كرة عالية في الهواء ، تعود إلى الأرض لأن الأرض تشوه الزمكان المحيط بها ، بحيث تتقاطع مسارات الكرة والأرض مرة أخرى. في خطاب إلى صديق ، فكر أينشتاين في التحدي المتمثل في دمج النسبية العامة مع أفكاره الأخرى ، فنشأت النظرية الوليدة لميكانيك الكم. وهنا ينبغي القول أنّ هذا لن يؤدي إلى تشويه الفضاء فحسب بل تفكيكه، ورياضيا يكون قد حدّد بالكاد معرفة من أين يبدأ! وهنا يكتب لصديقه: "كم أنا بالفعل ابتليت نفسي بهذه الطريقة).
أيّها الناس الفضاء الذي نحسّه هو جزء من ذلك العام المكوّن من هذا وممّا (أو ممّن!) لا نحسّه! لقد أشار أنشتاين في بعض كتاباته الى أنّ هناك الكثير من الأفكار المتعارضة حول نظرية الجاذبية الكوانتية ، حيث أنّ هناك خلافات مهمّة ترتبط بالحقيقة المطلقة التي قد تكون حجبت! فالمناهج المتنافسة تقول إن الفضاء مشتق من شيء أعمق، وهي فكرة تخترق 2500 عام من الفهم العلمي والفلسفي.
إنّ في الفيزياء يتم التعامل من خلال المراجع القصورية والتي أشارت لها نسبية أنشتاين الخاصّة:ونحن دائما بحاجة الى الاطار المرجعي:
Frame of reference
كي نستطيع ان نصف اي حركة من الحركات التي تحدث. ومن خلال المحاور الثلاثة تستطيع ان تصف الحركة أو أي حادثة تحدث بالمحيط. حتى النمو الخليوي فهو حادث ووصفه يتمّ من خلال ما ذكرنا. لكن لو وضعت الخلية في محيط لا تتوفر فيه احداثيات من تلك التي بيننا هل تستطيع ان تصل الى نفس النتائج؟ لهذا وواحدة من النشاطات المهمّة التي يسعى اليها العلماء في الولوج الى عالم الكواكب الاخرى او البحث في الفضاء المدرَك هو هذا! ولم لا؟ ربّما يكون هناك حدث غير ما بيننا وبالاساليب التي درسناها، اذا ما علمنا ان جزءا مهما مما درسنا مرتبط بالاحداثيات الهندسية الافتراضية وهي الاقليدية بينما الذي حَوْلنا عبارة عن منحنيات في كل مكان اي اذا اردنا ان نحسب زوايا المثلث فلا علاقة لها بال 180 درجة بل اكبر من ذلك! ولا غرابة. وليس هناك اي حركة مستقيمة بالمعنى الدقيق بل حركات على منحنيات. وحتى الاحداثيات التي من خلالها ندرس الحركة فهي احداثيات لا مستقيمة وحينها يتغير عندنا ما يرتبط بها وهو الذي اسماه انشتاين بالزمن(!) فقد قال الرجل ان (جميع قوانين الفيزياء يجب ان يكون لها نفس الشكل في جميع المراجع القصورية) ويقصد كما أراه (المدرَك وليس غيره).
من يطّلع على أفكار هوكنغ في الثمانينيات يقول(لست أتفق مع الرأي بأن الكون سرّ من الأسرار، وأنّه أمر يمكن للشخص منا أن يحدس بشأنه، ولكنّه لا يمكننا أبدا أن نحلله أو نفهمه على الوجه الاكمل) #
ويريد أن يقول بالعلم فقط نصل الى ما نريد! وهناك فوق بين ان تؤمن ان ما يحيط بك ليس عبثا وانما بقوانين دقيقة وبين ان تكون ان هناك مكانا لتعطيل هذه القوانين حتماَ! ويسير بعشوائية. لا يا سيد انما كل شيء دقيق في الخلق لا محالة لكنّ التفسير لما يحدث له طرق منها التفاعل مع ما لا يدرَك لا أكثر من ذلك!
أرجو أن لا يسمع فيزيائي بما أقول حول محاولتي للخربشة(!) لمفهوم مطلقيّة الزمن(!) وإلاّ سيتّهمني بالغلو الفيزيائيّ!
سأريحكَ في القول:
ما العلاقة بين هذا الكون وبين الصعود والتجلي عند سماعك لمقام البيات والحجاز راكبَينِ على بعض (استمع لذلك من صوت الشيخ مصطفى اسماعيل رحمه الله! لا تستغرب من كلامي انّما هي تجليات لا اقل من ذلك!
((لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ ۖ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيْءٍ إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ ۚ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ)).

_____________________________
ورد في كتابه (الثقوب السوداء الصادر عام 1993) #



#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)       Moayad_Alabed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 3
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 2
- الكون الواسع والعقول الضيّقة!
- النقائض (المفارقات) بين الفيزياء والفلسفة
- المكاشفة عند السيد الحيدري.. اسلوب في المعرفة
- الاتفاقية النووية بين روسيا ومصر الحلقة الثانية
- الاتفاقية النووية بين روسيا ومصر الحلقة الاولى
- أوراق في فلسفة الفيزياء الحلقة الثانية
- أوراق في فلسفة الفيزياء الحلقة الأولى
- إنتروبيّ الكونِ وإنتروبيّ السياسة!
- جدليّة الفيزياء وواقع مجنون!
- ترانيم علويّة
- صعاليك .... وصعلكة
- الوثوب والركود العقلي
- ما الذي يجري على الأرض؟
- الوضع الجديد والنصر المبين القادم! في العراق
- المجدّد السيد كمال الحيدري بين حداثة البحث وأكاديميّة الأسلو ...
- هل هي حكومة: نسوا الله فأنساهم أنفسهم؟!
- لماذا تهافت الارهابيون على سورية والعراق؟
- أضواء على الاتفاق النووي الجديد في جنيف!


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مؤيد الحسيني العابد - الكون الواسع والعقول الضيّقة 4