أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حزب اليسار العراقي - الأمانة العامة لحزب اليسار العراقي : نهنئ الشعب العراقي بإنتصار ( كتلة الرفض الشعبية الأعظم ) وهزيمة كتلة الاقلية العميلة التدميرية الإجرامية...ونؤكد وقوفنا الفاعل مع انتفاضة 8 تموز الشبابية الشعبية وايماننا بحتمية انتصارها...














المزيد.....

الأمانة العامة لحزب اليسار العراقي : نهنئ الشعب العراقي بإنتصار ( كتلة الرفض الشعبية الأعظم ) وهزيمة كتلة الاقلية العميلة التدميرية الإجرامية...ونؤكد وقوفنا الفاعل مع انتفاضة 8 تموز الشبابية الشعبية وايماننا بحتمية انتصارها...


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5996 - 2018 / 9 / 16 - 15:30
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الأمانة العامة لحزب اليسار العراقي : نهنئ الشعب العراقي بإنتصار ( كتلة الرفض الشعبية الأعظم ) وهزيمة كتلة الاقلية العميلة التدميرية الإجرامية...ونؤكد وقوفنا الفاعل مع انتفاضة 8 تموز الشبابية الشعبية وايماننا بحتمية انتصارها...

ترتفع يوماً بعد يوم إعداد الشهداء الشباب وتزداد اعداد المعتقلين،ناهيكم عن عمليات اختطافهم وتصفيتهم على يد المليشيات الشيعية الداعشية ورمي جثثهم في الشوارع.

وكلما صعدت حكومة العمالة والدمار والقتل والنهب والفساد من إجراءاتها القمعية بحق شباب إنتفاضة 8 تموز الشبابية الشعبية السلمية فهي تقصر من عمرها وتقترب من السقوط في مزبلة التأريخ....!

ان الفارق بين الثائر والإصلاحي هو إيمان الثائر المطلق بحتمية إنتصار الإرادة الشعبية في انتزاع الحقوق، فيما يستجدي الإصلاحي الفاسد مَطالباً...خاتمة مسرحية" كتلة النهب الأكبر" مثالاً..!

نهنئ ( كتلة الرفض 80% الشعبية الأعظم) بانتهاء مسرحية كتلة النهب الأكبر إلى (حاوية نفايات كتلة 10% العميلة التدميرية اللصوصية )

رغم إنهيار أوهام سذج "الإصلاح" يتواقح نفر منهم في تبرير الهزيمة ويدخل جولة جديدة من الثرثرة الصبيانية في تعبير عن مدى تدني وعيهم.

فهل للعميل أن ينزع جلده. ..أم الخائن يستجيب لصوت العدل. .أو الانتهازي يرتدع ويعود إلى جادة الصواب. ؟..

وكذلك المدني السطحي الدعي الذي لا يتعلم من تجربته لأنه ينتمي إلى تيار برجوازي صغير متذبذب، متردد، ثرثار، لا يتحرر من امراضه إلا قلة تستفيد من تجربتها فتنتقل إلى خندق الخيار الوطني التحرري وتسهم مساهمة بطولية في معركة شعبنا العراقي.

لقد قال الشعب العراقي كلمته برفض الاكثرية العظمى المشاركة في انتخابات لا شرعية ومزورة. ..وإن منظومة 9 نيسان 2003 عميلة مأزومة ومولدة للأزمات. ..

أما من طبل لاصلاحها فما هو الا عميل جزء منها أو انتهازي مستفيد من فتات حيتان..
العمالة والخيانة والقتل والنهب والفساد. ..

وها هي اوهامهم الانتهازية الوضيعة تسقط سقوطا مدويا ،فبعد صراع مغانم بين كتلتي العمالة والخيانة والقتل والدمار حول كتلة النهب الأكبر، تمت عملية إعادة إنتاج النفايات في حاوية كبرى واحدة.

ان ربع قرن بثلاثة حروب مدمرة وحصار ظالم
ثم احتلال ومنظومة عمالة على مدى 15 عام
خلفت أجيالا محطمة يائسة....

وها هو جيل جديد يلد ليعلن الثورة..!

فالإرادة الشعبية المصممة على إحداث التغيير الجذري المطلوب لصالح الكادحين هي من سيحسم المعركة...!

وما عدا ذلك. ..ما هي إلا عمليات إعادة إنتاج النفايات. ..ولن يغير من بنيتها العميلة التدميرية الإرهابية اللصوصية التسميات البراقة " الكتلة التأريخية " واخواتها " الحكومة الأبوية. ..الحكومة الفضائية. ..الحكومة العليائية. ..الشراكة الوطنية ...حكومة تكنوقراط.."...!

عند إصدار جريدة إتحاد الشعب عام 2004 في بغداد المحتلة، وإعلانها تبني الخيار الطبقي الوطني التحرري في مواجهة خياري منظومة 9 نيسان العميلة أو إعادة إنتاج الدكتاتورية الفاشية تحت عنوان المقاومة...

كنا أقلية في مواجهة أكثرية مطلقة ترفع شعارات اوهام " التحرير " الأمريكي. .." التغيير " الأمريكي الذي سيجعل من العراق " يابان وألمانيا الشرق الأوسط " ..

اليوم، وبعد ان دمروا العراق واذلوا شعبه واعادوه إلى العصر الحجري كما وعد بيكر ويعملون على تقسيمه إلى إمارات نفطية كما وعد كيسينجر...

تتفجر القنبلة الحضارية والثورية العراقية. .. قنبلة جيل ولد نهاية التسعينيات يستعيد أمجاد الأباء والأجداد في إنتفاضة شبابية شعبية ...

وحان دورنا نحن الذين لم نفقد بوصلة الصراع الطبقي أو نتخلى عن تاريخنا الثوري تسري في عروقنا دماء الشهداء فتمدنا بالعزيمة على مواصلة المسيرة حتى نهايتها المظفرة. ...

فعلينا يقع واجب إسناد وتطوير إنتفاضة 8 تموز الشبابية الشعبية في مواجهة حيتان العمالة والدمار والقتل والنهب والفساد واتباعهم الاذلاء خونة دماء الشهداء....

منتفضون حتى النصر....ولا خيار أمامنا...فأما النصر أو النصر...

بكم يا شباب العراق الأبطال ينتصر الشعب العراقي....

الشهداء خالدون ابدا في ضمير الشعب وذاكرة الأجيال...المجد لشهداء انتفاضة 8تموز الشبابية الشعبية...المجد لشهداء العراق على مر الأجيال..

الخزي والعار للخونة والانتهازيين ( عصابة الخمسة + العراب ) ...زمرة حميد -رائد -مفيد-جاسم-حسان...

حزب اليسار العراقي-الأمانة العامة
البصرة- العراق
16/9/2018



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الارث المأساوي على الشعب العراقي والأزمة الوطنية الكبرى الرا ...
- جماهير البصرة تشعل شرارة الثورة الشعبية وعلى قادة الجيش الوط ...
- وثائق المؤتمر الوطني الثالث - مشروع النظام الداخلي
- حول الاوضاع المتدهورة في البلاد إثر فضيحة الانتخابات الفاشلة ...
- بيان حزب اليسار العراقي حول الإنتخابات المفبركة المزيفة المس ...
- ايضاح حول نصيحة مخلصة من رفاق مخلصين. ..أيها اليسار العراقي ...
- بلاغ عن محصلة الاجتماعات الحوارية
- الجماهير الكادحة في الوسط والجنوب تلاقي إنتفاضة كادحي الإقلي ...
- نداء الى الرفاق الشيوعيين العراقيين في التنظيم وخارجه..داخل ...
- بيان حزب اليسار العراقي الى الشعب العراقي : التحالفات الإنتخ ...
- كلمة حزب اليسار العراقي في المؤتمر الأول للاتحاد العام لنقاب ...
- بيان حزب اليسار العراقي حول الاعتراف الأميركي بالقدس الفلسطي ...
- في هدى أكتوبر المجيد - بمناسبة الذكرى المئوية لثورة أكتوبر ا ...
- لجنة إقليم كردستان - حزب اليسار العراقي : هروب جماعي لحيتان ...
- حزب اليسار العراقي - لجنة إقليم كردستان :التقرير السياسي حول ...
- لجنة اقليم كردستان- حزب اليسار العراقي : مغزى عرض مسرحية الإ ...
- القضية الكردية : الحل اليساري للقضية الكردية في المنطقة
- موقف حزب اليسار العراقي من الاستفتاء في اقليم كردستان العراق


المزيد.....




- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حزب اليسار العراقي - الأمانة العامة لحزب اليسار العراقي : نهنئ الشعب العراقي بإنتصار ( كتلة الرفض الشعبية الأعظم ) وهزيمة كتلة الاقلية العميلة التدميرية الإجرامية...ونؤكد وقوفنا الفاعل مع انتفاضة 8 تموز الشبابية الشعبية وايماننا بحتمية انتصارها...