أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حزب التجمع المصري - الدكتور سمير أمين .. وداعاً














المزيد.....

الدكتور سمير أمين .. وداعاً


حزب التجمع المصري

الحوار المتمدن-العدد: 5962 - 2018 / 8 / 13 - 15:26
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الإعلام المركزي
الدكتور سمير أمين .. وداعاً
ينعي حزب التجمع للشعب المصري والأمة العربية والعالم، المفكر الاشتراكي الكبير الدكتور سمير أمين، رئيس مجلس أمناء مركز البحوث العربية والأفريقية بالقاهرة، ومدير منتدى العالم الثالث التابع للأمم المتحدة بداكار.
عاش الراحل الكبير مناضلا في سبيل بناء الاشتراكية والعدل الاجتماعي في مصر والعالم، وباحثاً عن عولمة بديلة للعولمة الرأسمالية السائدة، ومناضلاً على طريق بناء تحالف الجنوب - جنوب، منحازا لشعوب العالم الثالث والدول النامية في آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية وقضاياها الوطنية، وقدم للمكتبة الاقتصادية والسياسية عددا كبيراً من الأبحاث والدراسات التي ساهمت في تطوير الفكر الاشتراكي، وارتبطت باسمه قضايا بحثية كثيرة على رأسها المركز والأطراف، و العولمة البديلة، والتحالف الوطني الشعبي، وتحالف الجنوب، ونمط الإنتاج الخراجي، والأمة وقضايا المجتمع العربي، والتجربة الصينية وتطوراتها، وكان في كل أبحاثه ودراساته مجدداً داعياً للتجديد مقدماً النموذج الذي كان يتسم بالجدة والجدية دائماً.
وحزب التجمع إذ ينعي الراحل الكبير، ينعي مناضلاً صلباً، ومفكراً فذاً، ومجدداً جسورا للفكر الاشتراكي وقضاياه على مستوى العالم، ويقدم أعمق التعازي القلبية لزملائه وتلاميذه ومحبيه في مصر والعالم كله، وعزاؤنا أن الدكتور سمير أمين الذي رحل بجسده، باقٍ معنا بما تركه لنا وللأجيال الشابة من فكر وأبحاث ودراسات ومؤلفات وقضايا من طراز خاص.
حزب التجمع
الإثنين 13 أغسطس 2018



#حزب_التجمع_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ندعو المصريين لانتخاب السيسي


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حزب التجمع المصري - الدكتور سمير أمين .. وداعاً