أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - الماركسية – أبرز انجازات الفكر البشري















المزيد.....

الماركسية – أبرز انجازات الفكر البشري


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 5960 - 2018 / 8 / 11 - 11:49
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


حول الهدف النهائي للماركسية:
الماركسية – أبرز انجازات الفكر البشري



ادراك الجماهير
ذلك تؤدي رأسمالية الدولة الاحتكارية الى تردي اوضاع جماهير الشغيلة، وذلك لأنها هيأت اوسع الامكانيات للجمع بين الاستغلال الاولي للعمال وجميع الشغيلة في سياق الانتاج وبين الاستغلال ثانية عن طريق استئثار الدولة بقسم كبير من الدخل القومي واعادة توزيعها له. وعلى الاحزاب العمالية وخاصة الاحزاب الشيوعية ان تجري دراسات اقتصادية اجتماعية سياسية وايصال هذه الدراسات الى جماهير الطبقة العاملة وجماهير الشعب الواسعة بهدف تعميق ادراك الجماهير الشعبية بزعامة الطبقة العاملة، ادراكا متزايدا عداء رأسمالية الدولة الاحتكارية لمصالحها



ان مذهب ماركس وانجلز ولينين هو من ابرز منجزات الفكر البشري، ان الماركسية انما هي ايديولوجيا البروليتاريا والتعبير العلمي عن مصالحها، وسلاح روحي لجميع الكادحين في النضال من اجل التحرر الطبقي والوطني والسلام ومن اجل بناء مجتمع المستقبل، مجتمع حرية الانسان والانسانية المجتمع الشيوعي.
الفلسفة الماركسية هي انقلاب حقيقي في ميدان العلم والفلسفة هي ايديولوجية تقدمية ثورية اممية وطنية – وطنية اممية تهدف من خلال النضال الطبقي القومي – القومي الطبقي بناء مجتمع المستقبل، مجتمع العدالة الاجتماعية مجتمعات سلام الشعوب بحق الشعوب. فان ماركس وانجلز قد اكتشفا قوانين التطور الاجتماعي الموضوعية وقدما البرهان العلمي على حتمية هلاك الرأسمالية وحتمية الثورة الاجتماعية وتحويل النظام الاجتماعي كله تحويلا ثوريا عميقا وبناء مجتمع جديد قائم على مبادئ الحرية والمساواة والاخوة والسلام والعمل، هذه الاهداف العظيمة التي ينبغي للبروليتاريا واحزابها ومؤسساتها وتنظيماتها السياسية ان تؤديها لما فيه مصلحة الجماهير الكادحة الواسعة وبتأييد جميع قوى المجتمع التقدمية. وهذه الثورة الاجتماعية لا بد وان تضع حدا نهائيا لجميع اشكال الاضطهاد الاستعماري والعرقي وعندها الايديولوجيات العنصرية الشوفينية كالايديولوجية الصهيونية وقوانين دولتها اسرائيل، ستجد نفسها خارج الشعوب خارج الامم خارج المجتمع الانساني خارج مجتمع المستقبل، مجتمع حرية الانسان والانسانية. فهذه الثورة ستضع حدا نهائيا لجميع اشكال الاضطهاد الاستعماري والعرقي، فبموجب مفاهيم ماركس وانجلز ولينين حركة التحرر الوطني هي حليفة الطبقة العاملة وجزء لا يتجزأ من العملية الثورية العالمية.
فالماركسية هي نظرية ثورية علمية مادية جدلية ممارستها السياسية والنظرية والاجتماعية والاقتصادية تعجل في التطور الاقتصادي السياسي تجاه احداث القفزة النوعية – الثورة الاجتماعية وهي مبنية على افكار واعمال كارل ماركس وانجلز. فماركس عالم اقتصاد، فيلسوف وصحفي ثوري شاركه رفيقه فريدريك انجلز في وضع الاسس واللبنات للنظرية الشيوعية، فماركس وانجلز انفردا بالتوصل الى فكرة الاشتراكية كتطور حتمي للمجتمع الانساني وفق المنطق الجدلي للمادية التاريخية وبأدوات ثورية، فأعمال ماركس وانجلز كانت تهتم في المقام الاول في احداث التراكمات الكمية الايجابية من اجل احداث تحسين في اوضاع العمال وكل الطبقة العاملة المضطهدة المهضومة الحقوق من قبل طبقة رأس المال، ومن اجل احداث التراكمات الكمية الايجابية حتى الوصول الى تغييرات كيفية ايجابية من اجل احداث الثورة الاجتماعية والقضاء على سيطرة وهيمنة طبقة رأس المال وبناء المجتمع الخالي من الطبقات المجتمع الشيوعي. لقد كان ماركس اول فيلسوف واول اقتصادي في تاريخ العالم يحلل عملية العمل من وجهة نظر العامل، وان ما يميز الرأسمالية تحديدا هو ان قوة العمل تصبح سلعة في ظلها. بعد ان وضع كارل ماركس وفريدريك انجلز كتاب البيان الشيوعي سنة 1848 ابتدأ العالم يدرك كلمة الماركسية ولكنها لم تكن بعد قد تبلورت. وكتاب رأس المال لماركس ومؤلفات اخرى لماركس وانجلز بلورت هذه النظرية الثورية، وبعد نجاح ثورة اكتوبر في روسيا اصبحت الماركسية – اللينينية ايديولوجيا تحمل رسالة سياسية عالمية ولكن الى جانب ذلك عملت وما تزال تعمل الدول الرأسمالية وطبقة رأس المال العالمي وخاصة في المرحلة الامبريالية الراهنة بكل الوسائل الاعلامية والسياسية الى تدمير هذا الفكر ومحاربة كل المؤسسات والاحزاب التي تتبنى هذا الفكر أي الفكر الماركسي اللينيني، لأن الفلسفة والسلاح الايديولوجي الماركسي اللينيني هو اقوى سلاح في النضال من اجل التقدم الاجتماعي ومن اجل تحويل العالم على اسس جديدة.
كتب ماركس في كتابة موضوعات عن فورباخ ما يلي: "ان النظرية المادية التي تقر بان الناس هم نتاج الظروف والتربية وبالتالي بان الناس الذين تغيروا هم نتاج ظروف اخرى وتربية متغيرة – هذه النظرية تنسى ان الناس هم الذين يغيرون الظروف وان المربي هو نفسه بحاجة للتربية ولهذا فهي تصل بالضرورة الى تقسيم المجتمع قسمين احدهما فوق المجتمع (عند روبرت اوين مثلا). "ان اتفاق تبدل الظروف والنشاط الانساني لا يمكن بحثه وفهمه فهما عقلانيا الا بوصفه عملا ثوريا. واضاف: "ان الفلاسفة لم يفعلوا غير ان فسروا العالم بأشكال مختلفة ولكن المهمة تتقوم في تغييره". فالماركسية هي تلك الفلسفة التي توضح طرق واساليب العمل الثوري من اجل تغيير العالم، والانتقال بالانسانية الى مجتمع الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية – مجتمع المستقبل. وهذه الثورة الاجتماعية ستكون في جميع الظروف وفي جميع الاحوال عاقبة محتمة للعلاقات الاجتماعية القائمة في المجتمع الرأسمالي – وخاصة اعلى مراحل تطوره المرحلة الامبريالية، فالطبقة العاملة والتي تسترشد بالفكر الماركس لا يمكن ان تكتفي بالاستيلاء على جهاز الدولة القائم واستخدامه في غاياتها الخاصة" (ماركس انجلز – البيان الشيوعي) بل ستسعى الى بناء مجتمع جديد نقلة نوعية جديدة الى بناء المجتمع الشيوعي فالثورة الاجتماعية ستسعى بجميع الوسائل الى تأمين الحياة الانسانية ومهمة الطبقة العاملة واحزابها العمل على تعميق واتساع الصراع الطبقي ضد طاعون طبقة رأس المال وضد السياسات الاستعمارية واضطهاد الشعوب وربط الصراع الطبقي مع النضال القومي لتحرر الشعوب وخلق علاقة جدلية ثورية بين الاممي والقومي من اجل احقاق الثورة الاجتماعية مرة اخرى، بعد فشل ثورة اكتوبر في الاتحاد السوفييتي سابقا، فتجربة بناء الاشتراكية قد تفشل مرة، مرتين واكثر ولكن ستنتصر في النهاية، وعلى الاحزاب التي تتبنى الفكر الماركسي تأييد كل حركة ثورية ضد النظام الاجتماعي والسياسي القائم وضد اضطهاد الشعوب وضد الايديولوجيات العنصرية الشوفينية في عصرنا الحاضر وخاصة الايديولوجية الصهيونية.
وهنا لا بد وان اذكر بان ماركس وانجلز قاما ببناء الماركسية من خلال نقد وإعادة قراءة كل من:
1) الفلسفة الالمانية: فقد اهتما، أي ماركس وانجلز بالفلسفة الكلاسيكية الالمانية وخاصة مذهب "هيغل" الجدلي ومذهب فورباخ المادي، ونقد المذهبين ليخرجا بمذهبهم الفلسفة وهو المادية الجدلية (الديالكتيكية).
2) الاقتصاد السياسي الانجلزي: وخاصة للمفكر آدم سميث والاقتصادي ديفيد ريكاردو حيث قاما بنقد الاقتصاد وفق المنطق الجدلي وقدما الاقتصاد السياسي الماركسي وقمة هذا العمل كانت في كتاب رأس المال لماركس.
3) الاشتراكية الفرنسية: تأثر ماركس وانجلز بالاشتراكية الفرنسية في القرن التاسع عشر لأنها كانت تمثل اعلى درجات النضال الحاسم ضد كل نفايات القرون الوسطى وأهمها الاقطاعية، وقدما اشتراكيتهما العلمية والتي هي تمثل تغيير حتمي وثوري للمجتمع بفعل تناقضات المجتمع الرأسمالي ولم تعد الاشتراكية طوبوية بل اصبحت اشتراكية علمية، لذلك يجب على احزاب الطبقة العاملة والتي تتبنى الفكر الماركسي ان يكونوا "من الناحية الفكرية والعملية احزم فريق من احزاب الطبقة العاملة في جميع البلدان وأشدها عزيمة، الفريق الذي يدفع الى الامام كل الفرق الاخرى، وهم من الوجهة النظرية يمتازون عن بقية البروليتاريين بإدراك واضح لظروف حركة البروليتاريا وسيرها ونتائجها العامة" (بيان الحزب الشيوعي – البروليتاريون والشيوعيون). "اما هدف الشيوعيون المباشر فهو الهدف نفسه الذي ترمي اليه جميع الاحزاب البروليتارية، أي: تنظيم البروليتاريين في طبقة وهدم سيادة البرجوازية واستيلاء البروليتاريا على السلطة السياسية" (بيان الحزب الشيوعي – البروليتاريون والشيوعيون).
ولكن في عصرنا الحاضر من الضروري التأكيد على ان تطور رأسمالية الدولة الاحتكارية يعزز في الوقت ذاته جهاز الدولة البرجوازية ويقوي النزعة العسكرية والرجعية والطغيان العسكري والتعسف السياسي، وهذا ما يحدث في عصرنا الحالي وخاصة خلال سيطرة اليمين السياسي في الولايات المتحدة وخاصة الآن خلال فترة رئاسة ترامب، وبالتالي يخلق هذا الواقع الصعوبات امام نضال البروليتاريا الاقتصادي والسياسي ليس فقط في البلدان الامبريالية، بل وايضا في الدول النامية والمستعمرة سياسيا واقتصاديا من قبل الدول الامبريالية العالمية، والحصار الاقتصادي على كوريا الشمالية وايران وكذلك روسيا لأكبر مثل على الدور التخريبي الذي تمارسه الدول الامبريالية وخاصة الولايات المتحدة ضد كل الدول التي تحاول ان تقاوم الهيمنة الامبريالية السياسية والاقتصادية على باقي دول وشعوب العالم، ولذلك وكما يحدث في عصرنا الحالي كلما كان مستوى رأسمالية الدولة الاحتكارية اعلى والولايات المتحدة اكبر مثل على ذلك، كلما كانت اكثر صعوبة مهمة الاطاحة بسيطرة الاحتكارات واستيلاء البروليتاريا على السلطة.
والى جانب ذلك تؤدي رأسمالية الدولة الاحتكارية الى تردي اوضاع جماهير الشغيلة، وذلك لأنها هيأت اوسع الامكانيات للجمع بين الاستغلال الاولي للعمال وجميع الشغيلة في سياق الانتاج وبين الاستغلال ثانية عن طريق استئثار الدولة بقسم كبير من الدخل القومي واعادة توزيعها له. وعلى الاحزاب العمالية وخاصة الاحزاب الشيوعية ان تجري دراسات اقتصادية اجتماعية سياسية وايصال هذه الدراسات الى جماهير الطبقة العاملة وجماهير الشعب الواسعة بهدف تعميق ادراك الجماهير الشعبية بزعامة الطبقة العاملة، ادراكا متزايدا عداء رأسمالية الدولة الاحتكارية لمصالحها، وتخوض النضال بنشاط متزايد ضد التحام نير الاحتكارات مع نير الدولة الامبريالية، والعمل على فضح جوهر سياسة الدولة الموالية للاحتكارات وفضح جوهر سياسة البرجوازية الكومبرادورية (الوسيطة) في العالم وخاصة في عالمنا العربي، خاصة انظمة "الغنم" الرجعية العربية وتعميق النضال بزعامة الطبقة العاملة وبزعامة الاحزاب الشيوعية من اجل وفي سبيل اشاعة الدمقراطية بصورة جذرية في مؤسسات الدولة المختلفة، وهنا لا بد وان نقول بان الماركسية كما قال انجلز "دليل للعمل وليس دوجما" لذلك عليها ان تكون نظرية حية ومتطورة وقادرة على التطور والنمو المتواصل، المرتبط بالخطوط والمبادئ الاساسية لهذه الفلسفة، وعليها ان تحلل وتستجيب لواقع متغير على الدوام، وهو واقع شهد بالفعل تغييرات ضخمة منذ ايام كارل ماركس وفريدريك انجلز. ويقول البيان الشيوعي: "النتائج النظرية للشيوعيين ليست على الاطلاق مبنية على افكار او مبادئ اخترعها او اكتشفها هذا او ذاك من المصلحين العالميين، انها تعبر فقط بشكل عام عن علاقات واقعية نابعة من صراع طبقي قائم من حركة تاريخية تسير امام اعيننا" فان جوهر الماركسية هو التعبير عن الثورة البروليتارية الحتمية تاريخيا، وكذلك الاممية الماركسية متوافقة تماما مع الاعتراف بحق تقرير المصير الوطني لان هذا الحق أي حق تقرير المصير، تقتضيه مصلحة الطبقة العاملة العالمية.
وفي النهاية الهدف النهائي للماركسية – المجتمع اللاطبقي – والماركسية تطرح هذا الامر كإمكانية واقعية من تطور البروليتاريا، فهي "طبقة لا تستطيع بحكم وضعها الكلي في المجتمع – ان تحرر نفسها الا بالالغاء التام لكل حكم طبقي وكل عبودية وكل استغلال" (البيان الشيوعي). وان التراث الماركسي الاصيل هو توحيد النظرية والممارسة وعدم القبول بالحكمة الموروثة او الدوجما الثابتة وانما سعي مستمر ومثابر ومدروس ومن خلال وعي وادراك فكري ماركسي لتطبيق الماركسية على عالم متغير.



#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفقر ومخاطر عولمة رأس المال
- التباين بين ضفتي الأطلسي: الولايات المتحدة وأوروبا وسياسات ا ...
- راهنية الماركسية: تحتاج وتتطلب الكد والجهد والارتقاء بالنفس ...
- ماركس في ذكريات معاصريه(2)
- ماركس في ذكريات معاصريه(1)
- 200 عام على ميلاد كارل ماركس – مؤسس الشيوعية العلمية (2)
- 200 عام على ميلاد كارل ماركس – مؤسس الشيوعية العلمية
- بمناسبة ذكرى النصر على النازية: تاريخ الحرب الوطنية العظمى ( ...
- بمناسبة ذكرى النصر على النازية: تاريخ الحرب الوطنية العظمى
- دور الولايات المتحدة واسرائيل في نشوء التطرف الديني في الشرق ...
- فشل سياسات -لعبة الشيطان- الأمريكي الصهيوني الوهابي
- المادية التاريخية ورؤية المستقبل - 5 –
- نجلز: -الاقتصاد لا يخلق شيئا جديدا كلية، لكنه يحدد الطريقة ا ...
- الانتاج الاقتصادي والبنية الاجتماعية المتفرعة عنه - اساس الت ...
- المادية التاريخية ورؤية المستقبل (2)
- المادية التاريخية ورؤية المستقبل(1)
- النظرية الماركسية – بوابة التفاؤل الانساني
- الولايات المتحدة واسرائيل وراء الارهاب
- لينين وحركة التحرر الوطنية في الشرق – تاريخ وحاضر(3)
- لينين وحركة التحرر الوطنية في الشرق – تاريخ وحاضر (2)


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - الماركسية – أبرز انجازات الفكر البشري