أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - قراءة في مذكرات من زمن الاستبداد















المزيد.....

قراءة في مذكرات من زمن الاستبداد


عقيل الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 5929 - 2018 / 7 / 10 - 21:51
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



المؤلف : فياض موزان
العنوان: النهاية في البداية- حول العنف السياسي
عدد الصفحات: 410 قطع كبير
ط.1 بغداد 2017
دار النشر : بلا
سيشعر القارئ اللبيب عند قراءة هذه المذكرات، بالفيض الصادق لمناضل عضوي زج نفسه في الصيرورة الاجتماسياسية الجمعية ، ذات الغائية المستهدفة لتحقيق أمنية ، ليست ذاتية ، قدر كونها تعبر عن مشروع جمعي يهيم ويصب في مصالح جمهرة واسعة من الناس، كانوا ولايزالون يمثلون مادة التاريخ الانساني الحي، لذا سيغوص قارئنا الكريم في سرديات لا تمثل ذاتويته ولا تعبر عن أنويته، كما في مذكرات الكثير من السياسيين حزبيين أو غير حزبيين، بل سيرى أن هذه المذكرات مصاغة في خطاب سياسي ذات صرخة احتجاجية عالية النبرة، وبتعبيرات عفوية حية متحركة، وبدفء صادق متدفق من ثناياها تسبر غور ( الومضة الثورية ) التي مضى عليها اربعة عقود ونيف، بكل امانيها وغائياتها، بمجمل طرق تفكيرها وسيرورات تطورها، عن نكساتها ونجاحاتها وما آلت إليه بعد إنهيارها، لتمسي جزء من تاريخ الصراع الاجتماسياسي والحركة الثورية. بمعنى آخر انها تعبير حي للموضوعية في صدقها السياسي، وفي موقفها الأخلاقي من ذات التجربة أو من شخوصها المحوريين، الاحياء منهم و الأموات، وفي جمالية طرحها الرزين الهادئ، ومسيرت تتبع أحداثها وما رافقها، والأهم من كل ذلك في بعدها النقدي..
سيثير عنوان المذكرات: البداية ليست في النهاية- حول العنف السياسي، جملة من التساؤلات المعرفية، بل قل البلبلة الفكرية والحيرة السياسية لدى القارئ اللبيب ويضعه في حيرة من أمره لهذا التناقض الشكلي!؟ كيف نوفق بينهما وكيف ستكون البداية ليست في النهاية وهو من منطق الأمور ؟؟ ونهاية ماذا .. الحركة أم المنهج السياسي؟؟ الممارسة أم الامنية.. ؟؟ ربما سيذهب التفكير إلى كون المذكرات تعبر عن سرديات استفهامية واعية ومدركة وهي محكومة بفنائها بحيث تصبح البداية ليست في النهاية ؟ وإلا كيف تكون ؟؟ ترى هي وعي الذات والتجربة أم احتجاج صامت ونقد سياسي نوعي على ممارسة سياسية لفصيل سياسي له تاريخ نضالي عميق في العراق المعاصر ورؤية فلسفية ذات الطبيعية الرديكالية وصاحب منهج خاص في النضال السلمي والمسلح؟؟ ام هي تعبير عن حالة فردية لمناضل خاض تجربة وكانت الحصيلة في (النهاية)؟؟ أم هي حصيلة لهذا الكم من المواقف الذاتية والجمعية والحركية المغشوشة بالامنية الجمعية الجميلة ؟
وهنا سينبري التساؤل المتمحور حول مدى جوهر المذكرات وماهياتها؟ فهل أرادت تأرخة حركة القيادة المركزية ؟؟ أم وظفت، جزءا منها، في رصد ماهية العنف السياسي الذي أنصب على تصفيتها واجتثاثها من الواقع المادي ؟؟ وهل استطاعة هذه المذكرات في رصد المآل الذي انتهت إليه هذه الانتفاضة الثورية ، على الاقل في بعدها المعلن، بحيث أثارت جملة متصاعدة من العواطف والانفعالات، توتراً وارتخاءاً والمعبرة عن وعي الذات الجمعية لجمهرة اليسار والتقدميين، حزبيين أو لا حزبيين، وتلهفها نحو تعميق فكرة التغيير وتحقيق حلمها الابدي في ارساء اسس العدالة الاجتماعية عبر استلام السلطة بالطرق العنفية ؟؟ وهي التي خرجت تواً من طاحونة المذابح الجنونية ذات الطابع الثأري البدوي أثر انقلاب شباط 1963 بالتنسيق مع المراكز الرأسمالية وبالأخص الأمريكية/ البريطانية؟؟
أم إن هذه المذكرات في ماهياتها العميقة، تعبير غير مباشر عن صرخة الألم المكبوت لهذه الجمهرة ( التي أزعم انها كبيرة كما يتوضح من حراكها الاحتجاجي النقدي على طول مسيرة العراق المعاصر) ؟؟ وإدانة، غير معلنة إلى حدٍ ما، لقياداتها السياسية (التاريخية) وتحميلها مسؤولية ما حدث ؟؟ وهذا ما تنم عنه تاريخية حركة اليسار التي كانت قاعدتها دوما على يسار قيادتها في المطلبية والتصور؟؟ و العمل على أحلال البديل الأكثر شباباً وحيويةً وتفهما للنظرية الثورية والمتأثرين بالظرف الدولي لحركة اليسار في عموم المعمورة وبخاصة في عالم الأطراف الذي كان يمور، في حينها، بالانتفاضات الشعبية ذات المطلبية المشروعة ومن أجل العيش الكريم للجماهير المحرومة.
أم أرادت المذكرات رصد أشكاليات وتفاعلات الصيرورة الحزبية للقيادة المركزية من داخلها؟؟ من ملابساتها وتعقيداتها، من ذاتوية بعض الحزبيين القياديين في هذا الحقل المزروع بألغام السلطة واندساساتها من العناصر الحزبية القلقة، ومن ماهيات العمل السري المثيرة بطبيعتها للرومانسية المفعمة بالبطولة وفي الوقت نفسه من انتشار الريبة والشكوك؟؟ أو من أنوية بعض من القادة المنتفضين، كما تنم عنها المذكرات بصورة أو أخرى، ما بين السطور غير المرئية ؟؟
أم هي محاولة (لتربيع الدائرة) كما يقولون، كتعبير عن أستحالة الغائية المستهدفة من حركة الانفصال، أو إن شئت الانتفاضة، عن جسد الحركة الأم؟؟ أم في تناقضها مع ما هو مسموح به في العلاقات الدولية في زمن الحرب الباردة؟؟ أم يريد صاحب المذكرات من القارئ التمعن في ذات التجربة وأستنباط القرائن عن ماهياتها وعن العمل السياسي عامة و الحزبي خاصةً في العراق المعاصر وما ينتابه من خلل بنيوي، ابتعد، كما أرى، عن غائياته السياسية والفلسفية وأوالية (ميكانزم) علاقاته الداخلية سواءً في الذات الحزبية الداخلية أو في علاقاته مع القوى الأخرى، والتي تفصح عنها مقولة: الغربة الحزبية تشكو من غُربتها؟ حيث كان رفع سقف الخطاب الثوري ونبرته، في بعض ما ذهبت اليه القيادة المركزية, كما أرى ،لا يقف على ارضية واقعية وقد غاب عنها الادراك العقلاني لامكانياتها وقدراتها الفعلية وللظروف الموضوعية لتجليات الوعي الاجتماعي الفلاحي على وجه الخصوص؟ انهم يحاربون السماء بأيديهم العارية.
أم أنها، في الوقت ذاته، تعبير وتحذير للحزبيين وغيرهم من العاملين في الحقل المعرفي ومِن مَن حرثوا تربة التغيير، عن ضرورة ادراك قوانين وسنن الظواهر الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في سياق صيرورة ظهورها وتطورها وفي علاقتها بالظرف التأريخي المادي الملوس، ضمن حقول المفاهيم العلمية ، بغية اتخاذ الموقف الصحيح حسب الممكن والمتاح ؟؟
وارى أن المذكرات في ماهياتها هي إغتراب افقي يمتد لعمق العراق التاريخي، بغية خلق وعيا اجتماعيا عالياً وإدراكاً سياسيا عميقا لماهيات تجليات العنف الذي ساد في تاريخية العراق القديم والحديث ولهذا بدأ بعرض لأصول العنف في تاريخنا العربي/ الاسلامي حيث مورس بكل جلافة عبر تاريخيته المادية وأوصلنا إلى تاريخنا المعاصر منه، وبالأخص الجمهوري وعلى وجه الدقة في المرحلة الجمهورية الثانية ( 9 شباط 1963- 9 نيسان 2003)؟ وهنا تواً ندرك جوهر عنوان المذكرات: البداية ليست في النهاية.
وفي الوقت نفسه هذا العرض التاريخي هو بحد ذاته إدانة للقوى الاجتماعية، مهما تعددت ابعادها الفكرية واختلفت مصادرها، والتي تبنت العنف في تحقيق ذاتها ومشروعها وفي رسم علاقاتها مع القوى السياسية الأخرى وممارسته في حراكها السياسي لاجل تطبيق فلسفتها ذات البعد الجزئي والنظرة الواحدية الضيقة لمجتمع متعدد الانتماءات الفكرية والاجتماعية والاثنية والدينية.
أم كان صاحب المذكرات، وهذا ما اعتقده، يريد أن يسلط الضوء الكاشف على ماهيات جحيم (قصر النهاية) الرهيب والسيء الصيت من خلال تبنيه لعنوان (النهاية في البداية) كدلالة رمزية ومادية في الوقت نفسه، وبلغة هادئة وسلسة لإدانة ليس السلطة التسلطية البعثية في فترتي حكمها، بحيث حولت "... مبنى قصر النهاية وعلى مدى الحقبة السوداء نفسها إلى ما يشبه المسلخ البشري الذي سقطت في سراديبه وأقبيته ودهاليزه المظلمة العشرات والعشرات من جثث الكوادر القيادية المتقدمة للحزب الشيوعي ... " ليس هذا فحسب، بل أدانت المذكرات ذاتية العنف بحد ذاته من خلال استعراض بعض من تاريخية جذوره السياسي والديني المنفلت وبدايات القسوة الوحشية التي تحولت إلى ممارسة سياسية وسلوكية ثابتة لبعض االقوى الحاكمة أو تلك الفئات المسلحة المنفلتة في عراق اليوم وما تعرضت له الكثير من المكونات الاجتماعية العراقية الأصيلة على تعدديتها من: أيزيدية وصابئة مندائين ومسيحيين وشبك ويهود وفيليين وغيرهم؟؟ إنها صرخة مدوبة ضد العنف بكل أشكاله ومسبباته.
وفي الوقت ذاته هدفت المذكرات، كما أرى، إلى تنبيه وتحذير الرأي العام ومصارحة وعيه الاجتماعي في تجلياته: السياسية والجمالية والقانونية والدينية والفكرية المعرفية، إلى ما يسود في زمن الجمهورية الثالثة (9 نيسان 2003-إلى الوقت الحاضر) من انفلات وتشظي مركزية السلطة وبالتالي ظهور المليشيات المسلحة ذات الأبعاد الجنائية.. لتقول من أن العنف لا يؤدي إلى اي حل للاشكاليات الحياتية ولا للصيرورات السياسية/الفكرية المتنباة، بل أن العنف سوف يفسد أي مشروع جمالي مهما كانت غائيته واخلاقياته.. وهذا ما أفاضت فيه محنة المؤلف من المختطفين.
والأكثر من ذلك، كما أعتقد، إن المذكرات في مضامينها، عبارة عن حالة تأملية تحاول، بكل هدوء، تسليط الضوء إلى ما تعرضت له (القيادة المركزية) من ملاحقة وتعذيب واجتثاث مادي وتصفية معنوية، ويعممه على بقية الفصائل السياسية التي تعرضت هي الأخرى إلى ذات النهج من قبل الحكومات التسلطية، عسى أن يعثر على مغزى وجدوى لهذا الأساليب، ليس له كذات فردية بل كذات جمعية. بمعنى آخر أراد تذكيرنا وهذه الحكومات إن مآل هذا السلوك هو الفشل والخذلان لأن الحياة لها مؤسساتها الاخلاقية الضابطة والسياسية المنظمة التي تكبح التطرف. كما أنها تعبير جمالي وأخلاقي ومبدأي عالية البعد، وترجمة حية لموقف بعض الشهداء في قصر النهاية لتتماثل مع قول الروائي الالماني هرمان هسِّه عندما قال: انت مصيب ألف مرة في احتجاجك ضد هذا العالم البائس.. أنت محقٌ حتى لو مت مختنقاً من هذا العالم بدلاً من قبوله. بمعنى آخر أنه الرفض الواعي والمدرك لماهيات الحكومات التسلطية وأساليبها العنفية التي كانت سائدة ولا تزال.
ورغم مسيرة الألم والانتهاكات لحقوق الانسان ، سواءً الطبيعية أو المكتسبة، لكن تصدح المذكرات بخلفية سمفونية هادئة تعزف الأمل المتأمل والمنشود من البداية إلى النهاية، عبر استعراض مكامن الألم العنفي في تاريخنا القديم والحديث، متخذاً من القصر المشؤوم والتي حاول أصحابه، كدلالة رمزية وملموسة، حقن الوجود العراقي بالارتياب، وفي تهرء الحالة النفسية ، لداخليه والبعيدين عنه، من خلال الخوف وزرع الاحباط واليأس والعجز عن التفكير السليم والتعمق في الاستلاب بكل ابعاده وفقدان اليقين، وجعل الناس متلقين فقط.. وهذا ما نجح فيه اصحاب القصر لحين فترة .. لكن لسنن الحياة مفعولها وقوانينها ولصراع المصالح قواه التي جميعها ستكسحهم وترميهم في مزبلة التأريخ.. وهذا هو جزء من فيض الأمل الذي استطعت أن اكتشفه في المذكرات .
كما أنها، وهذا ما يميزها عن الأخريات، ليس فيها تبريرية فاقعة للعقل والضمير، سواءً للذات أو الوقائع، بل هي ناطقة بحقائق لا غبار عليها، بحيث شهد الكثيرون ممن دخلوا قصر النهاية، عليها من مختلف المشارب السياسية.. عاشها صاحبها بواقعية وعكسها بسردية مدركة وبموضوعية عالية بدون رتوش ولا تزويق.. وبالتالي فكان الراوي لرواية الدم والألم كان أحد أبطالها منذ دخوله إلى القصر، وشاهد بأم عينيه ما جرى ليس له فحسب، بل لمناضلين سياسيين تم اجتثاث الكثير منهم ماديا، ومعنويا لبعضهم الآخر، كما تطرق ليس إلى رفاقه فحسب بل لما لاقاه بعض السياسيين المحوريين في إدارة الدولة العراقية ومن قوى سياسية أخرى.
لقد تلمست هنينة في المذكرات عندما لاحقت موضوعتها الأرأسية ببعدها التاريخي، ألا وهو العنف وتوقفت على جانبه المادي فحسب، دون ان تتطرق إلى الجانب المعنوي والمتمثل بالقوانين والخطاب السياسي القمعي وبفلسفة النظرة الواحدة للحياة ، أو تلك التي تبرر عنفها بالحق الألهي أو الطبقي والتي سرت في المجتمع العراقي منذ قرون عدة ولا تزال .
اعتقد أن المذكرات صرخة عميقة ضد العنف واحتجاج ضد الموت غير الطبيعي.. وستبقى وثيقة تاريخية تدين النظم التسلطية وبخاصة منذ انقلاب شباط الدموي عام 1963،الذي قتل في الجوهر حلم فقراء بلدي في الحياة السعيدة المؤمولة من زعيم حكم لهم ولم يحكم بهم.
الهوامش
1- عبد الستار الدوري، اوراق عتيقة من دفاتر حزب البعث، ج.2، ص.74، المؤسسة العربية للدراسات، بيروت 2015.



#عقيل_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أرأسيات نقد المرحلة الملكية وأزمتها البنيوية: (2-2)
- من أرأسيات نقد المرحلة الملكية وأزمتها البنيوية: (1-2)
- عامر عبد الله ... مثقف عضوي (3-3)
- عامر عبد الله .. مثقف عضوي (2-3)
- عامر عبد الله .. مثقف عضوي (1-3)
- المكثف في العنف (4-4)
- المكثف في العنف (3-4)
- المكثف حول العنف (2-4)
- المكثف حول العنف (1-4)
- جدلية وماهية تكوين الدولة العراقية (7-7)
- جدلية وماهية تكوين الدولة العراقية (6-7)
- جدلية وماهية تكوين الدولة العراقية (5-7)
- جدلية وماهية تكوين الدولة العراقية (4-7)
- جدلية وماهية تكوين الدولة العراقية (3-7)
- جدلية وماهية تكوين الدولة العراقية (2-7)
- جدلية وماهية تكوين الدولة العراقية (1-7)
- جدلية التغيير الجذري في 14 تموز وعلاقته بقدوم العسكر للسلطة ...
- جدلية التغيير الجذري في 14 تموز وعلاقته بقدوم العسكر للسلطة ...
- الامن العامة هي من لفقت تهم مجازر عام 1959 في كركوك للشيوعيي ...
- من تاريخية الصراع الاجتماسياسي العراقي: فتوى الامام الحكيم ح ...


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - قراءة في مذكرات من زمن الاستبداد