أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عليان عليان - الرأسمالية تحفر قبرها بيدها - كارل ماركس- : من أزمة2008 المالية الكبرى إلى الإجراءات الحمائية الأمريكية















المزيد.....

الرأسمالية تحفر قبرها بيدها - كارل ماركس- : من أزمة2008 المالية الكبرى إلى الإجراءات الحمائية الأمريكية


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 5928 - 2018 / 7 / 9 - 20:15
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


"دونالد ترامب أحد أبرز الحفارين لهذا القبر...الرأسمالية أزمة تلد أخرى"
الإجراءات التي أقدم عليها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المائة على واردات الألمنيوم والصلب من الاتحاد الأوروبي والصين وكندا هو مؤشر من مؤشرات حفر قبر بل قبور الرأسمالية.
فهو بهذه الإجراءات وتحت شعار " الولايات المتحدة أولاَ " سدد ضربة قاصمة للنظام التجاري الرأسمالي المعمول به في إطار منظمة التجارة العالمية ، وأدخل دول النظام الرأسمالية في حرب تجارية طاحنة مع بعضها البعض ، ناهيك أنه سدد ضربة للشركات متعدية الجنسية الأمريكية التي تعمل في الصين وكندا ودول الاتحاد الأوروبي ،إذ أن جزءاً كبيراً من الرسوم المفروضة على السلع المستوردة تخص الشركات الأميركية العاملة في تلك الدول.
الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي سبق وأن كشف عن توجهه في 15 حزيران 2018 بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المائة على سلع صينية مستوردة بقيمة 50 بليون دولار تتضمن تكنولوجيا صناعية غاية في الأهمية ، معاقبة للصين التي يتهمها- حب زعمه - بسرقة الملكية الفكرية الأميركية، باشر بتنفيذ إعلانه بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المائة على ما قيمته 34 بليون دولار من 818 صنفاً من البضائع الصينية، من بينها سيارات وقطع تدخل في صناعة الطائرات أو الأقراص الصلبة لأجهزة الكمبيوتر...وتشمل الرسوم ما قيمته 50 بليون دولار من الواردات الصينية.
ولم يتأخر الرد الصيني إذ أعلنت الحكومة الصينية أن رسوماً جمركية صينية على واردات من الولايات المتحدة بقيمة 34 بليون دولار دخلت حيز التنفيذ، مشيرة إلى أن الرسوم التي فرضتها نسبتها 25 في المائة أيضاً...ويبقى القلق قائماً من أن ينفذ ترامب تحذيرات أطلقها سابقاً بفرض رسوم على سلع صينية بقيمة 500 بليون دولار، أي ما يعادل تقريباً إجمالي واردات الولايات المتحدة من الصين عام 2017.
وسبق أن انقلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في التاسع من حزيران 2018على حلفائه الأوروبيين وكندا واليابان ، وهددهم بفرض رسوم جمركية كبيرة عليهم، بعد قمة لمجموعة السب في مالبي في مقاطعة كيبيك الكندية، انتهت بفشل حين سحب توقيع إدارته على وثيقة أل 28 نقطة، على الرغم من تسوية تم التوصل إليها بشأن فرض الرسوم الجمركية بعد جهود شاقة حول القضايا التجارية.
الإجراءات الأمريكية سالفة الذكر وتداعياتها في حال عدم التراجع عنها ، تدق مسماراً غليظاً في نعش النظام التجاري الرأسمالي العالمي الذي انبثق غداة الحرب العالمية الثانية عبر اتفاقية " الغات " 1947 " التي تحولت في مراكش عام 1994 إلى منظمة للتجارة العالمية عام 1994 ،بعد مفاوضات أوراغواي المضنية التي استغرقت عدة سنوات ..هذا ( أولاً ) و( وثانياً) أنها تشكل ضربة للشركات متعدية الجنسية إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن منظمة التجارة العالمية هي بمثابة البلدوزر الذي يمهد الطرق أمام هذه الشركات لاختراق دول العالم وخاصةً دول العالم الثالث ( وثالثا) أنها تضع علامة استفهام كبيرة حول مستقبل العولمة والنهج الرأسمالي النيوليبرالي.
اللافت للنظر أن بعض دول العالم الثالث التي ذاقت الويلات جراء قوانين منظمة التجارة العالمية ، التي تحرمها من أية إمكانية لمنافسة الواردات من دول الشمال ، هذه الدول تتباكى على الخطر المحدق بالنظام التجاري العالمي ،وبمنظمة التجارة العالمية ، متجاهلةً حقيقة أن هذه المنظمة هي أداة من أدوات الاستعمار الجديد وإدامة التبعية ، وأن وظيفتها أيضاً القيام بدور " البلدوزر " لشق الطريق أمام الشركات متعدية الجنسية.
وبهذا الصدد نذكر بما أشار إليه د. سمير أمين " في أن الهدف المركزي والأساسي لإنشاء منظمة التجارة العالمية، Iهو إخضاع العالم للقوى النيوليبرالية المعولمة ، وربما يتطور مجلس إدارة هذه المنظمة مستقبلاً ليحل محل الأمم المتحدة ، ولا يمكن أن يدار هذا النظام العالمي دون تدخل عسكري وهو ما يحدث عبر الذراع العسكري للمنظمة (حلف الناتو) وما حدث في الخليج ويوغسلافيا وغيرهما ، يؤكد هذه الحقيقة".
الحرب التجارية التي أعلنها ترامب تعكس أزمة الرأسمالية في الولايات المتحدة وفي علاقة الولايات المتحدة مع بقية دوال الشمال والصين ، وهذه الأزمة تضاف إلى مسلسل الأزمات التي تعصف بالرأسمالية وآخرها " أزمة 2008"- الأزمة المالية والاقتصادية- التي عصفت بالولايات المتحدة أولاً وبالعالم أجمع ثانياً، والتي لم يتعاف العالم منها بعد حتى اللحظة رغم استخدام دول النظام الرأسمالي العديد من المسكنات والإجراءات وأبرزها لجوئها إلى إجراءات التأميم لبعض البنوك لخدمة رأس المال.
فالعالم يشهد منذ أزمة 2008 فشل نظرية "فوكو ياما" -أحد أبرز منظري النيوليبرالية- التي اعتبر الرأسمالية بعد انهيار ااتحاد السوفييتي نهاية التاريخ ، وباعتراف فوكو ياما نفسه ، وذهب بعض منظري الرأسمالية في حينه إلى الحديث عن فشل الرأسمالية في نسختها النيوليبرالية ، وليس النظام الرأسمالي عامةً، لكنهم اعترفوا بطول أمد الأزمة واستحالة التعافي منها.
وبهذا الصدد نشير إلى ما قاله الخبير الاقتصادي الألمان أولريش شيفر "" في "أن الأزمة التي عصفت بالنظام الرأسمالي أخيراً ستترك تداعيات طويلة المدى ، قد تمتد إلى خمسة أو عشرة أعوام ، وقد تدوم خمسة عشر أو عشرين عاما ، وأنها ستترك آثاراً عميقةً الغور في المجتمع ، وستغير العديد من مناحي الحياة".
لكن مشكلة شيفر أنه يرى أن حل الأزمة يكمن في الرأسمالية نفسها حيث يقول : "وستواصل الرأسمالية مسيرتها كأنها إنسان أصيب بحادث مروع وهو في غمرة السكر وفقد وعيه منذ أسابيع كثيرة ، وسيعود إلى وعيه ثانيةً في يوم من الأيام بلا أدنى شك ، وقد يواصل هذا الإنسان تعاطي المسكرات ثانيةً، وقد يكف عنها ويغير أسلوب حياته تغييراً جذرياً" . ( انظر :-أولريش شيفر، انهيار الرأسمالية، ترجمة عدنان عباس علي،عالم المعرفة ،عدد 371 ،يناير 2010 ،ص 216)
ويضيف شيفر "وأنه وبهذا المعنى ، قد تعيش البلدان الرأسمالية التي عصف بها الانهيار الكبير في خريف 2008 حقبة نشوة جديدة وجشع مهلك ثانية ، قد تعيش ثانيةً حقبةً يسود فيها الاعتقاد أن اقتصاد السوق ليس بحاجة إلى تغيير ذي بال ، عندئذ سيخدع الجميع أنفسهم وسيعتقدون أن في الإمكان إبطال مفعول قوانين تقلب الاقتصاد بين المد والجزر وبين الرخاء والكساد ، وبهذا النحو قد تنشأ الفقاعة المقبلة".
ويتجاهل منظرو الرأسمالية حقيقة أن ما يعيشه العالم اليوم، دليل على أنّ أزمة النظام الرأسمالي هي أزمة بنيويّة مرتبطة بسياسات النظام الرأسمالي وتطوّره التّاريخي ، ومرتبطة أيضاً بالصراع بين دول المركز الإمبريالي خاصةً بعد انهيار الاتحاد السوفييتي ، والانقلاب على الحمائية التجارية لصالح دولة المركز الإمبريالي الرئيسية بعد إجراءات ترامب الأخيرة.
فالتطور التاريخي للنظام الرأسمالي، وصل إلى مرحلة التمركز الأضخم للرأسمال المالي بيد فئات قليلة، سمّاها لينين بالطغمة الماليّة، التي تمسك بين أيديها بالقرار الاقتصادي العالمي، عبر توظيف المؤسسات الماليّة العالميّة (صندوق النقد الدولي البنك العالمي والمنظمة العالميّة للتجارة) وتتحكم بالقرار السياسي والاجتماعي عبر توظيف الدولة البورجوازيّة ، وتسيطر أيضا على البنوك والبورصات التي بنيت على قياسها لخدمة مصالحها (انظر :د . عبد الله بن سعد ، على هامش الأزمة المالية العالمية – وجهة نظر اشتراكية حول أزمة الرأسمالية 1/ 6، جريدة الشعب التونسية ، 7 ديسمبر2013).
وأخيراً ما يجب الإشارة إليه هنا ، بأن التوهم بإلقاء مسببات الأزمة على هذا القطاع أو ذاك ، لا يتواءم مع منطق الأشياء، فالأزمة كامنة تاريخياً في صلب النظام الرأسمالي ، ومنذ تسجيل أول أزمة عام 1804 ، وهذا النظام لا يزال عاجزاً عن خلق منظومة متكاملة لردع الأزمات، وهي تتمترس وراء هذا القطاع أو هذه الظاهرة، كونها المكان الأضعف الذي من خلاله يمكنها الولوج إلى مجمل الاقتصاد الرأسمالي، إلا أن هذه القطاعات تظل مضيفات وسطية للأزمة، ولهذا نلحظ أن أزمة 1929 ظهرت ابتداءً من سوق الأوراق المالية ، وأزمة سبتمبر- أيلول 2008 ظهرت هي الأخرى في قطاع العقارات.
وتذهب أغلب التحليلات إلى قشور الأزمة وليس إلى جوهرها، فالأزمة تظل تطال الاقتصاد الرأسمالي باستمرار ومن دون انقطاع ،وقد تقصر مدتها أو تنتقل من ما بين هذا المفصل الاقتصادي أو ذاك ، تتم معالجتها تارةً بالوسائل المالية وتارةً بالنقدية ، وتارةً تتدخل الدولة بقوة، وتارةً تنسحب .
لكن الثابت في كل ذلك أن هذا الاقتصاد بآليات العرض والطلب( ميكانزمات السوق) وبريادية القطاع الخاص ، قد فشل عدة مرات في ضبط إيقاع الاقتصادات المنتمية لهذا النظام، وبالتالي يتبدى العجز عن المعالجة من دون استدعاء الدولة بقدرتها ، كونها السوق الأعظم – على حد تعبير ابن خلدون- في تحمل فشل وعنف السوق والغلو في الاعتماد على قرارات الأفراد والمؤسسات الخاصة ، وهمجية رأس المال الاحتكاري المعولم في استجلاب الأرباح، حتى وإن تم ذلك بوجه غير إنساني .

لقد أجمع منظرو الاقتصاد في العام الرأسمالي على أن هذا النظام قد جبل على خلق الأزمات، بل يذهب بعضهم للقول أن هذا النظام حامل لأزمات مثلما تحمل السحب المطر، وفيه سنوات عواصف شديدة ، إلا أنها تختلف في البدايات والحدوث، فقد تبدأ الأزمة في هذا القطاع أو ذاك، مثلما هو جسد أي دولة، فهنالك مناطق رخوة يمكن أن تكون هي مكمن الخطر ، كونها لم تكن قد تحسبت لما يمكن أن يحدث عندما تضعف آليات الضبط الاقتصادي ، التي يعتمدها كل نظام وبالتالي كل دولة (انظر.د .عبد علي كاظم المعموري- أستاذ الاقتصاد السياسي بجامعة النهرين ، الطوفان القادم- توالد الأزمات في النظام الرأسمالي، دار الحامد للنشر والتوزيع ، عمان ، ط1 ، 2012 ، ص14)



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هنالك إمكانية كبيرة لإفشال صفقة القرن الأمريكية المتدحرجة
- مسيرات الضفة الغربية تنتصر لغزة برفضها الحازم لإجراءات السلط ...
- في ذكرى هزيمة حزيران : نستذكر برنامج عبد الناصر في الرد عليه ...
- مواقف النظامين العربي الرسمي والإسلامي حيال المجزرة في غزة ع ...
- نحو عقد مجلس وطني توحيدي ورفض عقد مجلس انقسامي تحت حراب الاح ...
- الأسرى الفلسطينيون كوادر متقدمة في المتراس الأمامي في مواجهة ...
- العدوان الصهيو أميركي البريطاني الفرنسي على سوريا : مكاسب صا ...
- مسيرة العودة الكبرى: أعادت الاعتبار لإستراتيجية التحرير والع ...
- في ذكرى يوم الأرض : تهويد الأرض بغطاء من ترامب وبتواطؤ من ال ...
- قانون الكنيست الإسرائيلي بشأن سحب هويات العرب بذرائع أمنية م ...
- قرار مجلس الأمن محطة تكتيكية في الصراع المحتدم بين محور المق ...
- إسقاط طائرة ف 16 الإسرائيلية بصاروخ سوري يعيد الاعتبار للصرا ...
- مؤتمر سوتشي محطة رئيسية لحل الأزمة السورية رغم العراقيل الأم ...
- في مئوية جمال عبد الناصر –واقع مصر والأمة العربية قبل وبعد ر ...
- قيادة السلطة الفلسطينية لم تغادر خياراتها رغم قراري ترامب وا ...
- الانتفاضة الفلسطينية تتطور بقوة دفع ذاتي دون دعم من سلطة أوس ...
- الانتفاضة الفلسطينية الراهنة تستدعي مغادرة النزعة الفصائلية ...
- الشعب اليمني يسقط الرهانات السعودية والرجعية لخلق فتنة في ال ...
- في ذكرى قرار تقسيم فلسطين : لا مجدداً للقرار وفق حيثيات محدد ...
- سعد الحريري يكرر معزوفة -النأي بالنفس- تنفيذا لإملاءات سعودي ...


المزيد.....




- مسؤول يتحدث عن مشروع ضخم للحبوب الروسية في الإمارات
- سناتور روسي: القوى الاقتصادية الجديدة ستغير الوضع الجيوسياسي ...
- -روساتوم- تسجل إيرادات قياسية في 2023
- شركات عالمية تتنافس على 30 مشروعا للطاقة في العراق.. ما أهمي ...
- تويوتا تحقق مستويات إنتاج ومبيعات قياسية
- الين بأدنى مستوى في 34 عاما وبنك اليابان المركزي يتدخل
- دراسة تحدد سلعة التصدير الرئيسية من الهند إلى روسيا
- شركة تعدين روسية عملاقة تنقل بعض إنتاجها إلى الصين
- شح السيولة النقدية يفاقم معاناة سكان قطاع غزة
- اشتريه وأنت مغمض وعلى ضمنتي!!.. مواصفات ومميزات هاتفRealme ...


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عليان عليان - الرأسمالية تحفر قبرها بيدها - كارل ماركس- : من أزمة2008 المالية الكبرى إلى الإجراءات الحمائية الأمريكية