أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - رائد الحواري - الأصالة في كتاب -سيرة الأرجوان والحبر الثوري- حنا مقبل















المزيد.....

الأصالة في كتاب -سيرة الأرجوان والحبر الثوري- حنا مقبل


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 5908 - 2018 / 6 / 19 - 01:15
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


الأصالة في كتاب
"سيرة الأرجوان والحبر الثوري"
حنا مقبل
هناك فجوة بيني وبين الكتب السياسية، فقليلا ما أقرأها أو اقتنيها، ويعود ذلك لمجموعة أسباب، منها العقم الذي أوصلنا إليه الساسة في المنطقة العربية، وضياع حركة التحرر العربية في أتون الأحداث، بحيث لم نسمع صوتها ولم نرى فعلها على أرض الواقع، فعلها وصوتها المعارض والرافض لما يجري في منطقتنا من مؤامرات واحتلالات، بل على العكس من ذلك، وجدنا بعضها يشارك القوات المحتلة والرجعية في هجومها على أوطاننا، والحزب الشيوعي العراقي وحركة الاخوان المسلمين جاءوا على (بوز) الدبابة الأمريكية ليجعلوا العراق (ديمقراطيا)!!، وكان كان.
وإذا ما تناولنا احوالنا في فلسطين فهي أيضا لا تصر إلا العدو، فقد تحولت تنظيماتنا الثورية إلى شركات ومؤسسات تبحث عن الدعم من مؤسسات المجتمع المدني الأوروبي، بحيث لم يعد من الشعارات التي طرحت أي كلمة، وهذا أحد الأسباب الرئيسة التي جعلت الفلسطينيين يتقهقرون في مواقفهم وفي سلوكهم، أما في سورية الصامدة واليمن الجريح وليبيا الممزقة ومصر التي تعاني الفقر، والتونس التي لا تجد من يغطي مصاريفها، ودول الخليج التي انكشفت عورتها على العامة قبل الخاصة، كل هذا يجعلنا نتبعد عن الكتب السياسية والمناقشات.
لكن صديقي "جمعة الرفاعي" قدم لنا هذا الكتاب بطريقة عادية، ولم أكن أريد أن حتى فتحه، لكن لا أدري كيف جاءتني قوة/طاقة تحفزني على التقرب من الكتاب، وما أن قرأت مقدمة "رشاد أبو شاور" حتى وجدتني أتقدم من الكتاب بشهية غير عادية، وبعد أن بدأت في قراءة مقالات "حنا مقبل" وجدت نفسي أمام تاريخ نقي وبهي للثورة الفلسطينية، تاريخ نحن في أمس الحاجة إليه الآن، لنتقدم من جديد من عالنا الحقيقي، عالم العطاء والتضحية ونكران الذات، وليس عالم الأخذ والمكاسب الشخصية، كما أن أسلوب "حنا مقبل" اسلوب يجذب المتلقي ويجعله يتماهى مع المقال، والعجيب في الكتاب أنه مجرد مقالات سياسية كتبت قبل ما يقارب الأربعين عاما، وهي بحكم الواقع مقالات ميتة، لأنها سياسية أولا، ولأن عمرها الزمني انتهى ثانيا، ولأن احداثها وشخصياتها رحلت ثالثا، وهذا ما يجعل كتاب "سيرة الأرجوان والحبر الثوري" مميز، مقالات سياسية، وقديمة، ومع هذا تجعلنا نتوقف عندها، فما السر في ذلك؟ وما هي القدرات التي يمتلكها "حنا مقبل" لتكون مقالاته السياسية تأخذ مكانة كما هو الحال في الأعمال الأدبية تماما وحتى أكثر؟، من هنا تكمن أهمية الكتاب والكاتب.
كمال ناصر
هناك علاقة وطيدة بين "كمال ناصر وحنا مقبل"، فالأول كان المعلم والقائد، والثاني خطى خطاه، لهذا نجدهما يتماثلان في العطاء، وفي الإخلاص والوفاء والأبداع، يخبرنا التلميذ عن معلمه فيقول: "لم يكن عضوا في تنظيم، ولكنه كان يسمح لنفسه أن يتدخل في شؤن كل التنظيمات من منطلق المحبة والحرص على الوحدة" ص308.
"...كان شعاره الإعلام للثورة لا لأي فصيل ولا لأي شخص" ص309.
"وقلائل هم الذين يعرفون أن كمال عندما استشهد خلف وراءه ديونا كثيرة
وقلائل هم الذين يعرفون أن كمال لم يستطع أن يشتري سيارة إلا عندما قررت اللجنة التنفيذية التبرع له بسيارة، قدمتها إحدى التنظيمات..
وقلائل هم الذين يعرفون أن كمال ناصر كان لا يستطيع أن يدفع أجرة شقته لولا خمسمئة ليرة لبنانية شهريا كان يتقاضاها من تنظيم معين" ص310.
ومن أقواله: "علينا أن ندرك أن الثورة بدون فكر هي مجموعة من العصابات" ص344.
وعندما تم بحث اسم المجلة الناطقة باسم الثورة الفلسطينية قال: "طرح اسم المجلة للبحث وتعددت الاقتراحات .. وكنها في معظمها كانت حول كلمة فلسطين ... وسكت كمال طويلا .. ثم قال وجدت الاسم: فلسطين الثورة" ص344، وهو اسم المجلة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
وبخوص تعامله مع الزملاء في هيئة التحرير: "...وإذا رأيتم إدخال أي تعديل لا تتحرجوا .. أفعلوا ذلك ولكن أخبروني عنه...إننا نعمل أسرة واحدة" ص346.
وبخوص إنسانية هذا القائد: " مرتان رأيت فيها كمال ناصر يبكي..
المرأة الأولى: عندما استشهد غسان كنفاني
... وبدأ يقرأ:
لو تجدي الكلمات لاستنهضتك من لحدك
كان يرتجف وهو يقرأ..
والمرة الثانية:
كانت عندما جاءت أمه من بيرزيت ..
اصطحبها معه إلى مكتبه في دائرة الاعلام ..دعا كل جهاز مكتبه ليجلسوا معها.. عرفهم عليها واحدا واحدا..
...يسألها عن حواكير بيرزيت، عن شوارعها، عن زيتونها، عن الأهل والخلان.. كان يسأل عن كل شيء ... ويتلذذ بسماع كل شيء.
قال: لقد سافرت .. أتعرف، عندما ودعتها شعرت أنه الوداع الأخير .. لقد كبرت أمي.. وبكى يومها كمال" ص349و350.
هذا الوفاء من التلميذ للمعلم، يشير إلى أن العمل الوطني الفلسطيني كان عملا طاهرا كطهارة الأرض والأنبياء، وواهما كل من يعتقد أننا كنا مجرد ناس عاديين، بل كنا عمالقة، عمالقة بإنسانيتنا وعطاءنا ومواقفنا وفعلنا، لهذا علينا التقدم من جديد إلى تلك الجذور النقية والصافية، فبدونها لن نستطيع التقدم خطوة واحدة في الاتجاه الصحيح.
الاردن وأيلول
من يقرأ كتاب " سيرة الأرجوان والحبر الثوري" يعلم حجم الضربة التي تلقاها الشعب الفلسطيني في أيلول، والأثر السلبي على الثورة الفلسطينية، فنجد العيد من المقالات تذكر ما حدث في أيلول وبحسرة، وكأن تلك الأحداث هي التي قسمت ظهر الفلسطيني وثورته، فما هو السبب وراء هذه الحسرة والألم؟ يجيبنا "حنا مقبل: "كانت دائما في مخيلته جريدة ن فتح، المتواضعة شكلا وطباعة وإخراجا، والتي وصل رقم مبيعاتها أكثر من مئة ألف نسخية يوميا.. .
نكرر، كانت تبيع مئة ألف نسخة..
فماذا لو كانت توزع مجانا..؟!" ص99، إذن المد الثوري في الأردن كان في ذروته، حيث أن هناك أكبر تجمع للفلسطينيين في الأردن، كما يوجد اطول حدود مواجهة مع فلسطين المحتلة، كل هذا جعل من احداث أيلول غصة لم تفارق وجدان أي فلسطيني، وهذا ما جعل "كمال ناصر" يقول: "أنا ضد الإرهاب..
الشاعر لا يمكن أن يكون مع الإرهاب.. ولكني لا استطيع إلا أن افهم ظاهرة أيلول الأسود" ص347و348.
وعندما كانت أوضاع الفلسطينيين في لبنان تسوء، لم يجدوها أسوء مما حدث في أيلول، رغم أنها في لبنان كانت أطول بكثير من مأساتهم في الأردن، في الأردن خلعوا من أقرب مكان يُوصلهم إلى فلسطين الوطن، ويربطهم بشعبهم، يقول "حنا مقبل": "أمام الفلسطيني تجربة غنية .. تعلم منها جيدا.. ولن تتكرر مأساة الأردن..
لن تتكرر أبدا" ص117
ونجد الموقف السلبي المطلق من النظام الأردني من خلال ما فعله بالمناضلين الفلسطينيين والعرب: "..اعتقال ثلاثة من الفدائيين بعد أن طاردتهم بالسلاح لتمنعهم من دخول الأرض المحتلة.
... ففي سجون الأردن مئات منهم...
...من قمع ثورة رشيد علي الكيلاني في العراق والتآمر على وحدة مصر وسوريا وانتهاء بدوره التخاذلي في حرب تشرين .. مرورا ببحور الدم عبر حرب الإبادة في أيلول ومجازر جرش!" ص166و167 .
أما عن الأحوال التي عاشها الفلسطيني في ظل النظام الأردني فيقول عنها: "وكان وقتها يكفي أن تسمع لإذاعة صوت العرب، طيب الله ثراها، حتى تكون زنديقا شيوعيا خائنا تستحق السجن .. وانت وصاحب الراديو وصاحب المحل الذي باع الراديو.. وصانع الراديو أيضا إذا استطاعوا الوصول إليه!!" ص175.لهذا نجد الموقف المتناقض بين النظام الرسمي العربي والثورة الفلسطينية، فهناك تناقض في الاتجاه والسلوك والفعل والتفكير، وما يحسب للثورة الفلسطينية أنها رفضت الهزيمة أو الاستسلام في حرب 67: "وعندما صمت كل الرصاص في حزيران، وحده الرصاص الفلسطيني ظل يقاتل..
وإذاعة دمشق التي كانت تذيع بيانات الموافقة على وقف إطلاق النار.. كانت تذيع أيضا بلاغات الثوار الفلسطينيين" ص153.
احتلال القدس
القدس، عاصمة الفلسطيني، التي خذلها النظام الرسمي العربي، تعد من الضربات الموجعة التي وجهة للفلسطيني ولفلسطين، فعندما واجه الفلسطيني بسلاحه المتواضع الجيش الذي لا يقهر في الكرامة، وأوقع به شر هزيمة، تأكد أكثر، لو كانت هناك جيوش تقاوم في القدس لما تم احتلالها، يحدثنا "حنا مقبل" عن الظروف التي سبقت احتلال القدس: "... قال الملك: لا تخافوا، هناك فرقة كاملة من الجيش الأردني مهمتها الدفاع عن القدس!!
قيل للملك: ولكن لماذا لا يجري تسليح جماهير القدس لتدافع عن مدينتها إذا ما تعرضت للعدوان؟!
أجاب: اطمئنوا لن يدخل اليهود القدس إلا على جثتي!
... ذهب وفد منهم إلى نحافظ القدس يطلب السلاح.. وذهبت وفود أخرى تدق أبواب المسؤولين "أعطونا ما نحارب به.."
... وكان الجواب سنتصل بعمان ... سنرتب كل الأمور ..!
قد تندلع الحرب في أية لحظة..
في الخامس من حزيران بدأ توزيع بضع بنادق!
ولكن الفرصة كانت قد ضاعت..
والفرقة المفروض أنها تدافع عن القدس.. لم تكن أكثر من كتيبة ألقت السلاح وراح جنودها يبحثون عن لباس مدني ليهربوا باتجاه النهر.. وازدهرت يومها ثياب النساء!! وكان من الطبيعي أن تسقط القدس بدون مقاومة تذكر .. فشبابها كان دائما في السجون.. وكان وجود طلقة واحدة في أي بيت كفيلا بهدم حياة البيت كله.
لم يدافع النظام الأردني عن القدس.. ولم يبذل أي جهد لحمايتها بل أكثر من ذلك افقدها قدرتها الدفاعية، وقدراتها الحياتية، أيضا، فعمل على نقل ما فيها من مصانع إلى عمان.. وكان يرفض إقامة أي مشروع حيوي فيها، مصرا على أن تكون عمان مقر كل المشاريع" ص134و135، لهذا كان هناك موقف حاسم من النظام الرسمي العربي، فهو من ساهم ومهد لاحتلال المدينة، إن كان قبل الحرب أو أثناء الحرب.
من هنا نقول أننا أمام كتاب مهم مجدا، لمعرفة حال وواقع الثورة الفلسطينية، وحال النظام الرسمي العربي تجاه قضايانا المصيرية.
الاخوان المسلمين
رغم أن الكتاب يتجاوز خمسمئة صفحة إلا أن الكاتب لا يتطرق إلى الاخوان المسلمين إلا في مواقف واحد، وهذا الأمر يشير إلى أنهم لم يكن لهم أية فاعلية على أرض الواقع، على أرض الثورة الفلسطينية، فلم تكن تهميهم قضية فلسطين، لا من ناحية وطنية ولا من ناحية دينية، فهم كانوا في سبات (أهل الكهف) يتقلبون في كهفهم ذات اليمن وذات الشمال، يرجون أن يأتي الله بأمره، فيتكلم الحجر والشجر ويقولان: "يا مسلم تعال، خلفي يهودي، تعال فقتله".
إلا أن هذه العزلة لم تكن كاملة في الكهف، بل كانوا أحيانا يخرجون فيتكلمون بكلام يعبر عن حرصهم وتعلقهم بالدين القويم، فبماذا تكلموا؟ وبماذا تحدثوا؟:
"وعندما كتبت إحدى المجلات الكويتية افتتاحية ضد قيادة الثورة لأنها تسلم إعلامها لكمال ناصر ـ المسيحي ـ غضب كمال، لكنه أيضا تصرف بحكمة المسؤول، قال أنا أعرف كاتب المقال وأعرف أنه موظف عند أحد قادة الاخوان المسلمين الذين تسللوا في غفلة من الزمن إلى موقع "نضالي"" ص308.
الكتاب من منشورات التحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين، الطبعة الأولى 2017.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر والواقع في قصيدة -عزف منفرد- محد لافي
- تلاقي الشعراء في قصيدة -يا صديقي- سامح أبو هنود
- الوجع في قصيدة -أحضن رمالك وارتحل- أيمن شريدة
- الموضوعية في كتاب -تطور مفهوم الجهاد في الفكر الإسلامي- ماهر ...
- الحيوية في قصيدة -ودالية الصبح- جبار وناس
- المرأة في قصيدة -عَلى وَشَكِ القَصيدة...- سليمان دغش
- حقيقة كتاب -احجار على رقعة الشطرنج- وليام غاي كار
- الشاعرة فيما تكتبه -نفن مردم-
- التراث في قصيدة -سقط القناع- محمد سلام جميعان
- نابليون وأوردغان
- البداوة تنتصر
- دولة القبيلة والعشيرة
- تقنية السرد في -انهيارات رقيقة- هشام نفاع
- رواية - قلب جاسوس- أحلام قاسمية
- تجاوز المألوف في رواية -حارة المشتاقين- حسين عبد الكريم
- حالة البكر في مجموعة -البيت القديم- يوسف الغزو
- المرأة والمثقف في رواية -من يتذكر تاي- ياسين رفاعية
- أدب الحرب في رواية -قلعة عباس كوشيا- يوسف يوسف
- هيمنة السارد في رواية -أثلام ملغومة بالورد- -صابرين فرعون
- الدهشة في رواية -الرقص الوثني- أياد شماسنة


المزيد.....




- انتشر بسرعة عبر نظام التهوية.. لحظة إنقاذ كلاب من منتجع للحي ...
- بيان للجيش الإسرائيلي عن تقارير تنفيذه إعدامات ميدانية واكتش ...
- المغرب.. شخص يهدد بحرق جسده بعد تسلقه عمودا كهربائيا
- أبو عبيدة: إسرائيل تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل ...
- 16 قتيلا على الأقل و28 مفقودا إثر انقلاب مركب مهاجرين قبالة ...
- الأسد يصدر قانونا بشأن وزارة الإعلام السورية
- هل ترسم الصواريخ الإيرانية ومسيرات الرد الإسرائيلي قواعد اشت ...
- استقالة حاليفا.. كرة ثلج تتدحرج في الجيش الإسرائيلي
- تساؤلات بشأن عمل جهاز الخدمة السرية.. ماذا سيحدث لو تم سجن ت ...
- بعد تقارير عن نقله.. قطر تعلن موقفها من بقاء مكتب حماس في ال ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - رائد الحواري - الأصالة في كتاب -سيرة الأرجوان والحبر الثوري- حنا مقبل