أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - قاسم محمد حنون - الشرطوية والتبعية وبضعة مستقيلين















المزيد.....

الشرطوية والتبعية وبضعة مستقيلين


قاسم محمد حنون

الحوار المتمدن-العدد: 5887 - 2018 / 5 / 29 - 23:43
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في اللحضة التي نواجه اشد انواع البرجوازية والرجعية. وفي اللحضة التي دافعنا عن حرية الراي والتعبيرفي المجتمع وداخل الحزب والمنظمات. يتبجح الشرطويين وبعض التبعيون وهو وارد. حيث ان المال كما يقول ماركس خرب العلاقات الوجدانية بالعائلة الواحده واستبدلها بدلا من الحب والتعاون. لقد شن اتباع المستقيليين : ومن استغل هذا الوضع على الحزب بحجة الدفاع عن حرية الراي والتعبير. ابشع انواع الاستغلال. استغل الحزب وكرامته اي كرامة الانسان والجماهير للمحاولة من طمس معالمه وقيمه وبرنامجه من اجل محفل وعلاقات واضحه. من هو هذا المحفل. هذا المحفل اغلبهم عمال بمنظمة حرية المراة واتحاد المجالس. حيث لم نشهد يوما انتخابات تحتية . بل واعترف قادته بانهم حكم رئاسي وطالت فترتهم هم مستائيين من هذا. فعن اي حرية راي وتعبير" في تظاهرات 25 شباط حيث تعرضت لاطلاقه من قبل كل القوى الرجعية الدينية وغيرها. وقد شكلوا تجمعات اغلبهم رجال امن وجواسيس وحتى لم يزوروني رغم الرفقه . وانا ايضا سجنت ايام معدودات لدى الامريكان لاننا شكلنا اتحاد العاطليين ويعرف ذلك الجميع من في القياده حيث انهم دائما تحت عنوان القيادة.وذلك وبما انني اصبت وتعرضت للاصابة تحت راية الحزب وليس تحت راية منظماتهم . ولم اكن اعرف انهم احزاب بحزب واحد: كما انصدموا كثير من الشباب اليوم الجدد.اين حرية الراي والتعبير وهم يطردون العشرات يوميا مثلما طردوني بسبب انني اقمت فعالية لمنظر ومؤسس الشيوعية العمالية منصور حكمت اوبسبب وجود رفيق لهم بالمكتب السياسي. وعلى ضوء هذا طرد شاب لانه وقف معي . وجميعهم المستقيليين وقفوا ضده وطالبوه بالاعتذار الا انا ايضا وقفت معه للاخر .وافتخر به وهو مازال معنا" اسم الشاب همام: هدده رئيس الاتحاد بانهم سيخبرون الشرطه وطردوه بحجة انه ينتمي لتيار اخر. من ؟ التصفوي الان ومن هو الذي يملك انانية فردية ونرجسية مدمرة. ليجد فرصته باسم الحرية كي يبث سمومه ضد الحزب الذي فتح تلك المنظمات والاتحاد: وبسبب استقالتي من منظماتهم ورغم انني لاملك راتبا او وضيفه او تقاعدا او عملا من البرجوازية البعثية والاسلامية. ايضا مارسوا علينا العنف الناعم حتى تركنا العمل وطردوا ابني لاسباب تافهه. انها عملية تجويع ستالينية لاترتقي لابسط حقوق البشر.. سلطوية ناعمه لم تطفح بعد على السطح ولكنهم يتمرسون من اجل ذلك. فعن اي حرية وتصفوية يتحدثون. انا اول من كتبت وطالبت بالتاجيل للمؤتمروارسلت رسالة الكترونية للرفاق بالمكتب السياسي وللمستقيليين. من اجل وحدة الحزب ولانكتفي بوحدته بل تقويته. وهم اقاموا الدنيا وجلبوا تنظيمات وموضفيين صوريين ليقدموا استقالاتهم وظهر رفاق بالمئات لم ارهم وخاصة انني وعلى مدى 15 سنه موجود هناك اذ لامقرات للحزب فقط للمنظمات .. يتحدثون باستقالتهم عن تاريخ الحزب وقادة الحزب وهم تاريخهم النظالي اجتماع واحد.. ربما كانوا يقصدون وجودهم حول هؤلاء الرؤساء. ورد الحزب واستجاب لمؤتمر استثنائي من اجل النظال ضد البرجوازية وليس من اجل الاقتتال المحفلي والوقوف مع احد ما... كنت رافضا لطرد الرفيق فلاح والجميع يعرف ذلك وقد دونته وطلبت. من الاتباع ان لايقفوا مع شخص او مجموعه ضد اخرى. لكن يبدوا ان هنالك اغرئات ما او تعاطف . طلبت ذلك وبقوة من الرفيق رشيد ومحمد شنان . كنت اركز عليهم بسبب موقعهم الشرعي باللجنة وليس القيادة. لكنهم فجاة كانوا صامتيين الى درجة ارسلوني الى رفيق او زعيم ما . قلت لهم انتم كنتم هناك ويجب ان تلعبوا هذا الدور الذي اتفقنا ان نلعبه ونجر الحزب من المحافل والمنظمات. وكان رشيد يتفق معي دائما وبكل قسوة يقول يجب ان لانذهب للمنظمات والمدرسه وانا كنت اقول اناه مسالة شخصية لكنها مفيده. لاعرف مالذي حدث ولانريد ان نقول الرفاق. لكن حملتهم بشكل مفاجيء وصمتهم وعدم اسلوبهم النقدي بل والانحيازي يضعنا بشك مبرر له مطيات ومشاهد عشناهامعا. انا جريء جدا وواقعي جدا . بل انا الوحيد الخاسر اذا كانت هنالك ثمة منافع ووضائف وسفرات ووعود ما. حيث سمعت الكثير من اكثر المستقيليين حول انه كانت هنالك حمله وتوجيه من قادة المنظمات . حول الاستقالهز رغم اني طلبت ان نتحدث معا وبشكل علني وبالمنظمه حول هذا ولم يستجب احد. بسبب انه لاراي لهم هناك. فالديمقراطية رئاسية . وبسسب اصرار غير مبرر وكانه نزل وحي من السماء على الرفاق رشيد ومحمد شنان. خرجت غاضبا رغم انني قريب عليهم جدا. لكن احيانا يتطلب الشرف او الضمير او اي تربية ما موقف ما؟ وجميعهم يعرفني بانني لست صديق احد من قبل الاخريين في الحزب . ولم اسافر واجتكع معهم ولم ارشح لجنة مركزية ومازلت لانني اكره المسؤلية والمواقع حيث المسؤلية هي الموقع النظالي وليس الشكلي والفوقي. علما انني وهم يعرفون ولكن للمجتمع ايظا بانني كنت اول من قدم استقاله من مؤتمر حرية العراق وذهبت كي اعمل حارسا ياسيا سيل. حتى وصفني رفيق رشيد حزب ااسيا سيل. كان مدافعا عن جميع القيادات وهو الان مدافعا عن قيادة ما. انه مولع بالقيادات وليس نقدها... بسبب غياب القاعده النقدية التي مازلت اسسها. كان هنالك استقطاب محفلي قديم . طفح اليوم ولكنه ضر الحزب ككل والمجتمع الذي يترجى اب ما فهو يتيم ومستقطب من تلك القوى الفاسدة والرجعية والكاسرة. حيث لاماء ولا كهرباء ولاعمل. والحروب والانفجارات مازالت تهددنا. ومع كل هذا انا مع الحزب بسبب مرونته ودعوته بشكل ديمقراطي رائع من اجل مؤتمر استثنائي او المؤتمر الحزبي نفسه لنخوض النقد ونضع النقاط على الحروف. ونعالج اخاطئنا بقسوة ونقد جريء ونقول مافي قلوبنا ونرتب اوراقنا. من اجل الحزب . وملاحضة انا اعلن امام المجتمع بانني لن اعود لتلك المنظمات وقدمت استقالتي بهذا الوضع العصيب من التجويع والتهديد والاقتصادي . لكنني مع المؤتمر ووحدة الحزب والتفاهم دون ان احضره ايضا .. واتمنى على الشباب ان يلعبوا دورا نقديا لاتبعيا وجريئا .. ويستقلوا عن العواطف وعملقة القادة وعبادة الاشخاص ويكون لهم راي حاسم وله صداه. مازال الصراع بين قيادتين . احداهما التزمت بالقوانين والاجرائات ومازالت تريد ان تحافظ على وحدة الحزب. واخرى ربما ستاخذها العزة بالاثم. وستمضي من تاملاتها ومخيلتها وتصر على حقيقتها ورايها . المؤتمر سيوضح كل شيء ونسمع كل شيء ونقرر كل شيء . والمجتمع مفتوح وعلى حد قول احدهم. حزبا لم نسمع به الا من خلال مشاكله . والحزب هو نحن جميعنا. تحياتي وشكرا لكل المخلصيين من اليسار والمثقفيين والشيوعيين والعمال. الذين طالبوا وبشكل ملح على اقامة مؤتمر استثنائي. وهذا دليل على حبهم للحزب وضرورته للمجتمع ووجوده كذلك . وانا اقترح حضور هؤلاء المخلصيين كضيوف .



#قاسم_محمد_حنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من اجل الاشتراكية
- رواية اصوات وذاكرة
- ردا على الردود حول استقالة اربع او ثلاثة رفاق.
- الانتهازية والتحزب الشيوعي
- مابعد الأنتخابات والحوارات العمالية والبرجوازية
- اصنام الفاسدين تتهاوى
- ميتافيزياء البرلمان وواقعية الثورة بالتغيير
- الانتحارات بصفوف الشباب والفتياة العراقيات خاصة
- الصراع الراسمالي الكوني الامريكي الروسي واقطابهما المختلفة
- ماذا تعني المساواة....... وجهة نظر
- التعليم والانتخابات والبؤس الاجتماعي
- المشاعر الاممية هي مشاعر انسانية واحدة
- الهجمة على العلمانية والشيوعية هي هجمة للابقاء على التقسيم ا ...
- لن ننتخب... قالتها الجماهير
- ازدراء الشيوعية واليسار والعلمانية
- ماذا يعني هذا اليوم 25 شباط
- الجنابر والصراع الطبقي
- اللاء الطبقية يرتفع صوتها على اللائات البرجوازية والنعم اللص ...
- الظلم والاضطهاد بين الاسلاميين والشيوعيين قصة حياة لاتنتهي
- بيروقراطية وتبقرط حزبي عمالي شعبي


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - قاسم محمد حنون - الشرطوية والتبعية وبضعة مستقيلين