أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد حسين يونس - لبست ثوب العيش لم استشر.















المزيد.....

لبست ثوب العيش لم استشر.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 5856 - 2018 / 4 / 25 - 16:53
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


.وحــرت فيه بين شتى الفكر
نحن ننتمي إلي فصيلة حيوانية فقارية لبنية يطلق عليها الانسان ..و الانسان هذا هو الكائن الوحيد العاقل و الذى يعي ما يدور حوله خارج المسار الاجبارى للغريزة ..و هو الذى يمكنه أن يعبر عن نفسه فيفهمة الاخرون من نفس فصيلته ..الانسان كائن مميز فعلا علي هذا الكوكب ..و لكنه بسبب هذا التميز يعيش وحيدا داخل سجون صنعها لنفسة تمنعة من الحياة النبيلة الراقية التي تليق به و بتفوق جنسه و تميزة عن باقي الكائنات .
أهم هذه القيود أنه بشكل دائم يحتاج أن يعيش في جماعة ما .. يتبادل معها .. الامن .. و المنافع ..و الاحتياجات .
الانسان بدون الجماعة ضعيف .. يسهل لاى حيوان أو حشرة أو حتي ميكروب أو بكتريا .. إغتيالة و تصفيته . لذلك هو حريص منذ ضعف طفولته حتي ضعف شيخوخته ..أن يكون داخل القلعة الحصينة التي وجد نفسة ينمو بين أفرادها .
المجتمع مصدر قوة الفرد .. و الفرد هو العنصر الاساسي المكون لهذا المجتمع .. لذلك فعلي الفرد أن يختار المجتمع المناسب له .. و علي المجتمع وضع القواعد و القوانين و الاعراف التي تضمن الحياة لأفراده في سلام و إنتاج و إزدهار و سعادة تلك الكلمة الغامضة التي يصعب تعريفها أو مزاولتها في معظم التجمعات .. و بين كل الاعمار .
المجتمع لكي ينظم نفسة .. يتشكل بتطور وسائل النقل و الاتصال في أنماط مختلفة .. بدأت بالقبيلة ، ثم القرية فالمدينة ، ثم القطر ، ثم الدولة فالاتحاد الفيدرالي بين الشعوب .. ثم التجمع الانساني الواسع .. عند تواجدك داخل أى من هذه الانماط و تعريفك لها بأنها وطنك .. فقد وضعت علي نفسك قيودا مرتبطة .. به و بمدى تقدمه .. و بقوانينه و أعرافة .. و إسلوبه في الحياة و قدرته علي التطور أو النكوص .
الوطن قد يكون هو القيد الاول المانع في أن يكون أفراده بشرا ..إنه يوسمهم بإنتماءات تسلخهم من إنتماءهم الانساني الاصلي .. فنكون أفارقة أو أسيويون أو أمريكان أو أوربيون .. ثم نصبح عربا أو أكرادا أو أمازيج أو أريين أو هنودا أو مغولا أو فايكنج .. ثم ننقسم إلي شعوب .. مصريون .. شوام .. لاتين .. فرنسيون .. إنجليز .. أيرلنديون ثم نزيد في التفكك فنصبح من الصعيد أو من السواحل أو الأسكندرنية .. و هكذا يصح للفرد سلسلة من الانتماءات تضله عن التعرف علي إنتماءه الاساسي بأنه إنسان ..فيخوض معارك ضارية ضد من هم من نفس نوعة حيوانات فقارية لبنية ناطقة عاقلة هي أرقي ما يعيش علي سطح الارض .
قيود الوطن .. لا تعني فقط الانتماء .. بل تعني أيضا لغة تخاطب و تقاليد و إسلوب حياة و مشاركة إجتماعية في مشاكله و أفراح بنجاحاته .. الوطن يعني الحياة الداخلية للمواطن .. فإذا ما ساء حظه .. ووجد بين جماعه من المبتسرين غير الناضجين .. فسيتحول لشخص متعصب .. أعمي لا يرى من ما حوله إلا ما يسمح به حكام الوطن و الاهل و العشيرة .
الانتماءات القومية..الحاجبة للرؤية هي أشراك خداعية للشخص السوى .. الذى علية أن يسعي ليعيش في المكان الذى يضمن له حريته و إحترامة وسيادة العدل بين نظراءه من المواطنين ..فإذا ما كان هذا الانتماء سيورثه المذلة و الاضطهاد و الهوان .. فأرض البشر واسعه حتي لو إضطر للحياة في الصحارى كراهب أو في الغابات كمغامر ..إن تسلط فئة ما أو طبقة أو عصابة علي مصائر المواطنين .. هي وصفة عار في جبين ذلك الزمن و ذلك المكان و علي الانسان التخلص من قيد الوطن .. ما دام يعاني داخلة من الظلم و التفرقة و ضيق مصادر الحياة .. نعم لابد من التخلص من غوايته.. حتي يسمو البشرى و يصبح إنسانا .
نحن يا سادة سواء سمينا أنفسنا أفارقة أو عرب أو مصريين أو قاهريين أو من سكان شبرا .. في الحقيقة بشرا أى أرقي كائن بيولوجي معروف لنا يعيش علي الارض فلا تطوا من شأنه بالرضي بالجور و الظلم و التهميش ..

إذا كان قيد الوطن أو الانتماء ضرورة وجود .. فإن قيد العقيدة( قدر) يصيب الجميع منذ لحظة الميلاد حتي إصدار شهادة مغادرة الحياة .
لماذا هو قدر لان الطفل الذى يولد لا حول له و لا قوة .. يجد نفسة و قد أصبح أحد توابع دين الوالدين .. تغيير هذا الانتماء شيء شديد الندرة .. و إذا ما كان التغيير بسبب علاقات منطقية عقلانية لدى الفرد فهو ندرة الندرة و لا يستطيعه إلاالافذاذ من البشر .
أديان البشر جميعها ..و تنويعتها و تفرعاتها من ملل و بطون .. تكونت (وجدت ) منذ الاف السنين في زمن طفولة البشرية .. لذلك هي تحمل (جميعها ) .. اثار تللك المجتمعات التي كانت تؤمن بالسحر و المعجزة .. و القدرات الخارقة لكائنات غير معلومة للبشر و خارج قدرة إستيعابهم أو فهمهم ...
الام و المجتمع و المدرسة و الكاهن و المعبد يؤصلون لدى الطفل ، الصبية والصبي، الفتاة و الفتي .. إيمانا غيبيا غير قابل للمناقشة أو لا يخضع لاى منطق أو تفكير مثل ذلك الذى تمناه (الرازى النيسبورى من الله ) إذ يحكي أنه ((في نيسبور مر الرازي يوما علي إمرأة عجوز وكان تلاميذه يمشون وراءه بالعشرات ما يقول كلمة إلا ويكتبوها ، فتعجبت العجوز ونادت علي واحد من التلاميذ قائلة يا " يا بني من هذا " فغضب وقال أما عرفتيه هذا الإمام الرااااااااااازي الذي عنده ألف وألف دليل علي وجود الله تعالى.
هنا قالت العجوز قولتها الشهيرة " يا بني لو لم يكن عنده ألف شك وشك ما إحتاج لألف دليل ودليل ،
"أفي الله شك "؟ فلما بلغ هذا الإمام الرازي قال " اللهم إيمانا كإيمان العجائز.))
في القرن الحادى و العشرين يصبح ايمان العجائز منطقي لدى فئة من الناس ومثار للجدل و المناقشة و التحليل و عدم التصديق لدى فئة أخرى ..خصوصا لو كانت هذه العقيدة بعيدة عن الديانات الابراهيمية السائدة.. فرغم أن أغلب المجادلين لم يتعرفوا علي الهندوسية أو البوذية أو زرادشيت و لاوتسي أو الديانات الطوطمية .. أو طقوس سكان أمريكا الاصليين من مايا و شيروكي وغيرهم ..إلا أن الرفض بدون إبداء الاسباب سوى أنهم من الكفار يكون بداية أى نقاش حول ما إذا كان هذا الذى تؤمن به الملايين دينا من عدمة .
العقيدة التي يعتبر كل منا أنها الوحيدة الصحيحة هي عقيدته و يحرم الاخري من هذا الشرف .. هي قيد أخر من القيود التي تستعبد البشر و تحد من قدرتهم علي أن يسموا بافكارهم و سلوكياتهم إلي المستوى الانساني .
وهكذا بالرغم من أنه بالتأكيد العقيدة في زمن وجودها .. وقد يكون هذا مستمرا حتي اليوم ..كان لها وظيفتها التي تختلف من فرد لاخر .. و لكنها في النهاية ( قدر ) بحيث يجب أن تصبح علاقة شخصية بين الفرد وطقوس دينة .. لا تخرج بعيدا عن المعبد و القلب .. و إلا تحولت ( كما يحدث دوما ) إلي دوافع للإختلاف و الانفصام عن غير المؤمنين حاضا علي التنابذ ولا يتوقف مانعا من الانصهار البشرى لصالح تطور الانسانية .

إذا كان الوطن فرض ميلاد و العقيدة قدر وجود لابوين و مجتمع بعينة .. فإن تحول الفرد من عضو ثانوى تابع لعائلة إلي عضو أساسي مكونا لعائلة أخرى (أو عائلات متعددة الزوجات ) هو قيد إختيارى قد يلازم الشحص طويلا و يستنزف طاقته و قدراته .. وحياته .. ليستيقظ يوما فيجد أن كل ما بذل من جهد قد تبخر و أن العائلةاو العائلات التي سلمها جهدة و أمواله .. نتج عنها من يلعنونه ويضرون به و ينكرونه مثل بنات (الملك لير) .. و في بعض الاحيان يصبح ((أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ ))..
قد يعجب البعض ولكنه الواقع و لكنها الحياة .. النبت إذا بدأ أعوجا صار شجرة عوجاء و الابن المدلل أو الذى يعامل بإهمال وقسوة لا ننتظر منه((جزاء و لا شكورا)).. الشخص (أم أو أب ) الذى يجعل جل همة هو خلفة و تربية الابناء فيشقي ليل نهار هو شخص قد قرر أن يكثف من قيودة مع كل طفل جديد .. و ينسي أن يعيش أيامة .
لقد كان إنجاب الاطفال الكثيرين و الزواج بأكثر من إمراة ولود مناسبا في الزمن الذى لم تكن فيه رعاية طبية و كانت الامراض و الاوبئة و الحروب تحصد الملايين ..او عندما كان الشخص يتزوج و ينجب ليزيد من الايدى العاملة الرخيصة التي تعمل من أجله .. أو تزيد من عزوته أو قوتة .. لكن في هذة الايام التي أصبحت الحياة فيها مختلفة .. لم يعد الزواج المتعدد و الانجاب الزائد لة فائدة إلا إستهلاك الاباء في حياة قاسية غير ممتعة و ضياع العمر سدى لانتاج كثيف قابل للفساد بسبب نقص الرعاية .
العائلة قيد إختيارى كلما زاد أفرادها كلما كان قيدها أكثر قسوة وبعدا بصاحبه عن الطموحات الانسانية .. إنها مشروع فاشل ..عاجز عن تطوير حياة البشر لافضل إذا لم يقم علي التعاون و التكافل بين الاب و الام كعضوين عاقلين ناضجين يتحمل كل منهما تبعات تواجده علي الارض بحيث يقتسما بالعدل الجهد و التكلفة اللازمة لإستمرار الحياة ولكنكم لا تعلمون .
وهكذا إذا كان الوطن (فرض) ميلاد و العقيدة (قدر) وجود لابوين و مجتمع بعينة والعائلة قيد يتم (بحرية و إختيار ) فإن العمل هو قيد (عبودى) مفروض علي الانسان (الكبد ) من طفولتة حتي شيخوخته..وعليه بذل الجهد و الارهاق و الانتظام في الاداء و التعب ..و الانسان بطبعة ميال لتوفير طاقته وجهدة .. و هو إذا إستطاع أن يؤدى نفس العمل بواسطة الاخرين أو بأقل جهد فهو لن يتردد ..بل هو يسعي .. لذلك و ما حلم (الجنة) إلا حلم التحلل من أعباء العمل .
و الانسان منذ أن وعي إختلافة عن الحيوان حتي يومنا هذا قام يتوزيع العمل الاجتماعي المطلوب بشكل غير عادل يسمح بالراحة و التنعم لمن يبذل أقل جهد .. و الفاقة و الحرمان و الكد لمن يبذل أقصي جهد .. إنها (قسمة ضيزي ) الملوك والحكام و الضباط والكهنة و الجباة .. لهم الوفرة .. و الزراع و الصناع و المنتجين لهم أقل القليل .. إنه قانون الحياة غير العادلة.. و لا يمكن تغييرة أو تعديلة إلا بجهد واسع للإنتقال من طبقة لطبقة .
في ظل هذا يصبح العمل المنتج قيد لا فكاك منه إلا بالموت في ظل مجتمعات العبودية و الاقطاع و الاستعمارية والرأسماية بكل أنواعها ويصبح الانهاك في العمل من أجل إطعام السادة .. سلوكا منحطا .. مقبولا من البعض و مرفوضا من هؤلاء الذين يرون للإنسانية مستقبلا أفضل .. يؤدى إلي عدالة توزيع عائد الانتاج .
إختيار المهنة .. يصبح عاملا حاسما يحدد مسار حياة البشر .. و تطوير المهنة أو تغييرها .. إسلوب للفكاك من قيودها و عبوديتها .. أما الاستمرارفي العمل بدون وعي تحت مطارق إحتياجات الاسرة أو النفس .. فهو الوسيلة التي تأكل عمر البشر .. ثم تصحوا في يوم إحالتك للمعاش لتتساءل .. كيف إسترت عبوديتي للعمل كل هذه السنين.
أجاب إيمانويل كانت عن سؤال ما هو التنوير؟ بقوله :
((إنه خروج الإنسان عن مرحلة القصور العقلي وبلوغه سن النضج أو سن الرشد.
كما عرَّف القصور العقلي على أنه
التبعية للآخرين وعدم القدرة على التفكير الشخصي أو السلوك في الحياة أو اتخاذ أي قرار بدون استشارة الشخص الوصي علينا.
ومن هذا المنظور جاءت صرخته التنويرية لتقول:
اعملوا عقولكم أيها البشر! لتكن لكم الجرأة على استخدام عقولكم! فلا تتواكلوا بعد اليوم ولا تستسلموا للكسل والمقدور والمكتوب. تحركوا وانشطوا وانخرطوا في الحياة بشكل إيجابي متبصر. فالله زودكم بعقول وينبغي أن تستخدموها)).



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعم .. المليونيرات يحكمون ويتحكمون .
- نظرة لما بعد حرق الاعلام .
- ما هي الخطوة التالية يا سادة ؟؟
- بونابرت في مصر..
- نشأة الحضارة (ول - ديورانت )
- 23 يوليو( خمسة وستين سنة مرار )
- خمسون الف سنة حيرة
- قراءة في أسفار التحضر
- مؤشرات الدولة الفاشلة
- من الذى يحكمنا Ruling class
- العيش في غابات المسلمين .
- خُذوا الحقيقة َ، وانبذوا الأَوهاما
- في بلدنا عبث و نهب وتدمير.
- نعم .. لقد فشل مشروع التحديث
- نصف قرن يمر علي هزيمة 67
- هل يشهد عام 2018 تغييرا
- التخريب الاركيولوجي.. يا ناس
- برستوريكا مصرية سابقة لجورباتشوف
- أديان أبناءك يا كميت
- عندما نعيش في أحلام الاخرين ؟؟


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد حسين يونس - لبست ثوب العيش لم استشر.