أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - هيام محمود - شكر ( واجب ) لهيأة الحوار .














المزيد.....

شكر ( واجب ) لهيأة الحوار .


هيام محمود

الحوار المتمدن-العدد: 5842 - 2018 / 4 / 11 - 13:18
المحور: سيرة ذاتية
    


ستكون كلمات قصيرة .. ربما الأقصر التي سأكتبها وفيها الشكر لهيأة الحوار , على النشر والدعم هذا أكيد لكن نَشْرُ ماذا ؟

هيأة الحوار تنشر وتدعم الكتاب بالأخصّ " العلمانيين " / " اليساريين " / " المُؤمنين " بقيم الحداثة

أنا أكتبُ " تقريبا " عن قضيتين :

1 - الأيديولوجيا العبرية .

2 - حُبِّ رجل واِمرأة .

" شيزوفرينيا " تجمع بين الرفض المطلق للقضية الأولى والحبّ اللامحدود بالنسبة للثانية ؛ إذا طُلِبَ منِّي قول " نقطة وحيدة " أشكر من أجلها هيأة الحوار سأختارُ دونَ تَردّدٍ نشرَ كل ما يتعلّقُ بحبّي للمرأة والذي خَصَّصْتُ له جُلَّ كتاباتي ..

سؤال لا يغيبُ عن خاطري : سيقرأ ذلك قراءٌ , ثم ماذا ؟ هناك اِمرأة تحبّ رجلا واِمرأة ثم ماذا ؟!

الأجوبة كثيرة لكن أساسها الأول هو محاولة يائسة منّي للتقليل من " سلطة " هذه المرأة على عالمي فمن المفروض أنه لا شيء يخرج من عالمي ولا أحد له حق الاطلاع عليه أو المشاركة فيه بأيّ طريقة كانت .. عالم " مثاليّ " لا أحد يستطيع إضافة أيّ شيء له .

المحاولة كانت فاشلة لأني حاولتُ أو ظننتُ أني سَـ "أتحرّر" ولو قليلا فحصل العكس .. وقد أسعدني ذلك كما لو أنّ الأديان قد اِنقرضتْ من عالمنا ..

فَــ

شكرا هيأة الحوار على كل شيء , وأهم شيء في هذا الكل " هُوَ " " هِيَ " .

.

فتحتُ مواضيع كثيرة لم أُكملها كَـ : الأيديولوجيا المسيحية وأكاذيبها , الكشكول الذي يفيد العقول إلخ بالإضافة إلى بعض القصص التي لم أنشر بقية أجزائها : أرجو أن أُكمل ما شرعتُ فيه وألا يحول غياب الرغبة دون ذلك .

.

دام الجميع بخير ..

ليس " الخير " الإسلامي أو غيره من الشرور بل " الخير الإنساني " الذي يَتّفقُ عليه " كل " البشر وهو قطعا بعيد كل البعد عن الأديان وشرور ثقافاتها .



#هيام_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- Yours ..
- أنا , هما والإسلام , هما والحبّ و .. الغباء !
- ويلك يا عراق من ملايين ( الماركسيين ) و ( الشيوعيين ) ..
- Loca por ti ..
- هدية إلى النساء + الملحدين القوميين ..
- عروبة , يهودية , مسيحية و .. إسلام ..
- تأملات سريعة قد تفيد في القطع مع الأيديولوجيا العبرية .. ذلك ...
- Mi corazón y mi hígado ..
- Dios, me gustaría presentarte .. Tamara !
- إلى الملحدين القوميين : رسالة قصيرة .. إلى حين ..
- تأملات سريعة في ترهات لا تستحق حتى مجرد الإلتفات ..
- عن أصحاب الفضل و ( الفكر ! ) ..
- مع الأستاذ صلاح الدين محسن : الهدف واحد .. لكن المنهج مختلف ...
- من وحي خرافة ( عروبتنا ) المزعومة .. 1 ..
- كلمة سريعة عن مقال السيد عقراوي (( عفرين! .... الدولة القومي ...
- حبيبتي البدوية ..
- إلى ..
- إلى هيأة الحوار , إلى الملحدين , إلى اللادينيين وإلى العلمان ...
- إلى هيأة الحوار , إلى الملحدين , إلى اللادينيين وإلى العلمان ...
- إلى هيأة الحوار , إلى الملحدين , إلى اللادينيين وإلى العلمان ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - هيام محمود - شكر ( واجب ) لهيأة الحوار .