أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - حسين الرواني - جلستي السرية في بيت جلادي 2















المزيد.....

جلستي السرية في بيت جلادي 2


حسين الرواني

الحوار المتمدن-العدد: 5828 - 2018 / 3 / 27 - 18:00
المحور: سيرة ذاتية
    


القضية الثانية
بعد سقوط صدام، وكنت طفلا مراهقا ما ازال متعتي اللعب، تعلقت نفسي بكرة قدم، وكنت اعمل حينها عاملا مع جلادي وهو خلفة بناء، جمعت من كدي واجوري اليومية مبلغا وابتعت كرة قدم، ورجعت الى البيت فرحا بها ولعبت، وبينما انا كذلك، إذ دخل الجلاد البيت صارخا باعلى صوته: ابو العيو... منيو...، تشتري طوبة وتلعب يمي؟
اصابني الهلع وحملت الكرة في حضني ودسست نفسي في كوخ من الطين كنا نضطر حين الدخول إليه الى إنزال رؤوسنا لكي لا تتسخ رؤوسنا بقطرات الدهن الاسود التي تقطر من اوراق سعف النخيل التي تتدلى من السقف الذي كان مبنيا من اعمدة الخشب وسعف النخيل، وإنا إنما استطرد في توصيف المكان الذي كنا نسكنه، لا لغاية عبثية او حشو في الكلام او إدهاش المستمعين، وإنما لأرسم لكم صورة عن مدى البؤس الذي كنا نعيشه في الوقت الذي يمارس معنا الجلاد ابونا شتى انواع البعثيات التي تعلمها في زنازين تعذيب الناس أيام النظام السادي، وتعلمها ايضا من مشاجرات رواد ازقة الكاولية، كما يقول هو، وكما سأطلب من المحكمة ان تستوضح منه بعد قليل.
بعد ثواني قليلة، صاح الجلاد بي: شيل الطوبة ورجعه هسة وجيبلي افلوسهة.
بلا ادنى تفكير، حملت الكرة وذهبت الى سوق الكمالية وارجعت الكرة واسترجعت اقل من ربع ثمنها بعد نصف ساعة من التوسل لصاحب المحل، أخبرته اني على وشك ان اتعرض لـ (كتل من ابوي)، واخيرا تعاطف معي صاحب المحل وأعاد إلي من ثمنها سبعمئة وخمسين دينار وكان سعرها الفين ونصف، عدت الى البيت ووضعت المبلغ على ميز التلفاز.
كانت في الدار كرة قدم من النايلون، استهواني اللعب بها، فلعبت، فما شعرت إلا بالجلاد وهو يتحول إلى غول بيده عصا وهو يركض باتجاهي مهرولا، بدأ بضربي على كل مكان تتناوله العصا، دخلت مسرعا إلى الكوخ، تبولت على نفسي، كانت زوجة الجلاد، سميرة حسين سلمان، واقفة تطبخ في الكوخ الذي هو مطبخ، والذي هو حمام، بحيث اننا افراد الاسرة لا نستحم في هذا الكوخ الا صباحا جدا قبل وقت اعداد الفطور.
وأنا احاول أن اصحو من هذه الوثبة التي وثبها علي هذا الغول، ولسعات العصا التي أبالتني على نفسي، لم أشعر الا وكلمات تدق أذني من الجلادة سميرة، قائلة: منيو...، أبو العيور... ؟ تلعب طوبة ؟ صايرلنا لاعب ؟
أنا أطلب من عدالة المحكمة أن تنتبه إلى كثرة تلذذ جلادي بكلمات معينة من كلمات السباب المقذع، وهي الكلمات المتعلقة بالجنس والعملية الجنسية والاعضاء الجنسية، التي سيتكرر ورودها في شكواي كثيرا، وقام جلادي بتعليم زوجته لهذا الاسلوب، وستفهم المحكمة سر هوس هذا العائلة بهذا الالفاظ النابية، بعد ان اسرد امامكم تاريخ الشذوذ الجنسي لهذه العائلة، والممارسات الجنسية الشائنة التي درجت عليها هذه العائلة جريا على تربية فاسدة.
بعد ان بلت على نفسي لا اراديا من التعذيب، واكملت تعذيبي زوجة جلادي سميرة صاحبة الكصاب، وسأتلو عليكم من حديث الكصاب فيما بعد ما يجعل جلودكم تقشعر من واقع الشذوذ الجنسي في بيوتنا، خرجت من الكوخ وارتديت ملابسي وذهبت إلى بيت حسوني السلمان، بيت اجدادي من طرف ما تدعى في مستمسكاتي بالام.
في اليوم الثاني جاء جلادي إلى بيت احسوني، حاملا كيسا اسود، أمرني بنزع نعالي وإخراج كل ما في جيبي من نقود وغيرها، ولم يسمح لي بارتداء ملابسي التي ذهبت بها، وإنما امرني بالمسير امامه بنفس الملابس المنزلية التي لبستها في بيت جدي، سرت امامه حافي القدمين، وكان الوقت صائفا، في واحد من أشهر الصيف الحارقة، وفي العطلة المدرسية الصيفية، فسرت أمامه صامتا، وهو ايضا صامت، انطلقنا من امام بيت جدي الواقع في منطقة المشتل الفرع الخامس في شارع الجامع سيطرة مثلجات الاجراس، وما أن وصلنا إلى الشارع العام، شارع بعقوبة القديم وتحديدا امام مركز شرطة الرشاد، حتى اخرج من الكيس الاسود كيبل، وبدأ بجلدي على ظهري وأنا أسير.
حين وصلنا إلى الشارع الذي يدخل الى منطقة الفضيلية استغثت ببائع رقي، نظر الي بكل ما تحمل الدنيا من برود، وبعد ان يئست من اغاثته لي، عدت أسير والجلاد يسير ورائي فرحا هذه المرة، وابتسم، قائلا لي بابتسامته محد ايخلصك مني اليوم. حتى وصلنا إلى الكمالية شارع سبعين، فأوقفني وقال : شوف : راح اخذ تكسي واصعدك بس والله مو لاجل عينك بس حتى لا الناس اتشوفني وتعيرني بيك منيو....، وحين صعد الى التكسي خاطبني: اصعد ابو العيور....
المسافة بين نقطة انطلاق التكسي وخربة الطين في المعوقين تبلغ ما يقارب العشر دقائق، خلال هذه الفترة، كانت آخر نقطة في قدمي يصل اليها شعوري هي اعلى الكاحل وفي مقدمة الكف، اما ما عدا ذلك، فكأنها لم تكن جزءا من جسدي، تصور قدمين حافيتين تسيران على اسفلت غلته شمس الصيف اللاهبة، كيف ستكونان؟
وحين دخلت البيت، وكان لدينا ضيف هو ابن اخت الجلاد، المدعو فاضل حميد الخلف، وقد لقي حتفه فيما بعد، فصرخت بأعلى صوتي: فاضل، فاضل الحكني، ومددت نفسي بجواره واتخذت منه ملجأ لي، لأن جلادي كان في لحظتها ما يزال يحمل بيده الكيبل الذي وقعت عيني عليه لأول مرة، كان الكيبل مظفورا من عدة وايرات بألوان متعددة.
في العصر طرقت الباب اخت جلادي واسمها ملكة حسن علي الجداح، الباب، وهي تسكن في منطقة الفضيلية، دخلت مسرعة سائلة عن حسين، جلست عندي وأخبرتني بأن ابنها عباس سائق الشاحنة شاهدني امشي على الاسفلت حافيا وجلادي يجلدني على ظهري، أخبرها بالصيغة التالي : (يمة شفت حسين ابن خالي علي يمشي حافي وخالي يضرب بيه على ظهرة بكيبل)، وكان عباس قد شاهد المنظر في لحظة مرورنا بشارع الفضيلية منعطفا بشاحنته الى بيته عائدا من العمل.
أريتها البطباط، أي الانتفاخات التي حصلت في باطن كفي قدمي اليمنى واليسرى، وبقيت اتكئ على حواف قدمي مدة أسبوع، اتلوى من الالم، لأن الانتفاخات التي اكتنزت بالماء كانت تنفجر ويسيل منها الصديد ويدخل الملح فيشتد ألمي، وعانيت من ذلك اشد المعاناة خصوصا عند الذهاب إلى المدرسة، أولا تألمت من منظري وأنا اتلوى في مشيتي كالعجوز، والثاني لأن الحذاء الذي كنت ارتديه هو حذاء رياضي من النوع الرخيص والرديء والتعرق في هذا الحذاء يؤلم بشدة.
السيد الرئيس المحترم
السادة المستشارين والاعضاء المحترمين
عدالة المحكمة

بعد سنوات من هذه الحادثة، قرأت الكثير، وسمعت الكثير، ونضج ذهني في كثير من جوانب الحياة، وحتى اليوم، لم أجد تبريرا مقنعا ومعقولا لما اقترفه بحقي جلادي.
ليس في ادبيات العشائر وسناينها ما يوجب على رب الاسرة، او الاب، منع ابنه من اللعب، ولا في الدين ما يحرم لعب الاطفال ويلزم الوالد بمنع طفله من اللعب، ولا يفوتني هنا أن أعتذر إلى مقام الابوة في كل العالم، عن وصف هذا الجلاد بأنه أب، كما أعتذر إلى جميع الاباء في العالم عن فعلي غير اللائق بتوصيفي لهذا الجلاد بأن أب، فهذا المجرم قد أتى من الافعال معي ما يسقط منه صفة الانسان، فضلا عن صفة الابوية.
كفلت الشرعة الدولية، وعلى رأسها اتفاقية جنيف لحقوق الطفل الموقعة في جنيف والتي وافقت عليها الدول الاعضاء في الامم المتحدة ومنها العراق، كفلت حق الطفل في اللعب، كما نصت المادة (31) من الاتفاقية على ما يلي :" تعترف الدول الأعضاء بحق الطفل في الراحة ووقت الفراغ، ومزاولة الألعاب وأنشطة الاستجمام المناسبة لسنه والمشاركة بحرية في الحياة الثقافية وفي الفنون".
إن المؤسسة القضائية في العراق ملزمة في قضيتي هذه، حادثة تعذيبي بسبب اقتنائي كرة قدم، ملزمة بإنفاذ مواد اتفاقية حقوق الطفل، ومحاسبة جلادي على ما اقترفه بحقي، من واقع كون العراق من الموقعين على هذه الاتفاقية.
كما نصت الفقرة الرابعة من المادة التاسعة والعشرين من دستور الجمهورية العراقية العام ألفين وخمسة على ما يلي : يمنع كل اشكال العنف والتعسف في الاسرة والمدرسة والمجتمع.
كما شدد قانون العقوبات العراقي رقم مئة وأحد عشر لسنة ألف وتسعمئة وتسعة وستين المعدل على معاقبة مرتكبي الجرائم الماسة بحقوق الطفل، كما شدد على معاقبة الجناة في ما يخص ارتكاب جرائم العنف الاسري بحق الاطفال.
أما مشروع قانون حقوق الطفل العراقي، الذي ينتظر التشريع في البرلمان حتى لحظة كتابة هذه المرافعة، فقد جاء حازما بشكل مشدد ازاء كل جرائم العنف الاسري بحق الطفل، وحرمانه من حقوقه بأي شكل من الاشكال، وسأورد بعض مواده للاستئناس فقط بروح هذا المشروع، لا للاحتجاج به.
نصت المادة السابعة والستون على التالي : كل من وقع منه اعتداء أو إيذاء خفيف لم يترك أثراً في جسم المجني عليه ( الطفل ) يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين. فيما نصت المادة اللاحقة لها، أي المادة الثامنة والستين على التالي : يعاقب كل من يستخدم العقاب البدني أو النفسي في تأديب الطفل وتهذيبه بالحبس مدة لا تقل عن ثلاث سنوات.
بدأت هذه الجريمة وانتهت، ومرت عليها الان سنوات طويلة، ولم أفهم ما الذي اغضب جلادي إلى هذه الدرجة من اقتنائي كرة قدم، وبمالي الخاص من أجري الذي اكسبه من عملي وكدي وعرق جبيني. لم يخبرني جلادي وقتها ما الذنب الذي ارتكبته بشرائي لكرة قدم، ولم تخبرني زوجته سميرة گصاب، التي شتمتني باقذع الالفاظ النابية بقولها لي حين دخلت الكوخ: تلعب طوبة منيو.... لم تخبرني أبدا ما ذنبي لأتلقى كل هذا التعذيب، والجلد بالكيبل على مسافة أخمن أنها عشرة كيلو مترات أمام آلاف الناس الذين شاهدوا منظري وانا أسير حافي القدمين على إسفلت سخنته حرارة حزيران وفي وقت الظهيرة. فمن عادة الابوين، ان يخبرا الطفل بذنبه الذي عوقب لأجله، لكي يفهم سبب تعرضه للعقوبة، ولكي يمتنع عن تكرارها.
هذا الكلام ينطبق على الابوين، لكننا هنا أمام جلاد وتلميذته، وقد نبرر لسميرة گصاب أفعالها معي، بكونها الطرف الاضعف في المنزل امام زوج يحب تقمص شخصية بطل مصارعة في الحلبة، وقد نبرر لها بكونها إن اعترضت على جرائم جلادي بحقي فستتعرض هي الاخرى لحفلة تعذيب، وطالما تعرضت بالفعل، ولن تجد حينها الا ان تجمع أغراضها وتذهب إلى بيت اهلها او بيت احد اقاربها، قد نبرر لها ما فعلت معي بحرصها على تنفيذ رغبات الجلاد، وقد سمعته في كثير من الاحيان يعاتبها لأنها لم تقل كيت وكيت في كثير من امور الحياة التي تعرض لهم، وكان يعاتبها بقسوة لأنها لم تحسن الجواب على سؤال ما من قبل الاقارب او الجيران، ويعاتبها بقسوة لأنها لم تتخذ الموقف الفلاني ويشرح لها هو كيف يكون الموقف المناسب، وكيف ينبغي ان يكون ردها، لقد كان هذا الجلاد يصنعها ويبرمجها بحسب رغباته هو وبما يتلاءم مع طباعه وميوله.
لقد لعبت المجرمة سميرة گصاب دورا مساعدا في الجرائم التي اقترفها بحقي جلادي أبو فاروق، وتسترت على حفلات التعذيب التي كان يقيمها لي بين فترة وأخرى. ولم تكتف بالتستر، بل ساعدته بلسانها، الذي كانت تشتمني به.
وسأورد للمحكمة حادثة، يتبين لكم منها عدة امور، في عام 1999، نشبت مشاجرة بيني وبين المدعو احمد علي حسن، وكانت اعمارنا حينها احدى عشرة سنة وتسع سنوات على التوالي، وجميعكم يعرف، ان مشاجرات اطفال بهكذا اعمار تحدث بكثرة، وحلها لا يحتاج الى اي عنف بحق الطرفين، بقدر ما يحتاج إلى التهدئة من قبل الاب والام، لكن لننظر هنا ما الذي فعلته الام سمير كصاب، لقد نزعت نعالها وبدأت تلاحقني حتى تمكنت من تحديد احداثيات قصف مناسبة، كنت فيها اوشك على النزول الى الدرج وكنا في الطابق الثاني، وفي هذه اللحظة نجحت قاذفة النعل بتوجيه نعلها اللاستيكية الى رأسي، اصابني النعال وكان من اللاستيك الصلد جدا في رأسي وتسبب لي بجرح خاطته لي جارتنا ام رعد اربعة خياطات، وكان من عادتنا ان نذهب الى بيت جدي كل خميس ونبيت عندهم، وفي صباح الخميس الذي بعد حادثة ضربي، طلبني ابو فاروق وقال الي: اليوم العصر انوديكم لبيت جدكم اذا يسألونك عن الفشخة براسك كللهم اتعورت بالصف رفعت راسي وانضربت بالشباج مال الصف ما منتبه عليه، زين ؟
ليس المؤلم هنا هو ضرب طفل بنعل يابس وصلد جدا على رأسه والتسبب له بجرح ونزيف، المؤلم هو ما مارسته بحقي هذه العصابة، حيث اجبروني على اخفاء حقيقة جرحي، واختلاق قصة كاذبة لبيت جدي وأخوالي وخالاتي، لغرض عدم مس صورتهم الخارجية.



#حسين_الرواني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اربع قصائد ليلية
- جلستي السرية.. في المقاومة
- جلستي السرية في بيت جلادي
- جلستي السرية في العَمَّالة
- مؤامرة ضريبة الدخل الاميركية
- المليون اليتيم
- آدم سميث: نعم، الإنسان آلة
- آدم سميث: ثروة الأمم بعمالها
- حوار في نهاية الطريق
- ما مقدار تخلفنا الاقتصادي ؟
- الايات الاباحية
- العراق .. قضيب العرب
- ما غاب عن العازفين
- انتميلكم
- زعلة خير من تطفل
- 3 تحالفات في 3 عقود
- من المفكرين.. إلى الأرواح المسلحة
- لا ندم لبوش.. ولا قلق لأوباما
- بالتجاور 3
- ما يفعله البهاضمة يتكرر 7


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - حسين الرواني - جلستي السرية في بيت جلادي 2