أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - زهير إسماعيل عبدالواحد - قراءة...في رواية [ دكة مكة ]















المزيد.....

قراءة...في رواية [ دكة مكة ]


زهير إسماعيل عبدالواحد

الحوار المتمدن-العدد: 5819 - 2018 / 3 / 18 - 21:55
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


[الكاتب الحقيقي هو الذي يسرد الواقع وكأنه خيال مشوق كقصة يرويها شخص لطفل قبل المنام ] الرواية للكاتب الدؤوب زيد عمران الذي ظل يحفر أثار منجزه الأول المطبوع , وهذه الرواية في حقيقتها تنبع من منبع أنساني ,الأمر الذي يكشف لنا أهتمام وعناية الكاتب بالتجربة هذه , أن التأمل بالواقع المسرود في روايته هذه ليشكل من خلال هذا كله مختبره الروائي ويضعها تحت المجهر للسادة النقاد أصحاب الإختصاص, فأن النقد يظهر لنا أسرار الصانع ذلك لأن النقد بطبيعته يحاول أن يكشف مايخفيه النص.
من خلال (الكتابة والرسم ) يكتشف القارئ بسهولة أن هذة الرواية مثيرة جدا وان الروائي زيد عمران لم يزل يتحرك وفق مقاييس الجنس الأدبي كما أنه يجعلك تتوه كليا في عالمه الخيالي, فتحسبه أكثر واقعية من الواقع نفسه لكنه يعود بك إلى أسرار القصور و ماهية حكاياتها خلف الأبواب المغلقة , ويتأمل الأسرة الحاكمة لربع قرن من عامي 1950 وحتى 1975 وببرودة عقلانية يصور لنا طفله تلهو مع دميتها, تسوقها أيادي القدر إلى قصور الأشباح لتفقد هناك برائة طفولتها بين أيديهم القذرة , يتماهى الروائي تماما مع شخصياته , ليضيع فيها وينسى ذاته, ليكتب لنا رواية الربع قرن مابين الواقعية و الميتافيزيقية يكتب دون رقيب عليه إلا أنه, كان كمعماري يضع تصميما لبناء ضخم,لا ينفك في إحدى زوايا عقله يقيّم روايته ككل مقدرا كيف سيقرأها القارئ فيلتفت إلى أدق التفاصيل ليجعلك سعيدا حين تقرأ هكذا عمل متين و رائع ومترابط بعضها ببعض ويتمحص في البنية الروائية الشاملة, أذ تقدم الرواية عدد من اللغات منها وأهمها هي لغة الجنس ولغة السياسية أنه عالماً غنياً وواسعاً بدلالاته وشخصياته التي تكّون عالم الرواية, بمجرد أجتماعها وحضورها فيه مع الاحداث التأريخية تنتج توليفة سردية رائعة .
أن تفهم أي قارئ مايحدث في (عبيد مكة) أو دكة عبيد مكة من قتل وأغتصاب وضرب وأهانة تُنسج عناصر الرواية بحيث يبدوللقارئ (المتخيل) واقعاً يذهب به في عمق التاريخ, أذ يخلق ديناميكية في الفعل الروائي ,أختار الكاتب عنوانا سهلاً لروايته والذي منه تبدأ الرواية وبه تستمر وتنتهي دون أن تنتهي بصوغ هذا الفعل لغةً وفعلاً ,لغة اللجوء إلى ممارسة الحب/الجنس و لغة الانكفاء على الماضي ويجعلنا في أحضانه ليكتب لنا رواية طفلة بين هؤلاء العبيد لا ذنب لها سوى أنها جميلة, أن القمع السلطوي والاضطهاد الجسدي والفكري كما يلوح بهما الكاتب, ويحاول أن يقوله من خلال الرواية هو أن لغة السياسية تتقاطع مع لغة الجنس ولغة السياسية ويطول أمدهما وتبدو حركتمها هذه صراعا بين الموت والحياة بين القبول والرفض بين القمع والتحرر.
إن وضع اللغة على هذا المستوى الجنسي يمنح المتخيل واقعيته فيبدو العالم الروائي الوهمي حقيقيا , وهو في تبدله هذا يغادر العالم الواقعي دون انفصال عنه ويغادر لعالم الوهم دون خيانه له , ويتمكن الكاتب بهذه اللغة الجنسية من أن يقول بأن هؤلاء ليسوا بشراً, بل هم ذئاب بشرية قاتله لكل شيئ جميل , تدور أحداث الرواية المبنية على أحداث حقيقة بين عامي 1950 و 1975 ويقول فيها الكاتب بأن أحداثها حقيقة بحيث يثير فضول القارىء النهم ويجعله في تشويق مستمر أن هذان الركيزتان افتتح بهما الكاتب روايته حول فتاة في سن (8 سنوات) ما كينزي التي تخطف من أهلها لتكون عبده عند الملوك في مكة وتباع قرب مكة بيت الله..؟
رغم وجود الصورالجادة والدالة والمثيرة في الرواية , نجد كذلك في نفس الوقت الكاتب وهو يخاطبك خطابا إنسانيا بكل معنى الكلمة ليخلخل به كل جسدك كونك انسان فقط , وهنا يذهب الكاتب بك في لغة أخرى لغه الإنسانية وان الواجب علينا أن نتحسس قوة الكلمات في العمل الفني وأن ندرك جيدا بأن هذا العمل عمل مهم جدا وجيد في الأدب بحيث لم يطرقه أحدا من قبل اعتمده الكاتب على وعي القارئ أن الوعي اللغوي لدى الكاتب جميل جدا لأنه استخدم اللغة البسيطة الغير مرمزة وان كان هناك ترميزات بسيطة في بعض الأحيان لكنها واضحة المقصد من خلال البنيوية السردية وهذا دليل على وعي الكاتب (فوق العادي) خصوصا لانه عرف كيف يتحكم بالقارئ من خلال أحداث الرواية بسرد واقعي خيالي لأفعال يقصد بها إثارة أهتمام القارئ أو تثقيف ألسامعين أو القراء.
في أثناء فعل القراءة يشعر المرء بالتفاعل بين العنوان والنص فالنص الروائي ومن خلال السرد الواضح جدا هذا فضلا عن الأمكنة المتعددة و الأزمنة المتداخلة المنوعة تبدأ هذه الومضات واللقطات ومشاهد الرواية تتلاقح بصيغ مختلفة, فنيا وفكرياً,بحيث ينتقل القارئ من عالم الرواية إلى عالم الواقع , وهي بهذا تساهم في تجسيد مفهوم جماليات التلقي.
حاول الكاتب تجسيد البحث عن الحرية و العدالة معاً من خلال شخصية (ماكينزي وجميل ) , وهي تتماهى بطريقة فنية مع التاريخ والموروث حيث يضرب به كل من قال بهما , أما أسياد هؤلاء المساكين الذين يطلقون عليهم عبيد مكة يروى لنا من خلالهم سرداً وقائعياً تحدد باليوم والشهر والسنة وتبدو صياغة هذا السرد بلغةٍ جميلة جدا ومن ثم ينقلنا السارد العليم من الشخصية إلى المكان/ مكة الذي يدل على الإيمان عند أهل هذه البقعة وأيمانهم بالله ورسوله واليوم الآخر, وفيها أيضا مهد الرسالات السماوية والعدل الإلهي, لكن نجد فيها الفقرو البؤس والبحث عن الحرية والعدل والمساواة وكرامة الإنسان الضائعة بين أسوارها,كما ينقلنا إلى مستوى لغوي آخر ألا وهو اللغة التصويرية الدالة والمكثفة((كانت طرقات مكة تضيق وتضيق بهؤلاء العبيد ثم يضعونهم على دكة مكة وينادي عليهم بالمزاد العلني)) , تلتقي حكاية(ماكينزي) مع حكاية (جميل العراقي) في بحثهما عن الحرية والعدالة الاجتماعية وهذا البحث هو الحلم الذي سيظل مهيمنا على عقل الإنسان وسلوكه على الرغم من التغيرات والإخفاقات المؤقتة التي تصيب كلا منهما لكن الحكايتين ـــ المتجاورتين فنيا ــ تتضمنان بعض المفارقات الدالة.
((ماكينزي )) تفلت من العبودية وتحرر باقي زميلاتها في الرق وانه يجب أن تسيل دماء زكية من أجل تحرير باقي البشرية أما ((جميل)) يصل إلى داخل الأسرة المالكة ويعيش بينهم واحداً منهم و يصبح أميراً مؤقتا لقد خلق الكاتب توزان في غاية الأهمية والروعة بين الحكايتين من بدايتهما وحتى خيوط النهاية وهذا الشيء في منتهى الجمال وخطوة بارعة تحسب للكاتب في كونها اول عمل مطبوع له.
أن تجد في السرد شيئا من المتعة وفيه حبكة بحيث تكون السيطرة على أحداث الرواية بمجال واحد في البناء الدرامي دون أن يخل ذلك في العمل , وهناك أساتذة في النقد الأدبي سوف يقولون كلمتهم بهذة الرواية .
شخوص الرواية والحركة الموجودة فيها وتنقل الشخصيات وبناء حكاية في داخل حكاية كل هذا يحتفظ به الكاتب دون أن يفلت منه سير الأحداث في عمله وما يقوم به الروائي من التحول في الشخصيات وحتى التغيير بالاسماء للأبطال في داخل العمل دون أن يخل ببنائه السردي الواحد .
استخدم الروائي الاحداث تصاعدياً مما يولد متعة بالقراءة في رواية دكة مكة , أذ تشعر بأنك تشاهد فلم أو مسلسل مثير جداً من مسلسلات رمضان حيث الإثارة والتشويق وسير الأحداث كما يقولون في النقد الأدبي { الرواية المصورة } وخاصة المتحركة ,وهنا (دكة مكة ) اصبحت هي شهادة حواسنا التي تتحسس تلك الصور عبر التاريخ من إهانة الإنسانية.
يذهب بك الروائي زيد عمران إلى العبيد عبر روايته ليقول لك ان ماضينا البعيد وتاريخنا وموروثنا فيهما الكثير من المآسي على الآخرين وأكثر قسوة على الضعفاء, تعد الصورة الروائية أو الصورة السردية الموسعة وسيلة للتشخيص والتعبير الفني والجمالي عن قضايا إنسانية خالدة مثل الحياة و الموت والحب والكراهية والسعادة والشفاء والسلم والحرب.... ومن ثم فهي طريقة للتشكيل والتصوير والوصف ورؤيتها الإنسانية المحضه وغايتها الوظيفية الفنية والجمالية بمراعاة مجموعة من السياقات التي تحيط بالصورة من الداخل والخارج مثل السياق اللغوي والسياق البلاغي والسياق الذهني والسياق النصي والسياق الجنس الادبي ,ثم الصورة الروائية هي مركز النقد ومعترك الاختيارات الفكرية .
تتأسس بلاغة الصورة السردية الموسعة على ثلاثه مفاهيم متساندة هي:- المكونات ,السمات , الصورالنوعية , ولاتقتصر هذه الصورة الرحبة على الرواية فقط بل يمكن توسيعها لتشمل باقي الأجناس الأدبية والفنية الأخرى اذا كيف نقارب النص الإبداعي أو الفني في ضوء الصورة البلاغية النوعية وهذا يستند تحليل الصورة السردية ذاتها بصفة عامة من خلال المشاهد في رواية (دكة مكة )التي تنقل لك تلك الصور المشبعة بالألم , فالصورة الروائية بصفة خاصة هي مجموعة من العناصر المنهجية التي تتمثل في سياق النصي والمستوى الذهني , وقواعد الجنس والطاقة اللغوية أن أسلوبه الشيق والبسيط يساعد القراء على فهم الموضوع المسرود في الرواية والتجليات النصية في صوره المروية من خلال الرواية.
أما من ناحية الدين فإن هناك وعاظ السلاطين الذين يفتون إلى حكامهم ويجوزون لهم الحرام ويجعلوه حلالاً ويبيح إليه الزواج من فتاة عمرها ثامن سنوات, أن القراءات الخاطئة للنصوص هي سبب بمثل هكذا كوارث ,حين أجازوا ماكنيزي إلى أميرهم وكانوا مصداقاً للمثل الشهير ((ذبه برأس عالم واطلع منه سالم)) تقول الكتب القديمة ((الناس على دين ملوكهم يخاف المفتي من السلطان والمفتي أساسا هو على دين السلطان الذي كان يناقش في جواز النكاح من فتاة قاصرة )) أن مشكلة الوعاظ عندنا أنهم يأخذون جانب الحاكم ويحاربون المحكوم فتجدهم ,مع الظالم لا مع المظلوم .
إن رواية (دكة مكة )تجمع بين السياسة والدين والتاريخ ومن هؤلاء الثلاثة كشفت الحقائق بالوثائق عن شخصيات قد يعتبرها البعض مقدسة وبعض المقدسة كما هي رذيلة بحيث تقوي القوي على الضعيف وتظلم الضعيف من أجل أن يرتاح القوي وكل هذا بعيد كل البعد عن قواعد الدين الإسلامي ,حسب القول الموروث } كونوا عوناً للمظلوم وخصماً للظالم { وأن على من يدعي أنه يمثل إرادة الله أو هو حاكم الله على العباد ليكون عادلاً أولاً ومن ثم طيبا مع الآخرين رحيما على الضعفاء, وسوف نعرض لكم بعض الأحكام الدينية التي تحتاج لها مراجعة تأريخية فهناك أشياء لا تذكرها الرواية, ومن جهة آخرى وهي جهة ولي الأمر اذا كان الولي يمثل إرادة الله تعالى كما يزعمون فأي أحكام هذه التي تجري على هؤلاء البشر وأي ولي أمرٍ هذا الذي يعذب الناس قبل يوم القيامة وأذا فعلا كان يمثل هو الأمر الإلهي فأي ألاهٍ هذا الذي يقبل بمهانة وأذلال البشر أن المشكلة اليوم وفي الماضي هم بعض وعاظ السلاطين والذين يعتقدون بأنهم أقرب الناس إلى الله وحتى الجاهل اليوم يعتقد بأنه كليم الله أن كثيرا , من الناس اليوم يعتقدون بهذا الإعتقاد بأنه يمثل الإرادة الإلهية فما بالك بحاكم يسيطر على البلاد والعباد ؟؟ أن البعض سيرفض هذا الكلام لأن الحاكم السياسي عندما يمزج الدين مع حكمه للبلاد سيكون كل شيء له مباح ولا يترد إليه طرفه وحتى الحرام يكون له حلال طيبا دون مرعاة الطرف الآخر أن هذه الرواية تناقش أشياء كثيرة جدا من هذا القبيل.
يوجد في موروثنا الديني مصطلحات فقهية خاصة في باب العتق منها القرعة والسعاية وتحتاج مراجعة تأريخية ودينية من قبل القراء لكن ماتطرحه الرواية (دكة مكة) أسئلة عديدة جدا , هل أن الله كان يرضى بهذا الذي يحصل للعبيد والرق ..؟؟ , هل كانوا الأنبياء يعملون تلك الأفعال بالعبيد والرق أم كانوا رحماء عليهم ..؟؟ هل أن الضعيف يكون عبد أو رق تحت ظل السماء ..؟؟ ,هل الله خلق هؤلاء البشر عبيدا فعلا ..؟؟, وهل يطالبهم بالعبادة بعد عملهم الشق مع أسيادهم طوال اليوم..؟؟ وهل يسمح السيد للعبد أن يصلي خلفه..؟؟ , أين كرامة الإنسان كأنسان من هذه الجهة وأين هي كرامة الإنسان عند الله , نحن نعرف جيداً بأن هناك أحكام خاصة بهم وأن نفس هذه الأحكام تخالف بعض النصوص القرأنية وسنة النبي هناك حديث يقول المؤمن أخو المؤمن سواء كان حراً أو عبداً ولا فرق بين عربي وأعجمي ألا بالتقوى وغيرها الكثير لكن هنا علينا العودة إلى التاريخ لنجد التخريف والتحريف وليس مجرد توثيق بل لنكشف الحقيقة وبذلك سوف يتم تجريد الحدث التأريخي ليوضح لنا ماهية تلك النصوص الصحيحة أن السياسية لعبت دوراً كبير في تحريف النصوص الدينية وغيرت مجرى التأريخ .
أن الكاتب, يحتاج مجهود مضاعف لأن البحث بالتأريخ حول الحقائق والوثائق يتطلب مجهود كبير من الكاتب وهذا بحد ذاته شاق ومن ثم تحول كل هذه الأمور إلى رواية وهذه مشقة أخرى, لقد سعى زيد عمران إلى خلق المتعة إلى القارئ ويدفع به إلى الفضول في أن يكمل الرواية بحيث تجد الإيقاع السريع في الكلام والقدرة الهائلة على رصف الكلمات بتنسيق ممتع للغاية وتجسيد الصور المحزنه في البناء السليم للرواية .
اقول لزيد عمران , لقد عرفت كيف تبكى القارئ وكيف تجعله يفرح وكيف يعيش الحزن وكيف يعشق الإثارة والمغامرة, أنت كاتب موهوب جداً و سيكون لك لمسة في الأدب العربي عموماً والعراقي خصوصاً .


● بيانات الكتاب :-
● أسم الكتاب :- رواية (دكة مكة )
● أسم الكاتب :- (زيد عمران )
● الناشرون :- دار جيكور لبنان بيروت و دار مكتبة الأهلية العراق البصرة
● عدد الصفحات :- 188
● سنة الطبع :- 2108 الطبعة الأولى
● زهير إسماعيل عبدالواحد



#زهير_إسماعيل_عبدالواحد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة...في رواية { معزوفة عشق }
- قراءة....في كتاب ((الإسلاميون العرب ))
- قراءة في رواية { في قلبي أنثى عبرية }
- قراءة...في رواية { ابنة القس }
- قراءة في مجموعة قصصية
- قراءة.....في رواية ((العمى))
- قراءة... في رواية (( العمى ))
- قراءة..في رواية [ العمى ]
- قراءة...في رواية [ بيت السودان ]
- قراءة...في كتاب[الجهل المقدس ]
- قراءة....في كتاب (( أنماط الرواية العربية الجديدة ))
- قراءة.....في كتاب[الدين والظمأ الأنطولوجي]
- قراءة.....في كتاب ((فن الحرب ))
- قراءة....في كتاب وليد الكعبة
- قراءة.....في رواية استخدام الحياة
- قراءة....في كتاب[العرب والبراكين التراثبة ]
- قراءة...في كتاب اجتماعية التدين الشبعي
- قراءة...في كتاب (إغلاق عقل المسلم )
- قراءة...في كتاب التيه الفقهي


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - زهير إسماعيل عبدالواحد - قراءة...في رواية [ دكة مكة ]